ليلة مع فنان العود هشام عصام فى قصر الأمير طاز.. اعرف التفاصيل

الخميس، 19 يناير 2023 08:00 ص
ليلة مع فنان العود هشام عصام فى قصر الأمير طاز.. اعرف التفاصيل قصر الأمير طاز
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقيم مركز إبداع قصر الأمير طاز بحي الخليفة، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية حفل فني بعنوان "ليلة مع العود المصري"، لفنان العود هشام عصام، وذلك في الثامنة مساء اليوم، الخميس، 19 يناير 2022.

حيث يقدم هشام عصام باقة متنوعة من أشهر المؤلفات الموسيقية المصرية الخاصة بآلة العود، بالإضافة إلى مجموعة من الأعمال الغنائية الشهيرة التى يقدمها من خلال العزف على آلة العود.

ويشار إلى أن هشام عصام تخرج من كلية التربية الموسيقية عام 2005، وحصل على درجة الماجستير في الموسيقى العربية 2018، شارك في العديد من الحفلات المحلية والدولية، قام خلالها بالعزف على ألة العود المصرية، والتى أظهر من خلالها أسلوباً خاصاً ومميزاً في العزف على ألة العود.

يقع القصر بالقاهرة القديمة بمنطقة الخليفة بالقلعة بشارع السيوفية المتفرع من شارع الصليبة. أنشأه صاحبه الأمير سيف الدين طاز بن قطغاج، أحد الأمراء البارزين في عصر دولة المماليك البحرية، والذي بدأ يظهر اسمه خلال حكم عماد الدين إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون (1343 – 1345م) إلى أن أصبح في عهد أخيه الصالح زين الدين حاجى أحد الأمراء ممن بيدهم الحل والعقد في الدولة في ذلك الوقت.

يقع القصر بالقاهرة القديمة بمنطقة الخليفة بالقلعة بشارع السيوفية المتفرع من شارع الصليبة. أنشأه صاحبه الأمير سيف الدين طاز بن قطغاج، أحد الأمراء البارزين في عصر دولة المماليك البحرية، والذي بدأ يظهر اسمه خلال حكم عماد الدين إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون (1343 – 1345م) إلى أن أصبح في عهد أخيه الصالح زين الدين حاجى أحد الأمراء ممن بيدهم الحل والعقد في الدولة في ذلك الوقت، أما الآن فلم يتبق من هذه المباني سوي الواجهتين الرئيسية المطلة علي شارع السيوفية والخلفية المطلة علي حارة الشيخ خليل وهي التي بدأ منها الانهيار والمقعد الذي تم تجديده في عهد 'علي أغا دار السعادة' صاحب السبيل والكتاب الملحقين بالقصر وجزء صغير من قاعات الحرملك فضلا عن القاعات المستحدثة التي استخدمت كمخازن أو قاعات دراسية في عصور لاحقة.

أما الآن فلم يتبق من هذه المباني سوي الواجهتين الرئيسية المطلة علي شارع السيوفية والخلفية المطلة علي حارة الشيخ خليل وهي التي بدأ منها الانهيار والمقعد الذي تم تجديده في عهد 'علي أغا دار السعادة' صاحب السبيل والكتاب الملحقين بالقصر وجزء صغير من قاعات الحرملك فضلا عن القاعات المستحدثة التي استخدمت كمخازن أو قاعات دراسية في عصور لاحقة.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة