محافظ بنى سويف: مواجهة التعديات وتحسين النظافة ومراقبة الأسواق

الإثنين، 11 يوليو 2022 02:54 م
محافظ بنى سويف: مواجهة التعديات وتحسين النظافة ومراقبة الأسواق النظافة
بنى سويف هانى فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شدد الدكتور محمد هانى غنيم محافظ بنى سويف، على رؤساء المدن بمواصلة الجهود خلال أيام أجازة العيد فيما يتعلق بمواجهة كافة صور التعديات على الأراضى الزراعية وأراضى الدولة، ومستوى النظافة العامة، وضمان انضباط الخدمات الحيوية، وجهود ضبط الأسواق ومواجهة كافة صور الغش التجارى، ومواصلة جهود استعادة الشكل الحضارى من خلال مواجهة الإشغالات المخالف بتطبيق القانون.

 

من جانبه أكد حمادة راضى رئيس مدينة الفشن، أنه تم على مدار اليومين الماضيين، تم المرور على مستشفى الفشن المركزى لمتابعة تقديم الخدمات الطبية للمرضى، والمرور على الإدارة الزراعية بالفشن وحماية الأراضى والتأكيد على المتابعة المستمرة لمنع اى تعديات بالبناء على الأراضى الزراعية، ومتابعة سير العمل بمحطات المياه، للتأكد من تشغيل المحطات بكامل طاقتها وزيادة ضخ المياه فى الشبكات لتوفير مياه الشرب للمواطنين فى ظل ارتفاع درجات الحرارة والضغط الشديد خلال ايام العيد، هذا بالإضافة إلى استمرار حملات النظافة والتجميل بمناطق متفرقة من شوارع المدينة وفق خطة العمل، لرفع المخلفات والقمامة والتى على إثرها تم توريد 50 طنا لمصنع السماد العضوى بسمسطا.

 

أكد هانى الجويلى رئيس مدينة بنى سويف أنه تم القيام بالعديد من الجهود متمثلة فى متابعة الإجراءات الفنية المنفذة حيال شكوى بعض المواطنين بقرية إهوة، المتضررين من ارتفاع منسوب المياه الجوفية بإحدى المناطق بالقرية، حيث تم سحب المياه، وكسح خزانات الصرف بالمنطقة كأحد الحلول العاجلة، لحين الانتهاء من مشروع الصرف الصحى بالقرية.

 

وأشار ناصر سيف رئيس مدينة سمسطا، إلى أنه على مدار اليومين الماضيين تم تشكيل لجان متابعة من الوحدة المحلية والمجالس القروية، لضبط وإزالة مخالفات البناء طوال أيام العيد والعطلات الرسمية، حيث تم إزالة حالات تعد بالبناء المخالف ببعض القرى والعزب، منها إزالة فى المهد لحالة تعد بالبناء المخالف داخل الحيز العمرانى على مساحة 44م بناحية قريه بنى حلة، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة؛ نفاذا للقانون.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة