التليفزيون هذا المساء.. مستشار الرئيس للصحة: وضع كورونا الحالى بمصر مستقر وأعراضه ضعيفة

السبت، 21 يناير 2023 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. مستشار الرئيس للصحة: وضع كورونا الحالى بمصر مستقر وأعراضه ضعيفة عوض تاج الدين
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

مستشار الرئيس للصحة والوقاية: وضع كورونا الحالى بمصر مستقر والأعراض ضعيفة

قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إن الوضع الحالي لوباء كورونا يجد عدد قليل من حالات كورونا، والانتشار أقل، وشدة المرض عند الحالات بسيطة، ومعظم الحات تعاني من أعراض بسيطة.

وأوضح مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية/ خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، عبر قناة "dmc"، مع الإعلامية دينا عصمت، أن الوضع الوبائي في مصر مطمئن جدا، حيث عدد الحالات قليلة، مشيرا إلى أننا منذ شهرين في هذا الوضع المطمئن.

وذكر الدكتور محمد عوض تاج الدين، أن الحالات الشديدة في العالم تنخفض، ولم يعلن انتهاء وباء كورونا عالميا، ومع وجود فصل الشتاء لا زلنا نترقب وهناك حذر كبيرا للوباء لأي أعراض جديدة أو انتشار، ولا بد من الاستمرار في الاحتراز من المرض.

وأكد مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، أن وباء كورونا موجود والحالات الإيجابية موجودة، وعلى التوازي هناك مجموعة أخرى من الفيروسات التنفسية في العالم، منها الإنفلونزا والمخلوي، وعددها كثير، وكلها تتشابه في مجموعة الأعراض التي تصيب الإنسان لذلك يكون من الصعب تفريقها، مشير إلى أن الإنفلونزا الموسمية لها الكثير من الأنواع.

ولفت الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إلى أنه في مثل هذه المرحلة ووجود فصل لشتاء وتعدد الأمراض التنفسية، فالفئات الأكثر عرضة للمخاطر يجب حصولها على التطعيمات وهم من أكثر من 65 سنة ومن يعانون من أمراض مزمنة ومرضى القلب والأورام والأمراض المناعية، والتي تقلل من المناعة، ويفضل حصولها على التطعيم، حيث يقلل من شدة وحدة ومضاعفات المرض، وهو متوفر في مراكز التطعيم في مصر.

 

فاطمة عيد: بليغ حمدى لما سمعنى اتهوس.. وانا وضُرتى كنا أصحاب

قالت الفنانة فاطمة عيد، إنها كانت تغني منذ أن كان عمرها 6 سنوات، وكانت تحضر أفراح العائلات، فكانوا يطلبوها دائما للغناء، مشيرة إلى أنها الوحيدة التي كانت تغني في منزلها، خاصة وأنها كانت من الريف، والعائلة اعترضت في البداية على غنائها، فقالت لهم إن الغناء ليس جريمة.

وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبو طالب ببرنامج "بالخط العريض" الذي يذاع على قناة "الحياة": "أحب الغناء، وطالما أحببت شيء ستبدع فيها، في إحدى المرات ذهبت لإحياء فرح، وفوجئت أنه لا يوجد فرح، والسبب هو أن أحد الحاضرين، قام بإطلاق النار كتحية، ولكنه أصاب شخصا ومات".

وقالت: "في البداية لم أتقاضى أجرا مقابل الغناء، وكان الغناء مجاملة للعائلات، وتأثرت بأغاني الفلكور، فكانت الأهالي تغنيها بينها وبين نفسها، ونحن توارثناها، وكنت أغني لون مميز من الغناء، كان لا يوجد منافس لي في تلك الفترة، وكنت أحب أن أسمع أم كلثوم وفريد الأطرش وعبد الحليم حافظ، ولم أفكر يوما أن أغني لهم، كنت أحب اللون الغنائي الذي أغنيه، والناس عرفتني به".

وتابعت: "هناك الكثير ساعدني على احتراف الغناء، بعضهم عندما سمعني قرر أن يساعدني، سواء كان مخرج أو ملحن أو مؤلف، وأصبحوا يقولون لا يوجد لي بديل أو منافس، وجئت إلى القاهرة بعد الزواج، وسمعنى بليغ حمدي وسيد مكاوي والموجي، وبليغ حمدي تحديدا عندما سمعني اتهوس، فهو كان يبحث عن صوت يكتشفه ويتبناه فنيا".

وقالت: "غنيت حوالي 800 أغنية، وهناك الكثير من الأمور لا أتذكرها في مسيرتي الفنية، وكل الملحنين الذي تعاملت معهم كانوا مبسوطين بالعمل معي، وهم من شجعوني على دخول معهد الموسيقى والدراسة، كل الملحنين أشادوا بصوتي، وطلبوا مني ألتحق بالمعهد والدراسة كانت فارقة بالنسبة لي".

وتابعت: "كانت أحمل حتى يرزقني الله بولد، ولكن الله لا يُعاند، حتى رزقت بأربعة بنات، خلفة البنات جميلة، الولاد دلوقتي يرهقون والديهم، وزوجي كان يحب البنات، ولم يقل لي ولا مرة أنه يتمنى ولد، وكان يقول دائما، البنات عندي بالدنيا كلها، شيماء فقط من تعني، وباقي البنات بعيدين عن الوسط الفني".

وقالت: "أنا وضرتي كنا أصدقاء وأصحاب، كانت تحبني وأنا كنت أحبها رحمها الله،  بل كانت تحبني أكثر ما كنت أحبها، لم أغر منها، أنا من تزوجت زوجها، فكان لا داعي للغيرة".

وردت فاطمة عيد على سؤال "هل زوجك يقدر يتزوج عليكي؟"، فقالت: "لا يستطيع، ميقدرش، نفضها سيرة بقى أحسن، وأنا اعتدت إذا أخطأت في حقه أذهب إليه وأقبل رأسه، وأنا حما طيبة، لا أغلط أزواج بناتي أبدا، أقف دائما في صفهم، وأقول لهم إذا حدثت مشكلة سامحوا النساء ناقصات عقل ودين"

 

مقرر مساعد لجنة الأسرة بالحوار الوطنى: نعيد التماسك بين أفراد الأسر المصرية

قالت ريهام الشبراوي مقرر مساعد لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي بالحوار الوطني، إن الأسرة والتماسك المجتمعي هى إحدى لجان المحور المجتمعى للحوار الوطنى ستعتمد فى ملفاتها على حال الأسرة المصرية، لافتة إلى أنه تم الاستقرار على 3 ملفات أساسية توافق عليها مجلس أمناء الحوار المجتمعى.

أضافت ريهام الشبراوي، خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أنه فيما يخص اللجنة هو ظاهرة الطلاق والمشاكل والحلول، والعنف الأسرى من حيث الأسباب وسبل المواجهة، والمخاطر الإلكترونية على التماسك المجتمعى.

ولفتت ريهام الشبراوي إلى أن اللجنة مرتبطة بالأسرة المصرية وقضاياها المباشرة بحال أبنائها وأطفالهم وأسرهم فى حالة حدوث مشكلات بين الوالدين، تسعى لعلاج المشكلات الخاصة بالطلاق وإيجاد حلول للظاهرة متمثلة فى التوعية والتثقيف، كما تسعى اللجنة إلى استعادة الترابط بين أفراد الأسر المصرية وحمايتهم من مشكلات العنف والإدمان والتفكك واستعادة القيم الإيجابية، وإنصاف المرأة والرجل وحماية مستقبل الطفل

وفى وقت سابق، أكدت ريهام الشبراوى ، أنه يجب أن نتفادى المشاكل التى توجد بقانون الأحوال الشخصية السابق، لأن القضايا تظل فى المحاكم لمدة سنوات، حيث لا تستطيع السيدة أخذ حقها، كما نريد أن نتفادى الزمن فى هذا القانون.

وأضافت ريهام الشبراوى، خلال استضافتها بإحدى القنوات، نريد أن نصل للأسرة لبر الأمان "الطفل والرجل والمرأة"، موضحة أن الطفل أهم فرد فى الأسرة.

ولفتت ريهام الشبراوى إلى أن القانون الجديد يعطى للأب الحضانة من بعد الأم، مضيفة: "سنعمل على الاهتمام بملف زواج القاصرات والعنف ضد المرأة والعنف ضد الطفل، والعنف الإلكترونى".

 

أميرة بهى الدين: عيد الغطاس احتفال مصرى خالص لا يخص المسيحيين وحدهم

قالت الإعلامية أميرة بهي الدين، إن البعض يظن أن عيد الغطاس، هو عيد خاص بالمسيحيين فقط، مؤكدة أن هذا الكلام غير صحيح، وإنما هو عيد مصري قديم، كان يسمى بعيد "الانقلاب الشتوي"، فكان المصريون يقومون بـ"تغطيس" أبنائهم في النيل، احتفالا بحرث الأرض والبذور، وارتبط بعد ذلك بالمعمودية.

وأضافت خلال برنامج "افتح باب قلبك" الذي يذاع على قناة "cbc": "القلقاس الأخضر والقصب والبرتقال، مظاهر الاحتفال بعيد الغطاس، والتاريخ يحكي عن احتفالات المصريين بعيد الغطاس، وليس المسيحين وحدهم، والمسعودي ذكر أن أحد ملوك الإخشيديين، أمر بالاحتفال بعيد الغطاس وإقامة الزينة والوقوف بألف مشعل أمام قصره من الناحية الشرقية".

وقالت: "كان المصريون يغطسون في النيل، وأقول لكل أهالي الصعيد يعلمون أن فكرة تعميد الطفل في مياه النيل الطاهرة المقدسة يتباركون بها ومازالت طقس مصري موجود منذ آلاف السنين، وعندما تقوم الزوجة أو الأم أو تلد يتم إلقاء الخلاص في النيل لأنهم يتباركون بذلك".

وتحدثت أميرة بهي الدين، عن مبادرة رد الجميل، فقالت: "مبادرة رد الجميل، هي مبادرة أطلقتها وزارة التربية والتعليم، للمعلمين، وهذه المبادرة أرسلت الوزارة خطابا للمديريات التعليمية، وسيكون وفقا لها آليات للمعلم بحيث يسجل على منصة أنا المعلم، وهذه المبادرة وهذا الاشتراك سيسمح له أن يصل لمجموعة من الأسواق ويحصل على خصومات على الكثير من السلع".

وأضافت: "الوزارة ترد الجميل للمدرسين ممن يحملون عبئ العملية الدراسية، وأنا كأم أعلم ما يقوم به المعلم في تعليم الأبناء، وأود دائما أن أرد لهم الجميل".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة