تعرف على أسباب تسمية "بلاك تيما" بهذا الاسم.. وعضو الفرقة: أغنية بحار وش الخير علينا

الأربعاء، 21 سبتمبر 2022 01:00 ص
تعرف على أسباب تسمية "بلاك تيما" بهذا الاسم.. وعضو الفرقة: أغنية بحار وش الخير علينا بلاك تيما
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال أحمد بحر، عضو فريق بلاك تيما، إن أغنية بحار، هي سبب شهرتهم، واصفاً إياها بـ"وش الخير" على الفريق.

وعن أسباب بقائهم على مدار 18عاماً  بنفس الزخم والجماهرية، قال محمد عبده، عضو بلاك تيما، خلال برنامج "كلمة أخيرة" على قناة on،: إحنا مستمرين في مشروعنا الفني، ولم نشعر بمرور الوقت، لأننا مختلفين، وسنظل دائماً مختلفين.

والتقط أمير صلاح الدين، أطراف الحديث قائلاً: طول الوقت نقوم بتحديث أغانينا عبر سماع التطور الحادث، ولذلك عندما يتم استماع أغانينا القديمة لا يشعر المستمع أنها قديمة.

وقال محمد عبده: إحنا غنينا للبني آدم، مش بس "يا حلاوتك يا جمالك"، وغنينا كافة أنواع الصنوف مشاعر ورومانسية وسياسة وإجتماع وكل شيء على مدار مسيرتنا الفنية  .

وروى أمير صلاح الدين تفاصيل البدايات، قائلاً : بدأنا في ساقية الصاوي  سنة 2004 وكانت صغيرة عبارة عن مكان تحت  الكوبري ولم تكن بشكلها الحالي  ونعتز بها جداً لضفلها على كثير من الفنانين  ".

 ورى أعضاء الفريق كواليس تعرفهم مع بعضهم البعض ، حيث قال امير صلاح الدين إنهم من قبل دخول ورشة  خالد جلال ومنذ عام 2000 وهم يقومون بتقديم مسرحيات  قائلاً : دخلنا في ورش مسرحية وكانت بروفات  وكان الهدف الرئيسي التمثيل .

 وتابع : كنا رايحين نعمل مسرحية في مكان وكنت قاعد مع أحمد عبده على القهوة وطرحت عليه الفكرة وقلت له إيه رأيك نعمل فرقة غنائية قال لي ايه المشكلة ماحنا عاملين مسرحية وذهبت الفكرة وأثناء تمثيل المسرحية  لم يعجب المخرجة العرض المسرحي فقلت لها : إحنا أصلاً مش بنمثل إحنا بنغني وغنينا وقالت أنتم كويسين أوي وقالت سنغنون في مهرجان الموسيقى العالمي يونيو وشعرت بالتورط   فعرضت الفرقة على احمد بحر فوافق  وقمنا  بالدخول في فريق ".

وعن سبب تسمية  فريق الفرقة بلاك تيما قال أمير صلاح الدين: كانت صدفة واحد صديق لينا إسمه حمادة حسين قال عاوزين نعمل  أغاني من التيما البلاك بالشكل المصري  الصعيدي والفلاحي ووافقنا على اسم " بلاك تيما ".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة