فقه السيرة
كتاب فقه السيرة هو أحد مؤلفات محمد الغزالي المتخصصة في سيرة الرسول محمد ﷺ يقع الكتاب في 368 صفحة موزعة في 9 فصول، لم يعمد المؤلف فيها إلى استخدام اسلوب التأريخ كما طغت العادة في كُتب السير، لكن استخدم اسلوب أشبه ما يكون أقرب إلى اسلوب الرواية أو القصة. استفتح المؤلف الكتاب عن عظمة شخصية الرسول، وتذمره من جهل الكثير من المسلمين في سيرته.الإسلام المفترى عليه
هو كتاب للشيخ محمد الغزالي. يقع الكتاب في سبعة فصول من 200 صفحة. هذا الكتاب هو ثالث خمسة كتب، كتبها الشيخ الغزالي قبل الثورة، والتي أراد بها أن ينقي الأذهان من الشيوعية بمذهبها الاقتصادي والرأسمالية بفوارقها الجائرة. اعتمد الغزالي توضيح الصورة الصادقة للدين والروح العامة لمبادئه والموقف الذي يقفه الدين بإزاء الأفكار الاقتصادية المختلفة، وللقارئ أن يقارن ويستخلص ما يشاء.قضايا المرأة
كتاب يجيب فيه الشيخ، بلغة سهلة، عن بعض المشاكل ـ الفرعية ـ التى طُرحت و لا تزال تطرح إلى يومنا هذا، معبرا عن أسفه للصورة المشوهة التي يقدمها بعض الغلاة عن المرأة في المجتمع الإسلامي و مستندا إلى عدة وقائع و تاريخ بعض الصحابيات و أمهات المؤمنين ـ رضى الله عنهن ـ والمسلمات وحتى بعض النساء في الجاهلية ممن اتسمن بالعفة و الرفعة. الكتاب يقع في ثلاث فصول الأول مقدمة تحت عنوان حتى تفهم الإسلام وصفحات مطوية أولا وفيه يمهد لبعض القضايا المهمة وفي الثانية يركز على مفهوم الاسرة والبيت وفي الثالث يصحح مفاهيم خاطئة تخص المرأة بشكل عام.
كيف نتعامل مع القرآن
يبدأ الكاتب محمد الغزالي في مدخل كتابه كيف نتعامل مع القرآن عن القرآن الكريم وكيف نتعامل معه يتحدث فيه عن حال المسلمين اليوم مع القرآن الكريم، وما حصل لهم جراء تركهم للانكباب عليه نهلاً منه ومن معينه الذي لا ينضب وينبه على ضرورة العودة له. وناقش الغزالي في هذا الكتاب أغلب القضايا المطروحة بين المسلمين فيما يتعلق بالقرآن الكريم ويناقش مسألة النسخ وهو أنه لا نسخ في القرآن الكريم وتكلم عن الشهود الحضاري للمسلمين في قوله تعالى "وتكونوا شهداء على الناس" وكيف أصبح الناس يتحدثون عن سنن القرآن الكريم مثل سنة التدافع وسنة التداول الحضاري وسنة التسخير وسنة الأجل.