العالم هذا الصباح.. استقبال المستشفيات لمصابى الحرب الروسية.. وزير دفاع سلوفينا يعلن إصابة قنصلية بلاده جراء القصف فى أوكرانيا.. فورين بوليسى: النزاع الروسى - الأوكرانى ينذر بأزمة طاقة كما حدث فى 1973.. صور

الأربعاء، 02 مارس 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. استقبال المستشفيات لمصابى الحرب الروسية.. وزير دفاع سلوفينا يعلن إصابة قنصلية بلاده جراء القصف فى أوكرانيا.. فورين بوليسى: النزاع الروسى - الأوكرانى ينذر بأزمة طاقة كما حدث فى 1973.. صور الحرب بين روسيا وأوكرانيا
إعداد أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهدت دول العالم هذا الصباح العديد من الأحداث المهمة، حيث تتواصل العمليات العسكرية الروسية على الأراضى الأوكرانية.
 

وزير دفاع سلوفينا يعلن إصابة قنصلية بلاده جراء القصف فى أوكرانيا

أعلن وزير الدفاع السلوفيني ماتي تونين عن إصابة مبنى قنصلية بلاده في مدينة خاركوف شرقي أوكرانيا جراء القصف هناك.

وقال تونين في تغريدة عبر "تويتر": "أدين بشدة الهجوم الذي أدى إلى تخريب القنصلية السلوفينية في خاركوف".

وكان تونين، أعلن أن السلطات السلوفينية ستساعد أوكرانيا ماليا وإنسانيا وعسكريا بإرسال المساعدات.

 

يذكر ان الممثل الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، جينادي جاتيلوف، قال إن قرار عدم السماح لوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بحضور جلسة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف غير شرعي ويؤدي إلى نتائج عكسية.

وأضاف جاتيلوف -في مقابلة مع صحيفة إزفيتسيا الروسية - "إننا عملنا مع الأمانة العامة للأمم المتحدة لأن هذا حدث للأمم المتحدة ولا ينطوي على علاقات ثنائية مع دول أخرى، بما في ذلك الدول الأوروبية... قرار عدم قبول الوزير غير شرعي... أكدنا هذا ونعتقد أنه يأتي بنتائج عكسية أيضًا لأنه لا يسمح للجانب الروسي بالتعبير عن موقفه من القضايا المهمة المطروحة على جدول الأعمال وخاصة تلك الخاصة بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة".

 
 
 

أوكرانيا تحت القصف.. استقبال المستشفيات لمصابى الحرب الروسية

 
أسفرت الحرب الروسية الأوكرانية عن سقوط عدد كبير من الجرحى والمصابين إضافة على الدمار الذى أحل بالمنشآت والمبانى فى أوكرانيا فيما استقبلت المستشفيات الأوكرانية عددا كبير من مصابى الحرب، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوربية إ ب أ صورا للمستشفيات.
 
 
وأعلن وزير الصحة الأوكرانى، السبت، مقتل 198 شخصا، بينهم ثلاثة أطفال، وإصابة أكثر من ألف خلال أكبر حرب برية تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، مستعد لخسارة 50 ألف جندى، كتكلفة محتملة لعملية غزو أوكرانيا.
 
ونقلت الصحيفة عمن قالت إنهم قادة في الاستخبارات أن روسيا مستعدة لتحمل خسائر بشرية تصل إلى 50 ألف جندي، وهو ما يزيد فعليا عن ثلث القوات التي جرى حشدها على حدود أوكرانيا في الأشهر الأخيرة، ويقدر المسؤولون الاستخباريون الغربيون أن عدد القتلى الروس حتى صباح اليوم الرابع من الحرب وصل إلى 3 آلاف قتيل. ولا يمكن التأكد من هذه الأرقام من مصادر مستقلة.
 
اثار القذائف الروسية
اثار القذائف الروسية

اثار القصف الروسى على أوكرانيا
اثار القصف الروسى على أوكرانيا

استقبل مصابي الحرب الروسية الأوكرانية
استقبل مصابي الحرب الروسية الأوكرانية

أطلال أوكرانيا بعد القصف
أطلال أوكرانيا بعد القصف

الدمار أحل بالمبانى
الدمار أحل بالمبانى

القصف الروسى
القصف الروسى

الكشف على الجنود المصابة
الكشف على الجنود 

الكشف على مصابي الحرب الروسية الأوكرانية
الكشف على مصابي الحرب الروسية الأوكرانية

المستشفيات تستقبل المصابين
المستشفيات تستقبل المصابين

المواطنين الأوكرانيين
المواطنين الأوكرانيين

 
جدي أوكراني مصاب
جدي أوكراني مصاب

جندى مصاب من الحرب الروسية
 

 

فورين بوليسى: النزاع "الروسى - الأوكرانى" ينذر بأزمة طاقة كما حدث فى 1973

سلطت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية الضوء على العواقب الاقتصادية للعملية العسكرية الروسية بأوكرانيا على سوق الطاقة العالمي، مُشبهة الصدمة التي ستتعرض لها أسواق الطاقة العالمية بأزمة النفط عام 1973 والتي تعرف بـ"صدمة النفط الأولى".

وأشارت المجلة في تحليل نشرته على موقعها الإلكتروني، إلى أنه منذ بداية العملية الروسية يوم 24 فبراير الماضي، ارتفع سعر النفط الخام مرتين ليصل سعر البرميل إلى 105 دولارات أمريكية، وهو مستوى لم تبلغه أسعار النفط منذ 2014، محذرة من أن الأمور ستتجه نحو الأسوأ.


وأوضحت المجلة أنه حتى إذا لم تستهدف العقوبات الاقتصادية الحالية ضد روسيا تجارة الطاقة بشكل صريح، فإن العقوبات المفروضة على البنوك والكيانات الأخرى ستعيق النفط الروسي والغاز الطبيعي وصادرات الفحم، ما سيؤثر سلبا على أسواق الطاقة العالمية.


وإضافة إلى ذلك، فإن الخطر الذي تواجهه ناقلات النفط في الإبحار عبر البحر الأسود سيقلل من كمية النفط التي تصل للأسواق العالمية، بما في ذلك الإمدادات غير الروسية التي تنتقل بحرا عبر دول مثل كازاخستان.

 
 
 
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة