في كل ميادين مصر حكايات لأصحابها، لكل منهم حكاية، وأبرز الحكايات هو البحث عن الرزق الحلال، فقد تجبر الظروف البعض على العمل، لكن البعض الآخر يتقدم للبحث عن الرزق بدافع الحب.
من هذه الحكايات حكاية أم محمد، أو أم رحمة، التي يعرفها القاصى والدانى من رواد موقف ألف مسكن، فلا يمكن أن تمر بالموقف دون أن تشتم رائحة الطعمية، وحين تقترب منها يبهرك لونها الأخضر فهى تصنعها فقط بالفول المدشوش والكرات، دون إضافات أخرى.
ام محمد منحها الله القدرة على الوقوف في الموقف بين السائقي مكان زوجها بعد مرضة، الذى أقعدة في المنزل فكانت الرجل والمرأة لتوفير احتياجات بيتها من علاج للزوج وايجار وتربية أولادها الثلاثة الذين مازالوا في مراحل التعليم ، فمازال مشورها طويل ولكن الله المعين
لمشاهدة القصة
الطعمجية
ام احمد
الرضا بالمقسوم
أم محمد ملكة الطعمية الخضراء بألف مسكن
أم محمد ملكة الطعمية الخضراء بألف مسكن
أم محمد ملكة الطعمية الخضراء بألف مسكن
أم محمد ملكة الطعمية الخضراء بألف مسكن