بريطانيا.. وزير شؤون ويلز يعلن استقالته
أعلن وزير شؤون ويلز، سيمون هارت، استقالته من حكومة بوريس جونسون، لتطول قائمة الوزراء وكبار المسؤولين البريطانيين المطالبين بتنحّي جونسون.
وقال هارت في رسالة استقالة: "يبدو أنه لا توجد خيارات أخرى سوى الاستقالة من منصبي كوزير خارجية ويلز".
وأقال جونسون في وقت سابق، وزير الإسكان والمرافق مايكل غوف، الذي أعرب عن رأي مفاده أن "رئيس الحكومة يجب أن يترك منصبه".
وأعلن وزيرا الخزانة البريطاني ريشي سوناك والصحة ساجد جاويد، استقالتهما من منصبيهما، أعقبتها مغادرة 5 وزراء آخرين و10 نواب وزراء وعدد من الموظفين الحكوميين الحكومة، فيما طالب أخرون بوريس جونسون بالتنحي عن منصبه.
من جهته، قال جونسون إن "أعضاء الحكومة يجب ألا يستقيلوا أثناء الأزمات"، مشددا على أنه لن يقدم استقالته.
وزير شؤون ويلز سيمون هارت
دونيتسك: المسلحون الأوكرانيون يتعمدون قصف المدينة
أكد عمدة مدينة دونيتسك أليكسي كوليمزين، أن المسلحين الأوكرانيين يتعمدون قصف المدينة، قبل أن يعيدوا قصف نفس المكان فيها لقتل فرق الإغاثة التي تصل إلى الموقع، وفقا لروسيا اليوم.
قال عمدة مدينة دونيتسك، إنه يتواصل القصف الأوكراني للمدينة، وهذا يؤدي إلى حقيقة أن البنية التحتية معطلة، وبمجرد أن تكون هناك فرصة بين القصف، تخرج فرق الإغاثة على الفور لتحييد كل شيء.
وتابع عمدة مدينة دونيتسك: لدينا تجربة محزنة ونرى هذا الخسارة، وهذه الحقارة من الجانب الأوكراني حيث يقصفون المنطقة ذاتها لإيقاع أكبر خسائر في الأرواح، لافتا إلى أن إدارة المدينة تواجه مشكلة فعلية في الخدمات، ومشكلة كبيرة يموت فيها الناس.
الجيش الأوكرانى
إعلام سوري: مقتل شخص بعدوان إسرائيلي على بلدة حضر بريف القنيطرة
فادت وكالة الأنباء السورية "سانا" مساء يوم الأربعاء، بأن شخصا من أهالي بلدة حضر بريف القنيطرة جنوبي سوريا قتل، إثر عدوان إسرائيلي بصاروخ على منطقة المرج غرب البلدة.
وذكرت وكالة "سانا" أن الشاب استشهد أثناء وجوده قرب منزله في موقع المرج غرب بلدة حضر حيث استهدفه العدو الإسرائيلي بصاروخ موجه أطلق من أحد مواقع الاحتلال في الجولان المحتل.
وصرح الدكتور بشار حلاوة مدير مشفى الشهيد ممدوح أباظة بأن شابا في العقد الخامس من عمره وصل إلى قسم الإسعاف في المشفى وقد فارق الحياة. وأضاف أن مصاب بالعديد من الجروح جراء إصابته بشظايا في مختلف أنحاء الجسم أدت إلى وفاته.
وذكرت صحيفة "الوطن" أن المواطن يدعى فريد فؤاد مصطفى (46 عام) من أبناء بلدة حضر بريف المحافظة الشمالي. وأكدت أنه توفي بعد استهدافه بصاروخ من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في موقع عمله.
قصف إسرائيلى لحلب بسوريا
كبير صائدي الفئران في "داونينغ ستريت" يطالب جونسون بالتنحي
دعا كبير صائدي الفئران في مقر الحكومة البريطانية، القط لاري، عبر حسابه في "تويتر" لطرد رئيس الوزراء بوريس جونسون من داونينغ ستريت، وسط الأزمة السياسية في المملكة المتحدة.
وتم تبني لاري من دار للأيتام، وعمل في مقر إقامة رئيس الوزراء البريطاني منذ عام 2011. وتمكن من العمل باعتباره صائد الفئران الرئيسي في ثلاث حكومات: تحت قيادة ديفيد كاميرون وتيريزا ماي والآن تحت قيادة بوريس جونسون.
وتعيش القطط في مساكن الحكام البريطانيين منذ القرن الخامس عشر. ومنذ عام 1929 أصبح لديهم وضع رسمي وراتب 100 جنيه في السنة. وكان أشهرهم في القرن العشرين هو القط همفري، الذي كان بمثابة صائد فئران تحت قيادة مارغريت تاتشر وجون ميجور وتوني بلير. وتوفي القط همفري في عام 2008 عن عمر يناهز 18 عاما.
وقال القط على تويتر: "حان الوقت لإنهاء هذه المهزلة. أخبرت الشرطي بالخارج أن هناك مستوطنا يعيش في منزلي ويجب طرده..". وحساب صائد الفئران الحكومي، موجود منذ فبراير 2011.
كما أشارت صحيفة التايمز أمس الأربعاء "دعت مجموعة من الوزراء الموالين سابقا، جونسون للتنحي"، بما في ذلك وزيرة الداخلية بريتي باتيل ووزير النقل غرانت شابس. وفي وقت سابق الأربعاء، حث وزير الإسكان البريطاني مايكل غوف جونسون على الاستقالة.
وأعلن وزير الخزانة ريشي سوناك ووزير الصحة ساجد جافيد أول أمس الثلاثاء عن استقالتهما بسبب عدم الثقة بجونسون والاختلاف مع أساليب قيادته. وتم الإبلاغ عن قرار مماثل من قبل عدد من المسؤولين الآخرين، بما في ذلك وزير الأطفال والعائلات في المملكة المتحدة، ويل كوينس. ومساء الأربعاء، أقال جونسون وزير المرافق مايكل غوف.
القط لارى صائد الفئران فى دوانينج ستريت
المدعية العامة البريطانية لا تستبعد ترشحها لرئاسة الوزراء
أكدت المدعية العامة البريطانية سويلا برافرمان، أن رئيس الوزراء بوريس جونسون يجب أن يستقيل، وأشارت إلى أنها لا تستبعد أن تترشح لرئاسة الحكومة في المستقبل. وقالت في تصريح لقناة "ITV" التلفزيونية: "أعتقد حقا أن الوقت قد حان لتنحى رئيس الوزراء جونسون".
وردا على سؤال حول احتمال ترشح رئيس الوزراء، قالت: "نعم، سأفعل.. أن أكون رئيسا للوزراء سيكون شرفا عظيما، لذا نعم سأحاول".
من جهته، حث وزير الإسكان البريطاني مايكل غوف جونسون على الاستقالة، مما حدا بالأخير إلى إقالته من منصبه.
وأخبر جونسون أعضاء مجلس الوزراء، أنه "لن يستقيل لأنه يعتقد أن ذلك قد يؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي".
وأعلن وزيرا الخزانة البريطاني ريشي سوناك والصحة ساجد جاويد، استقالتهما من منصبيهما، أعقبتها مغادرة 5 وزراء آخرين و10 نواب وزراء وعدد من الموظفين الحكوميين الحكومة، فيما طالب أخرون بوريس جونسون بالتنحي عن منصبه.
المدعية العامة البريطانية سويلا برافرمان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة