غادة نافع: والدتي سبب حبي للفن.. وحزني على رحيلها لا يقل رغم السنين

الثلاثاء، 17 يناير 2023 01:52 ص
غادة نافع: والدتي سبب حبي للفن.. وحزني على رحيلها لا يقل رغم السنين غاده نافع
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت الفنانة غادة نافع، ابنة الفنانة الكبيرة الراحلة ماجدة، أن حزنها على والدتها لم يقل يوما منذ رحيلها حتى الان، قائلة: "لم أكن طفلة دلوعة عند أمي ولكن الزعل مش بيروح وفرقها ورحيلها كأنه امبارح ولا يقل وهي كانت أم حنينة وصديقة وجميلة وفي مواجهة الغلط كانت شديدة".

 

وأشارت غادة نافع، في مداخلة هاتفية ببرنامج "من مصر"، مع الاعلامي عمرو خليل، على قناة سي بي سي، اليوم، إلى أن والدتها الرحيل هي من شجعتها على دخول الفن وأحبت المجال بعد العمل الفني، مؤكدة: "حسيت أن الفن أحسن حاجة ممكن اعملها في حياتي".

 

وتابعت: "كل حاجة كانت بتقولها لي كانت نصيحة والحياة كلها تعليم، واسترجع ده دلوقتي واعرف قيمته الان، وكانت بتعشق الفن ولو عايز تُسعدها كلمها في الفن والافلام والسينما، والقصص الجديدة وكانت بتشوف المستقبل في الفن، وكان عندها بعد نظر وبتشوف حاجات كتير لأمام وبالذات في الفن وكانت بتحب شغلها ولا تيأس".

 

ويتزامن الإثنين الـ 16 من يناير مع ذكرى رحيل الفنانة ماجدة الصباحي، حيث إنها من مواليد عام 1931 في مدينة طنطا بالغربية، والتى تعتبر من أهم النجمات اللاتي أثرن بصورة كبيرة فى السينما المصرية سواء ببطولتها لأعمال مهمة للغاية بإلإضافة لدخولها عالم الإنتاج بصورة كبيرة عبر عدد من الأعمال التى لا تقل أهمية، وخلال السطور التالية نتعرض لمعلومات عن الفنانة والمنتجة الراحلة.

 

اسمها الحقيقى عفاف علي كامل أحمد عبد الرحمن الصباحي، كان يعمل والدها موظفاً في وزارة المواصلات، أكملت دراستها في طنطا حتى حصلت على بكالوريا فرنسية.

 

أحبت التمثيل من الصغر حيث قامت بأداء دورها الأول وعمرها 5 أعوام فقط  فاختارت اسم ماجدة لتغطية عملها في التمثيل، وكانت إطلالتها الأولى أمام الراحل اسماعيل يس في فيلم الناصح عام 1949، وبعدها توالت مشاركاتها في الأعمال الفنية أمام كبار النجوم، حيث قدمت فيلم “المراهقات” مع رشدي أباظة، و "الحقيقة العارية” مع إيهاب نافع وشكري سرحان.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة