حصاد القمح الإسكندرانى جمال تانى.. الذهب الأصفر يتلألأ فى عروس البحر.. لايف

الإثنين، 09 مايو 2022 03:21 م
حصاد القمح الإسكندرانى جمال تانى.. الذهب الأصفر يتلألأ فى عروس البحر.. لايف حصاد القمح الإسكندرانى
الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قدم تليفزيون اليوم السابع، فيديو لايف، حول حصاد القمح الذهب الأصفر، من حقول زراعة القمح من منطقة قرى الغامرية بالإسكندرية، حيث تم أخذ عينات ووزنها وتقدير كمية إنتاج الفدان خاصة من نوع القمح مصر.

وأعلنت مديرية التموين والتجارة الداخلية بالإسكندرية، بقيادة المحاسب محمد سعد الله أحمد وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية، أن لجان استقبال القمح المحلى المشكلة من مندوب من التموين ومندوب من الزراعة ومندوب من هيئة سلامة الغذاء ومندوب من الشركة المسوقة ومندوب من جمعية القبانية قد استقبلت حتى الأن اقماح محلية منذ بداية التوريد بإجمالى 3962.428 طن طبقا للمواصفات الفنية المعتمدة

وقال محمد سعد الله أحمد وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية، إن موسم استقبال الأقماح المحلية هذا العام متوقع بأن يكون متميز وغير عادى حيث إجمالى المساحة المنزرعة بالقمح هذا العام تبلع 73000 فدان تقريبا وسيتم توريد 12 اردب قمح عن كل فدان منزرع طبقا لضوابط هذا العام حيث من المستهدف توريد 1300000طن قمح تقريبا هذا العام.

فيما أكد اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، أنه فى إطار جهود الدولة لتوفير مخزون استراتيجى آمن، تم توجيه جميع المديريات المسئولة عن عملية توريد الأقماح إلى اتخاذ كافة التدابير لتوريد الأقماح، حيث يعد القمح من أهم المحاصيل الزراعية التى يهتم عدد كبير من الفلاحين بزراعتها هذا العام، فهو المصدر الرئيسى لرغيف الخبز، وهو المحصول الاستراتيجى الذى يحظى بالأولوية القصوى من الاهتمام والمتابعة لأنه مرتبط برغيف العيش.

وفى سياق متصل، أشار المهندس طارق صالح مدير مديرية الزراعة بالإسكندرية، إن المديرية من خلال فريق الإعلام الريفى قامت بالعديد من الندوات التثقيفية للمزارعين لتوعيتهم بآلية توريد الاقماح، لافتا إلى أن إجمالى المساحة المنزرعة بمحصول القمح هذا العام فى محافظة الإسكندرية، بلغت 72.6 ألف فدان، وقد تم تخصيص 7 مراكز تجميع تابعة للجمعيات التعاونية المحلية لاستلام الاقماح من المزارعين.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة