الصحف العالمية: تزايد مخاوف الركود مع تراجع سوق الأسهم العالمية ورفع معدلات الفائدة.. صحيفة USA Today تحذف 23 مقالا بعد فبركة مصادرها.. ماكرون يعلن تزويد كييف بالأسلحة.. روسيا تعلن تخفيضات جديدة للغاز فى أوروبا

الجمعة، 17 يونيو 2022 02:11 م
الصحف العالمية: تزايد مخاوف الركود مع تراجع سوق الأسهم العالمية ورفع معدلات الفائدة.. صحيفة USA Today تحذف 23 مقالا بعد فبركة مصادرها.. ماكرون يعلن تزويد كييف بالأسلحة.. روسيا تعلن تخفيضات جديدة للغاز فى أوروبا ترامب
كتبت ريم عبد الحميد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية اليوم الجمعة، بعدد من القضايا على رأسها، تزايد مخاف الركود مع تراجع سوق الأسهم العالمية ورفع معدلات الفائدة، وإعلان روسيا تخفيض امدادات الغاز الطبيعي لأوروبا.

 

الصحف الأمريكية:

صحيفة USA Today

الأمريكية تحذف 23 مقالا بعد اكتشاف فبركة مصادرها

قالت صحيفة واشنطن بوست إن صحيفة USA Today الأمريكية الشهيرة قد حذفت 23 قصة إخبارية من موقعها الإلكترونى أمس الخميس، بعدما خلص تحقيقا داخليا إلى أن الصحفية التى كتبت تلك القصص قد نسبت خطأ اقتباسات، وربما اختلقت وفبركت فى بعض الحالات المقابلات والمصادر.

 

usa
usa

 

واستقالت صحفية الأخبار العاجلة جابرييلا ميراندا من الصحيفة، ولم يتسن الوصول إليها للتعليق. وأزالت يو إس إيه توداى ما يقرب من عشرين قصة كتبتها بين ربيع 2021 وربيع 2022، من بينها قصة بعنوان "هذه أرضى، سأبقى: هؤلاء النساء الأوكرانيات من بين الآلاف اللاتى اخترت القتال لا الفرار".

 

 ونشرت "يو إس إيه توداى" قائمة بالمقالات المحذوفة وأيضا شهادة مختصرة من التحقيق الذى أجرته عن ميراندا، الذى قالت الشركة أنه بدأ بطلب "تصحيح خارجى" منذ عدة أسابيع، وتوسع التحقيق فى النهاية ليشمل مجموعة واسعة من تقاريرها والتى ركزت على الموضوعات والقصص الشائعة.

 

 وكشفت المراجعة، بحسب بيان الصحيفة، أن بعض الاشخاص الذين اقتبست منهم لم يكونوا على صلة بالمنظمات التى زعموا أنهم يتبعوها، وبدا أنها مختلقة". وأضاف أنه لم يكن ممكنا التحقق بشكل مستقل من صدق النقل عن أفراد آخرين. وبالإضافة إلى ذلك، فإن بعض القصص شملت اقتباسات كان ينبغى أن تنسب لآخرين.

 

وقالت واشنطن بوست إن اختلاق المصادر أو الاقتباسات أو الحكايات يعتبر سوف تصرف صحفى من قبل معظم المؤسسات الإخبارية، وعادة ما يؤدى غلى طرد الفاعل. وتصحح معظم الصحف السجل كما فعلت USA Today لتنبيه القراء إلى العمل الملىء بالمشاكل.

 

تحقيقات الكونجرس: ترامب علم أن مطالبة بنس بعرقلة التصديق على فوز بايدن غير قانونى

قدمت لجنة مجلس النواب الأمريكى المختارة للتحقيق فى أحداث اقتحام الكونجرس أدلة جديدة فى ثالث جلساتها المتلفزة، التى أذيعت فى وقت مبكر صباح الجمعة، والتى كشفت أن الرئيس السابق دونالد ترامب ومساعديه علموا أنه ليس قانونيا أن يحاول نائبه مايك بنس محاولة إحباط إعلان فوز جو بايدن فى 6 يناير 2021، ومع ذلك، واصلوا حملة ضغط بلا هوادة لم تهدأ حتى بعد أن اقتحم مثيرو الشغب مبنى الكابيتول وهددوا حياة بنس.

 

 وبحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، فإغن محامى ترامب جون إيستمان هو من قاد الحملة ، وتحدث مرارا على مدار يومين قبل 6 يناير مع كبار مساعدى بنس عما إذا كان نائب الرئيس يمكن أن يرفض تعداد أصوات المجمع الانتخابى الذى يفيد بفوز بايدن أو يعلق إجراءات اليوم للسماح لسبع ولايات متنازع عليها بإعادة الفحص، بحسب ما قال الشهود.

 

 وشهد جريج جاكوب، المستشار نائب الرئيس السابق، أن بنس لم يفكر فى الأمر أبدا، واعترف إيستمان حتى بأن الأمر لم يكن قانونيا، بحسب جاكوب.

 وبالإضافة إلى هذا الاعتراف الواضح، فإن العديد من المساعدين السابقين بالبيت الأبيض شهدوا أنهم وبنس أخبروا ترامب بالأمر نفسه.

 

 وذكر جاكوب أنه قال: جون، لو فعل الرئيس ما تطلبون منه أن يفعل، سنخسر بإجمالى الأصوات فى المحكمة العليا، أليس كذلك؟.  وبعد مزيد من النقاش، اعترف الأخير بأنهم بالفعل سيخسون بإجمالى الأصوات.

 

 وخلال الجلسة، أكد أعضاء لجنة مجلس النواب أن ترامب ومستشاريه لم يعلموا فقط أن بنس ليس لديه السلطة لعرقلة فوز بايدن، بل إنه تصريحاتهم العلنية بعكس ذلك حرضت مثيروى الشغب الذين قاموا بغزو الكابيتول فى هذا اليوم، وبعضهم هتف "اعدموا مايك بنس".

 

واشنطن بوست: سلسلة من الكوارث المناخية تضرب الولايات المتحدة حتى قبل بدء الصيف

قالت صحيفة واشنطن بوست إن سلسلة من الكوارث المناخية تضرب الولايات المتحدة حتى قبل البداية الرسمية لفصل الصيف، بما فى ذلك فيضانات هائلة فى ولايتى مونتانا وويومنج، وموجة من الارتفاع الشديد فى الحرارة فى الغرب الأوسط.

 

 وذكرت الصحيفة أنه فى شرق ولاية مونتانانا وولاية ويومنيج، دمرت الفيضانات الهائلة الجسور واكتسحت المنازل وأجبرت 10 ألف من الزائرين فى الحديقة الوطنية بيلوستون على الإجلاء.  وفقدت أكثر من نصف مليون أسرة فى منطقة البحيرات العظمى ووادى أوهايو الكهرباء فى وقت سابق هذا الأسبوع بعدما ضربتها عواصف رعدية عنيفة. بينما ضربت موجة من ارتفاع الحرارة ما بين نبراسكا إلى ثاوث كارولينا، مما وضع أكثر من 100 مليون أمريكى تحت تحذيرات الحرارة، وأدى ذلك إلى نفوق ألفين على الأقل من الماشية فى كنساس.

 

 وتابعت الصحيفة قائلة إن اليوم الأول الرسمى لفصل الصيف لم يأت بعد، بينما تعانى البلاد من ارتفاع الحرارة والفيضانات. ووصلت موجات الطقس الشديدة مبكرة لتختبر جاهزية البلاد وتثبت مجددا أن كوارث المناخ المتداخلة أصبحت أكثر تكرارا الآن وتقلب حياة الأمريكيين رأسا على عقب.

 وقالت راتشيل ليكر، عالمة المناخ فى جماعة البحث والمناصرة " اتحاد العلماء المهتمين"، بأن الصيف أصبح فصل الخطر الذى ترى فيه تلك الأنواع من الأحداث تحدث مبكرا وبوتيرة أكثر تكرارا وتحدث بشكل مشترك، ويظهر مدى ضعف البنية التحتية، لافتة إلى أن الأمر سيصبح أكثر إشكالية.

 

 ويتركز التحول فى منطقة الغرب الأوسط الأمريكى، الذى شهد موجة حرارة مبكرة غير موسمية فى مايو الماضى والتى حطمت الأرقام القياسية، وتعرضت المنطلقة لمزيد من الحرارة وأيضا عواصف رعدية وأعاصير قوية. كما أن مئات الآلف من سكان الغرب الأوسط فقدوا الكهرباء هذا الأسبوع مع تجاوز درجات الحرارة 90 فهرنهايت.

 

بكين تطلق حاملة طائرات متقدمة..أسوشيتدبرس: علامة فارقة للبحرية الصينية

قالت وكالة أسوئسيتدبرس الأمريكية إن بكين أطلقت حاملة طائرات من الجيل الجديد اليوم، الجمعة، وهى أول سفينة من نوعها يتم تصميمها وصناعتها فى الصين، فيما وصفته الوكالة بالعلامة الفارقة فى الوقت الذى تسعى فيه الصين لتوسيع نطاق وقوة بحريتها.

 

وأوضحت تقارير إعلامية صينية أن الحاملة من نوع 003، وأطلق عليها اسم فوجيان، وغادرت حوضها الجاف فى مصنع بناء السفن خارج شنغهاى صباح اليوم، استعدادا لإطلاقها قريبا. وتم تغطيتها بلفافات حمراء استعدادا على ما يبدو لحفل إطلاقها.

 

 وأظهرت لقطات قناة CCTV الصينية أفرادا من البحرية متجمعين يقفون تحت السفينة الضخمة، بينما كانت نفاثات مائية تتطاير فوق سطحها وتتطاير شرائط ملونة مع انبعاث دخان ملون.

 

 وقالت وكالة أسوشيتدبرس أن السفينة المجهزة بأحدث الأسلحة وتقنيات إطلاق الطائرات، يعتقد أن قدرات تلك السفينة تنافس قدرات الناقلات الغربية، حيث تسعى بكين إلى تحويل أسطولها البحرى، الأكبر فى العالم، إلى قوة لديه العديد من الناقلات.

 

 وأظهرت صور الأقمار الصناعية التى حللتها وكالة أسوشيتدبرس الناقلة فيما يبدو أن حوض جاف غمرته المياه بالكامل فى حوض جيانجنان لبناء السفن، بالقرب من شنغهاى، استعدادا للإطلاق.

 

 ونقلت أسوشيتدبرس عن رضوان رحمت، المحلل فى شركات الاستخبارات الدفاعية جينيس، والمقيم فى سنغافورة، إن ها يعد معلما عامة للمجمع الصناعى العسكرى الصينى. وأضاف أنه يدل على قدرة المهندسين الصينيين على تصنيع مجموعة كاملة من المقاتلين على السطح المرتبطين بالحرب البحرية الحديثة، بما فى ذلك الطرادات والفرقاطات والمدمرات والسفن الهجومية البرمائية والآن حاملة الطائرات. وتابع قائلا إن هذه القدرة على بناء سفينة حربية معقدة للغاية من الأف إلى الياء ستؤدى حتما إلى العديد من لفوائد لصناعة بناء السفن الصينية.

 

الصحف البريطانية:

جارديان: تزايد مخاوف الركود مع تراجع سوق الأسهم العالمية ورفع معدلات الفائدة

قالت صحيفة الجارديان البريطانية أن الاضطراب العالمى فى سوق الأسهم والعملات المشفرة وغيرها من الأصول الخطرة قد تسارعت وتيرتها، فى ظل مخاوف متزايدة بأن التضخم الذى أصبح خارج السيطرة ومعدلات الفائدة المرتفعة وتباطؤ النمو يمكن أن تجتمع معا لتدفع العالم نحو الركود.

 

وتراجعت أسعار الأسهم فى آسيا يوم الجمعة فى بداية ما كان من المحتمل أن يكون يوما عصيبا أخر للمستثمرين المذعورين من قرار الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى هذا الأسبوع برفع أسعار الفائدة بأكبر هامش منذ ما يقرب من 30 عاما.

 

 وسارت بنوك مركزية أخرى رائدة على دربه، منها بنك انجلترا والبنك السويسرى الوطنى، وقام الأخير بأعلى رفع للفائدة منذ 15 عاما، مما جعل خبراء الاقتصاد يهرولون لتعديل توقعاتهم للنمو إلى الأسفل.

 

 وقال ستيفين إينس، محلل شركة إدارة الأصول إس بى أى فى هونج كونج، إنه لا يوجد أى محافظ بنك مركزى يستحق مكانه يضع أصول مكافحة التضخم على المحك، ويستورد تضخم أاعلى للطاقة من خلال جعل العملة أكثر ضعفا.

 

 وعلى الرغم من إعلان بنك اليابان يوم الجمعة أنه ملتزم بسياسته النقدية المتساهلة للغاية، إلا أنه أضاف أن رفع المعدل فى أماكن أخرى إشارة مشئومة للغاية لمستثمرى سوق الأسهم، أن السباق العالمى لرفع أسعار الفائدة ليس قريبا من خط النهاية.

 

 ويعتقد الكثيرون أن الولايات المتحدة قد تكون فى حالة ركود بحلول العام المقبل، مما يزيد من احتمالية حدوث ركود عالمى أوسع.

 

 وعانت الأسهم فى أكبر اقتصاد فى العالم من أسوأ بداية لها خلال 60 عاما مع تراجع مؤشر S&P 500 القياسى 23% منذ يناير بعد خسارة 3.25% أخرى يوم الخميس. وقال محللون إن حالة المؤشر تشير إلى وجود فرصة بنسبة 85% لحدوث ركود فى الولايات المتحدة.

 

 

آلاف الركاب الإنجليز مهددون بإلغاء رحلاتهم بسبب خفض الرحلات فى مطار جاتويك

قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن الركاب الإنجليز الذين من المقرر أن يسافروا من مطار جاتويك جنوب لندن هذا الصيف، قد يتم إخبارهم بإلغاء رحلاتهم  هذا الصيف بعد أن أعلن المطار أن سيضع حد أقصى للعمليات اليومية.

 

 وطلب مديرو المطار من شركات الطيرات خفض جداولها الزمنية أملا فى أن يحظى الركاب بخدمة أفضل وأكثر مصداقية.

 

  وفى حين أن أغلب الركاب سيسافرون كما هو مخطط له، فى أكثر الأيام زحاما، إلا أن شركات الطيران أخبرت بإلغاء ما يصل إلى 50 رحلة، مما يعنى أن الآلاف من الركاب الذين يحجزوا بالفعل سيتعين عليهم إيجاد مطارات بديلة.

 

 واتفق المطار مع شركات الخطوط الجوية على خفض العمليات من حد أقصى 900 رحلة يوميا بين مغادرة ووصل، غلى 825 فى يوليو، و850 فى أغسطس.

 وسيتحمل المسافرون على متن رحلات إيزى جيت العبء الأكبر من الرحلات الملغاة، كما أنه من المتوقع أن تتأثر أيضا الخطوط الجوية البريطانية وويز غير وفيولنج.

 

 كما يجرى مطار هيثرو محادثات مع شركات الطيرانت لخفض الرحلات، وألغت بالفعل الخطوط الجوية البريطانية التى لديها أكثر من نصف المنافذ فى هيثرو، أكثر المطارات ازدحاما فى بريطانيا حوالى 120 رحلة مغادرة يوميا قبل الموعد المحدد.

 

 وتقول الصحيفة إن قادة شركات الطيران قدموا سلسلة من الأسباب لعمليات الإلغاء والخفض فى جداولهم الزمنية، إلا أن السبب الأساسى هو نقص العمالة.

 

 وقطعت شركات الطيران البريطانية معا 30 ألف وظيفة خلال جائحة كورونا، عندما منع إغلاق السفر وقيود السفر الصارمة فى المملكة المتحدة غالبية الرحلات الجوية من العمل.

 

 والآن يحاولون رفع عدد الموظفين يتعيين فريق جديد، لكن بالنسبة لكثيرين لا يحدث هذا بشكل سريع بما يكفى.

 

 

ا

لصحف الإيطالية والإسبانية

 

ماريو..أول مريض يتخلص من حياته بطريقة "قانونية" برفقة أهله وطبيبه فى إيطاليا

 

 

أعلنت جمعية لوكا كوشوني، الإيطالية، أن فيديريكو كاربوني، المعروف باسم "ماريو"، أول مريض تمكن من الانتحار بشكل قانونى، من خلال مساعدة طبية في إيطاليا، والذى تم التصديق عليها بحكم من المحكمة الدستورية، وتمت عملية الانتحار تحت إشراف طبى ومرافقة أهل المريض وأصدقائه ومحامين من الجمعية، وفقا لصحيفة "الجورنال" الإيطالية.

ايطالى
ايطالى

 

وعرفت وسائل الإعلام فيديريكو كاربوني، بالاسم المستعار "ماريو"، حتى وفاته حفاظا على خصوصيته، بعد أن حقن نفسه بدواء عبر استخدام جهاز خاص يكلف حوالى خمسة آلاف يورو، والذي أطلقت جمعية "لوكا كوشوني" من أجله دعوة لجمع التبرعات.

 

في غياب قانون ينظم الوصول إلى هذه الممارسة ، لم تتحمل الدولة الإيطالية تكاليف المساعدة على الانتحار وصرف الأدوية اللازمة  ، على الرغم من حقيقة أن المحكمة الدستورية هي الجهة الرسمية الوحيدة المسئولة عن منح التصريح للانتحار القانوني.

 

وكان فيديريكو كاربوني (44 عاما)، يعمل سائق شاحنة حين أصيب بالشلل الرباعي في عام 2010، بعد حادث مروري تعرض فيه لكسر في العمود الفقري، وطلب كاربوني مرارا من السلطات الصحية الحصول على إذن باللجوء إلى المساعدة على الانتحار. وقد رفض هذا الإذن إلى أن تدخل فريق محامين تابع للجمعية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أنه في عام 2019 ، أدخلت المحكمة الدستورية ، وهي أعلى هيئة قانونية في البلاد ، استثناءً لـ المرضى الذين بقوا على قيد الحياة بسبب العلاجات ومع أمراض مزمنة لا يتم الشفاء منها ، وتعتبر مصدر معاناة جسدية ونفسية يعتبرونها غير محتملة، إلا أن القانون الإيطالى يعاقب حتى الآن على الانتحار بمساعدة الغير بالسجن لمدة تتراوح من 5 إلى 12 عاما.

 

قال أمس في كلماته الأخيرة: "لا أنكر أنني نادم على وداع الحياة ، سأكون كاذبًا إذا قلت غير ذلك لأن الحياة رائعة ولدينا حياة واحدة  فقط. ولكن للأسف كان الأمر كذلك"

 

وأضاف: لقد بذلت كل ما في وسعي للعيش بشكل أفضل قدر الإمكان، ومحاولة التعافي قدر الإمكان من إعاقاتي، لكنني الآن مرهق عقليًا وجسديًا. ليس لدي حد أدنى من الاستقلالية في عيش الحياة اليومية، فأنا تحت رحمة المرض، وأعتمد على الآخرين في كل شيء، فأنا كسفينة تطفو في المحيط "

 

 

"فولينج" أول شركة طيران في أوروبا تقبل البيتكوين والعملات المشفرة كوسيلة دفع

 

أعلنت شركة الطيران الإسبانية  "فولينج"، أنها تقبل عملة البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى، كوسيلة للدفع، لتصبح أول شركة طيران في أوروبا تقبل العملات المشفرة، حسبما قالت صحيفة "كريتونوتثياس" الإسبانية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن شركة فولينج تبدأ في قبول مدفوعات البيتكوين والعملات المشفرة في عام 2023، وأعلنت الشركة أنها اتفقت على إمكانية قيام العملاء بالدفع مقابل تذاكر الطيران الخاصة بهم، باستخدام العملات المشفرة.

 

وتصبح شركة فولينج أول شركة طيران في أوروبا تقبل العملات المشفرة كوسيلة للدفع .

 

قال خيسوس مونزو ، مدير إستراتيجية التوزيع والتحالف، إن "بهذه الاتفاقية ، تؤكد شركةفولينج  Vueling مرة أخرى مكانتها كشركة طيران رقمية".

 

وتأسست  شركة طيران فولينج Vueling في عام 2004 ، وتسافر حاليًا إلى معظم الوجهات في القارة الأوروبية، وهذا الخط له قواعد تشغيل في مناطق مختلفة من إسبانيا،  بالإضافة إلى ذلك ، لديها اتفاقيات تعاون مع شركات طيران رئيسية أخرى ، مثل الخطوط الجوية البريطانية ، وإيبيريا.

 

وتواصل بيتكوين وغيرها من العملات المشفرة الإنهيار مع تخلى المستثمرين عن الأصول الخطرة تحسبا لارتفاع حاد في أسعار الفائدة لمعالجة التضخم، فيما قامت اثنتان من أكبر منصات العملات الرقمية في العالم بتقييد النشاط مع استمرار انهيار السوق الأوسع على قدم وساق، وقالت شبكة Celsius، التي تضم 1.7 مليون عميل، إن "ظروف السوق القاسية" أجبرتها على إيقاف جميع عمليات السحب ومقايضات العملات المشفرة والتحويلات بين الحسابات مؤقتًا.

 

 

ماكرون يعلن تزويد كييف بالأسلحة وزعماء أوروبيون يؤكدون دعم انضمامها للاتحاد

 

 

أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووزير الخارجية الألماني أولاف شولتز، ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي، والرئيس الروماني كلاوس يوهانيس، خلال زيارتهم لأوكرانيا، عن دعمهم القوي لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبى.

 

بالإضافة إلى ذلك، أعلن ماكرون عن إرسال المزيد من الأسلحة الثقيلة إلى كييف، وهي مساعدة طالب بها بشدة جيش الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي لتغيير مسار الحرب مع روسيا وطرد القوات الروسية، حسبما قالت صحيفة "الباييس" الإسبانية.

ودعم القادة السياسيون لفرنسا وألمانيا وإيطاليا بشكل موثوق انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، خلال زيارتهم لأوكرانيا أمس الخميس، 16 يونيو، في اليوم الـ 113 من الحرب مع روسيا.

 

ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إيربين بأنها "مدينة بطولية"، تقع على مشارف كييف وسار في شوارعها مع المستشار الألماني، أولاف شولتز ، ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي.

ويأتي العرض المشترك لدعم كييف في الوقت الذي تشن فيه القوات الروسية هجمات جديدة، وتقول إنها تكسب أراض جديدة، بينما تحث أوكرانيا حلفاءها الغربيين على تسريع شحنات الأسلحة لوقف الهجوم.

وقال ماكرون، في مقابلة سجلتها وبثتها شبكة TF1 الفرنسية، إن فرنسا تساعد رومانيا في عبور كميات كبيرة من الحبوب المحظورة في أوكرانيا، في غياب "إطار" يسمح لها بالخروج عبر البحر الأسود. بسبب الحصار الروسي.

وأوضح من كييف: "سنواصل المواجهة الدبلوماسية مع روسيا ، مع الأمين العام للأمم المتحدة" لاستخدام ميناء أوديسا كنقطة خروج بحرية للحبوب "المحظورة".

وأكد زعيم الإليزيه، أن حكومته سترسل ستة بنادق قيصر ثقيلة ذاتية الحركة. وتضاف هذه إلى تسليم اثني عشر قطعة سلاح أخرى من نفس النوع.

يأتي هذا الإعلان في وقت يقاوم فيه الجيش الأوكراني ويقاتل ، لكن روسيا تجاوزته في عدة مناطق بشرق البلاد من حيث عدد المقاتلين ومعداتها العسكرية القوية.

من جهته ، وعد المستشار الألماني أولاف شولتز بمساعدة القوات الأوكرانية عسكريًا لأطول فترة ممكنة.

وقال شولتز خلال مؤتمر صحفي مشترك مع زعماء فرنسا وإيطاليا ورومانيا : "نحن نساعد أوكرانيا بشحنات الأسلحة ، وسنواصل القيام بذلك ما دامت أوكرانيا في حاجة إليها".

قبل ساعات ، قالت وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبرخت إن بلادها تخطط لتسليم أنظمة إطلاق صواريخ إلى أوكرانيا في الشهرين المقبلين لقوات كييف ، بعد تدريب القوات المسلحة الأوكرانية على استخدام تلك الفئة من الأسلحة.

 

 

 

روسيا تعلن تخفيضات جديدة للغاز فى أوروبا

 

أبلغت شركة جازبروم شركة الغاز الفرنسية إنجي وشركة إس بي بي السلوفاكية وشركة أو إم في النمساوية بتخفيض إمداداتها، والتي تضاف إلى تلك الموجودة في دول أخرى، وذلك خلال زيارة القادة الاوروبيين الثلاثة، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الايطالى ماريو دراجى، والمستشار الألمانى أولاف شولتز لأوكرانيا.

 

وأشارت صحيفة "الباييس" الإسبانية، إلى أن ذراع الطاقة السياسية في الكرملين، جازبروم ، بعث برسالة جديدة إلى الاتحاد الأوروبي مع احتجاجه الخاص على العقوبات التي تشل الصناعة الروسية.

 

ونددت شركة الغاز الفرنسية إنجي ، بتراجع إمدادات الغاز ، بعد يوم من تعرض برلين وروما لخفض مماثل من قبل موسكو. هذه البلدان الثلاثة ليست هي الوحيدة المتضررة من خفض امدادات الغاز، حيث  كشفت شركة الغاز السلوفاكية SPP أمس الخميس أن جازبروم قطعت حوالي 30٪ من الغاز الذي تعاقدت عليه.

 

وقال رئيس مجلس إدارة جازبروم ، أليكسي ميلر ، إن شركته مسرورة بتخفيضات الإمدادات، قائلا " نعم ، لقد انخفض ضخ الغاز إلى أوروبا بمقدار خانتين مئويتين ، لكن الأسعار لم تظل كما هي فحسب ، بل تضاعفت، وإذا قلت إننا لسنا غاضبين ، فلن أكذب" .

 

واتجه  القادة السياسيون لفرنسا وألمانيا وإيطاليا إلى أوكرانيا، وأعربوا  بشكل موثوق عن دعمهم لانضمام كييف إلى الاتحاد الأوروبي .

 

ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إيربين بأنها "مدينة بطولية " ، تقع على مشارف كييف وسار في شوارعها مع المستشار الألماني ، أولاف شولتز ، ورئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي.

وقال ماكرون ، في مقابلة سجلتها وبثتها شبكة TF1 الفرنسية ، إن فرنسا تساعد رومانيا في عبور كميات كبيرة من الحبوب المحظورة في أوكرانيا في غياب "إطار" يسمح لها بالخروج عبر البحر الأسود. بسبب الحصار الروسي.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة