صحف عالمية: كورونا يحاصر بايدن.. "جو" يقدم لكييف درونز انتحارية تصيب أهدافها برأس حربى متفجر.. مقتل 7 آلاف جندى روسى منذ بدء حرب أوكرانيا.. الدفاع البريطانية: الهجوم الروسى توقف جزئيا بمعظم الأراضى الأوكرانية.

الخميس، 17 مارس 2022 02:32 م
صحف عالمية: كورونا يحاصر بايدن.. "جو" يقدم لكييف درونز انتحارية تصيب أهدافها برأس حربى متفجر.. مقتل 7 آلاف جندى روسى منذ بدء حرب أوكرانيا.. الدفاع البريطانية: الهجوم الروسى توقف جزئيا بمعظم الأراضى الأوكرانية. بوتين وبايدن وزيلينسكي
كتبت: ريم عبد الحميد – نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا، وكان فى مقدمتها الحرب في أوكرانيا، حيث كشفت تقارير عن مقتل 7 آلاف من القوات الروسية منذ بدء العملية العسكرية الروسية هناك وتوقف جزئى للهجوم على مستوى جميع الجبهات، وبايدن يعلن عن تفاصيل مساعداته العسكرية لأوكرانيا.

 

الصحف الأمريكية:

تقديرات أمريكية "محافظة": مقتل أكثر من 7 آلاف جندى روسى منذ بداية الحرب

تقديرات أمريكية "محافظة": مقتل أكثر من 7 آلاف روسى منذ بداية الحرب

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن تقديرات الاستخبارات الأمريكية تشير إلى مقتل أكثر من 7 آلاف من القوات الروسية بعد مرور 20 يوما من بدء الحرب فى أوكرانيا.

 وأشارت الصحيفة، إلى أن الجانب المحافظ من التقييم، الذى يحدد عدد الوفيات بين القوات الروسية بأكثر من 7 آلاف، هو أكبر من عدد الجنود الذين فقدتهم الولايات المتحدة على مدار 20 عاما فى حربيها بالعراق وأفغانستان معا.

ويقول المسئولون الأمريكيون، إنه رقم مذهل تم تجميعه فى ثلاثة أسابيع فقط من القتال، مع تداعيات على الفعالية القتالية للوحدات الروسية، بما فى ذلك الجنود فى تشكيلات الدبابات.

ويقول مسئولو البنتاجون، إن معدل الخسائر بنسبة 10%، بما فى ذلك القتلى الوجرحى، لوحدة واحدة، يجعلها غير قادرة على تنفيذ المهام المتعلقة بالقتال.

 ومع وجود أكثر من 150 ألف روسى يشاركون الآن فى الحرب فى أوكرانيا، فإن الخسائر الروسية، بما فى ذلك ما بين 14 إلى 21 ألف جريح، بحسب الصحيفة، تقترب من هذا المستوى.

وخسر الجيش الروسى أيضا ثلاثة جنرالات على الأقل فى القتال، وفقا لمسئوليين أوكرانيين وروسيا ومن حلف الناتو.

ويقول مسئولو البنتاجون، إن هذا الرقم المرتفع، والذى لا يزال ينمو، من قتلى الحرب، يمكن أن يدمر الإرادة لمواصلة القتال.

ويوضحون أن النتيجة قد ظهرت فى تقارير استخباراتية يطلع عليها كبار المسئولين فى إدارة بايدن كل يوم، وأحد التقارير الأخيرة ركز على تراجع المعنويات بين القوات الروسية، وتحدث عن بعض الجنود الذين يوقفون عرباتهم ويسيرون فى الغابة.

 

بعد ثبوت إصابته بكورونا.. رئيس الوزراء الإيرلندى يغادر حفلا حضره بايدن

قالت شبكة سى إن إن الأمريكية، إن رئيس وزراء إيرلندا مايكل مارتن قد ثبت إصابته بفيروس كورونا أثناء حضوره حفلا فى العاصمة الأمريكية واشنطن، والذى كان الرئيس الأمريكى جو بايدن قد ألقى لتوه خطابا أمامه.

وبحسب الشبكة، غادر مارتن حفل "تمويل إيرلندا" بعدما تم تأكيد إصابته بكورونا، وفقا لوكالة الصحافة البريطانية، وأعلنت نتائج اختباره سفير أيرلندا لدى الولايات المتحدة دانيل مولهول، بحسب ما ذكر شخص كان حاضرا الحفل لسى إن إن.

وقال مسئول بالبيت الأبيض، أن بايدن لم يخالط مارتن عن قرب، حيث كان من المقرر أن يعقد كلاهما اجتماعا ثنائيا بالبيت الأبيض الخميس، لكن المسئول قال أن الجدول الزمنى سيتم تغييره.

 وفى صورة نشرتها وكالة الصحافة البريطانية، شوهد مارتن يجلس بجوار رئيسة مجلس النواب ناسنى بيلوسى فى الفعالية، وكان بايدن قد أمضى أقل من الساعة فى الحفل، ولم يظهر على مقربة من من مارتن.

وألقى الرئيس الأمريكى كلمته التى استمرت 15 دقيقة من مكان بعيد إلى حد ما عن الضيوف الجالسين فى القاعة، وغادر بعد فترة وجيزة متوجها إلى البيت الأبيض.

وتولى مارتن مسئولية منصبه فى يونيو 2020، وعادة ما يتلقى زعيم أيرلندا دعوة إلى البيت الأبيض فى يوم سان باتريك الذى يواكب اليوم الخميس، وفى العام الماضى التقى بايدن ومارتن افتراضيا فى ظل جائحة كورونا.

 وخلال كلمته أمس الأربعاء، أشار بايدن إلى اجتماع بينه وبين مارتن عندما كان الأول نائبا للرئيس الأمريكى والثانى وزيرا لخارجية إيرلندا.

سويتش بليد..مسيرات انتحارية قدمها بايدن لأوكرانيا تصيب هدفها برأس حربى متفجر

 

سويتش بليد.. مسيرات انتحارية قدمها بايدن لأوكرانيا تصيب هدفها برأس حربى متفجر

 

أعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن، الأربعاء، عن تقديم مساعدات أمنية إضافية لأوكرانيا بقيمة 800 مليار دولار، مع سعيه للرد على دعوة نظيره الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى للمساعدة أمام الكونجرس .

ووفقا للبيت الأبيض، فإن المساعدات الأمنية بقيمة 800 مليون دولار ستقدم لأوكرانيا الآتى:

 800 من أنظمة ستنجر المضادة للطائرات، و100 طائرة مسيرة، وأكثر من 20 مليون طلقة من ذخيرة الأسلحة الصغيرة وقاذفة القنابل اليدوية وقذائف الهاون، و25 ألف من الدروع الواقية للبدن، و25 ألف خوذة، و100 قاذفة قنابل يدوية، و5 آلاف بندقية، وألف مسدس، و400 رشاش، و400 بندقية، بالإضافة إلى 2000 رمح، ألف سلاح خفيف مضاد للدروس و6 آلاف من أنظمة AT 4 المضادة للدروع.

وقالت مصادر مطلعة لشبكة "سى إن إن" إن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بشكل خاص بطائرات بدون طيار من طراز سويتش بليد Switchblade. وهذه الطائرات الصغيرة المحمولة المسماة بطائرات كاميكازى، ويطلق عليها اسم المسيرات الانتحارسة، وتحمل رؤوسا حربية وتنفجر عند الاصطدام. ويمكن أن يصل أصغر طراز إلى هدف على بعد 6 أميال، وفقا للشركة للمنتجة للمسيرات، لكن لم يتضح النموذج الذى سترسله الولايات المتحدة إلى أوكرانيا.

وتمت إضافة مسيرات سويتش بليد لى القائمة الممتدة من الأسلحة العسكرية المطلوبة لأوكرانيا والمساعدات التكنولوجية بعدما تشاور مسئولون أوكرانيون مع شركاء الكونجرس حول مسودة الصائمة هذا الأسبوع.

 ولم تصل المساعدات إلى حد فرض حر طيران أو تقديم طائرات مقاتلة قال زيلينسكى إنها ضرورية لمواصلة قتال أوكرانيا ضد روسيا.

 وذكرت شبكة إيه بى سى نيوز أنه على العكس من مسيرات بريداتور، التى تبدو مشابهة للطائرات الصغيرة وتطلق صواريخ على الأهداف، فإن نموذج سويتش بليد الأصغر يناسب حقيبة الظهر، ويطير مباشرة نحو الأهداف ليفجر رأسه الحربى الصغير بها.

 ويبلغ طول نموذج سويتش بليد 300 أقل من قدمين، وتزن نحو 5.5 رطلا فقط، ويمكن إطلاقها من أنوب صفير أشبه بالهاون، ويمكنها أن تحلق لمدة 15 دقيقة. فى حين أن نموذج 600 الأكبر فعال ضد الأهداف المدرعة ويمكن أن يحلق لأكثر من 40 دقيقة، لكن زنته تصل أكثر من 50 رطلا.

 

أسوشيتدبرس: الدبلوماسيون يقتربون من إنهاء المفاوضات بشأن اتفاق إيران النووى

قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن الدبلوماسيين يقتربون من الانتهاء من اتفاق بشأن برنامج إيران النووى، رغم احتدام الحرب فى أوكرانيا.

 وأوضحت الوكالة أن الدبلوماسيين الذين لا يزالوا يحاولون إنقاذ اتفاق عام 2015 يواصلون مفاوضاتهم رغم الانحرافات التى تسبب فيها الصراع فى أوكرانيا، ويبدو الآن أنهم على وشك التوصل إلى اتفاق من شأنه أن يعيد الولايات المتحدة إلى الاتفاق ويعيد إيران إلى الامتثال للقيود المفروضة على برنامجها النووى.

وبعد 11 شهرا من المحادثات المتقطعة فى فيينا، يقول المسئولون الأمريكيون وآخرون إن عددا قليلا للغاية من القضايا لا يزال دون حل. بينما يبدو أن روسيا قد تراجعت عن تهديدها بإحداث فجوة فى الاتفاق فيما يتعلق بالعقوبات التى تم فرضها عليها بسبب حرب أوكرانيا، وهو الأمر الذى قلل من احتمالات التوصل إلى اتفاق سريع.

 وتابعت الوكالة قائلة إن هذا يترك اتفاقا، أو على الأقل اتفاقا مبدئيا، للقادة السياسيين فى واشنطن وطهران، ولكن مثلما كان الحال مرارا، فإن كلا من إيران والولايات المتحدان يقولون إن القرارات ينبغى اتخاذها من قبل الطرق الآخر، مما يترك القرار فى مأزق حتى فى الوقت الذى يقول فيه كل المشاركين فى المسألة إنه يجب حلها بشكل عاجل وسريع قدر الإمكان.

 وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس: إننا قريبون من اتفاق محتمل، لكننا لم نصل إلى هناك بعد، مضيفا أنهم سيعرفون فى المستقبل القريب ما إذا كان بإمكانهم الوصول إلى اتفاق.

 وفى برلين، قال المتحدث باسم الخارجية الألمانية كريستوفر برجر إن العمل على صياغة النص النهائى قد اكتمل، وأن هناك حاجة الآن لاتخاذ القرارات السياسية الضرورية فى العواصم. وأعرب عن أنه تنتهى قريبا المفاوضات بشكل سريع.

 

 

الصحف البريطانية:

الدفاع البريطانية: العملية الروسية في أوكرانيا توقفت جزئيا على جميع الجبهات

 

الدفاع البريطانية: توقف العملية الروسية فى أوكرانيا جزئيا على جميع الجبهات

أصدرت وزارة الدفاع البريطانية أحدث تقرير استخباراتي قالت فيه ان العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا توقفت الى حد كبير على جميع الجبهات، وفقا لصحيفة الجارديان.

وجاء في التقرير الاستخباراتي: "أحرزت القوات الروسية تقدمًا ضئيلًا على الأرض أو البحر أو الجو في الأيام الأخيرة وما زالت تتكبد خسائر فادحة.. لا تزال المقاومة الأوكرانية قوية وجيدة التنسيق. الغالبية العظمى من الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك جميع المدن الكبرى، لا تزال في أيدي الأوكرانيين ".

وقالت المخابرات البريطانية إن الانتكاسات التي تعرضت لها القوات الروسية تعني أن قواتها كانت تلجأ إلى أسلحة أقدم وأقل دقة و "أقل فعالية عسكريا وأكثر احتمالا أن تؤدي إلى سقوط ضحايا من المدنيين.

ووفقا للتقرير، دخلت الحرب الأوكرانية اسبوعها الثالت، حيث قُتل مئات المدنيين وأجبر أكثر من 3 ملايين على الفرار منذ أن شنت روسيا هجومها.

منذ شن هجومها في 24 فبراير، سيطرت روسيا على الأجزاء الشرقية والشمالية من الدولة المجاورة لها، وهذا يشمل مدينتي خيرسون ومليتوبول في جنوب شرق أوكرانيا.

واستمرت الهجمات على المدن الأوكرانية صباح الخميس ، مع هجوم صاروخي على مبنى في كييف أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل وإصابة عدد آخر، ومن المقرر عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بعد ظهر يوم الخميس قبل صدور قرار يسعى لحماية المدنيين الأوكرانيين "في المواقف المعرضة للخطر" مع استمرار الحرب.

 

وزيرة خارجية بريطانيا: تصريحات بوتين "ستار دخان".. وأوكرانيا لن تتفاوض تحت تهديد السلاح

صرحت وزيرة خارجية بريطانيا ليز تروس أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين "يلعب لعبة الدخان والمرايا" من خلال محاولته الادعاء بأنه يسعى إلى السلام أثناء شن الحرب على أوكرانيا، وفقا لشبكة بي بي سي.

مع دخول الحرب في أوكرانيا يومها الثاني والعشرين ، أصرت وزيرة الخارجية على أنه يجب أولاً وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الكرملين حتى تنجح المفاوضات بين كييف وموسكو.

وبدت تروس حذرة بشأن التقدم المحرز في محادثات السلام ، وقالت لبي بي سي: "من الصعب للغاية على الأوكرانيين أن يتفاوضوا مع وجود مسدس مصوب نحو رؤوسهم"

وأضافت: "أنا قلقة للغاية من أن بوتين يلعب لعبة الدخان والمرايا في محاولة الادعاء بأنه يسعى لتحقيق السلام بينما يواصل في نفس الوقت هذه الحرب المروعة التي حرض عليها ولا يحرز التقدم الذي كان يعتقد أنه سيفعله".

جاءت تصريحات وزيرة الخارجية في الوقت الذي أشار فيه الرئيس الأوكراني ، فولوديمير زيلينسكي ، إلى أن مطالب روسيا في محادثات السلام أصبحت "أكثر واقعية" - لكنه شدد على أنه لن يستسلم لإنذارات الكرملين.

في مكالمة فيديو مع بوريس جونسون وممثلين من دول البلطيق وشمال أوروبا يوم الثلاثاء ، أعرب زيلينسكي عن إحباطه لعدم السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى الناتو ، لكنه قال: "هذه هي الحقيقة وعلينا ببساطة أن نقبلها كما هي يكون".

ويوم الأربعاء ، قالت روسيا أن اتفاق سلام مع أوكرانيا يمكن أن يكون ممكنًا مع بعض الأجزاء "قريبة من الاتفاق" ، مضيفة أن "الوضع المحايد" "تتم مناقشته الآن بجدية جنبًا إلى جنب بالطبع مع الضمانات الأمنية".

ولدى سؤالها عن تصريحات الرئيس زيلينسكي بشأن الناتو وما إذا كان يحاول إرسال إشارة إلى موسكو حول أساس اتفاق السلام ، قالت وزيرة الخارجية البريطانية: "الأمر متروك لأوكرانيا سواء قررت الانضمام إلى الناتو وبالطبع مسألة تخص أعضاء الناتو"

وأضافت: "لطالما اعتقدت أن هذه ليست المشكلة الحقيقية ، إنها ستار دخان. إذا نظرت إلى كل تصريحات بوتين العلنية ، وخطابه في مؤتمر الأمن في ميونيخ عام 2007 ، ومقاله العام الماضي ، فهذا يدور حول إعادة إنشاء روسيا الكبرى".

 

الاندبندنت عن زيارة جونسون للسعودية: رئيس الوزراء البريطاني فشل في تأمين النفط

الإندبندنت عن زيارة جونسون للسعودية: رئيس الوزراء البريطانى فشل فى تأمين النفط

فشل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في تأمين التزام فوري من المملكة السعودية لزيادة انتاج النفط لتخفيف أزمة تكلفة المعيشة وارتفاع الأسعار في المملكة المتحدة، وفقا لصحيفة الاندبندنت.

ووفقا للتقرير، ذهب جونسون في رحلته لإقناع السعودية بتعزيز الإمدادات لتقليل الاعتماد الغربي على النفط والغاز الروسي وتجنب صدمات أسعار الطاقة العالمية على غرار السبعينيات.

وقال جونسون إنه متفائل بعد اجتماع استمر ساعة و 45 دقيقة مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ، لكن داونينج ستريت قلل من فرص التوصل إلى اتفاق فوري لزيادة إنتاج النفط، ولكن لم يكن هناك إعلان لزيادة الإمدادات التي تحدها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي تقودها السعودية.

وعلى الرغم من فشله في الفوز بإعلان جديد من أوبك ، قال جونسون: "أعتقد أن هناك بالتأكيد فهمًا بأن هناك مصلحة للمملكة العربية السعودية، ولجميع الدول المنتجة والمصدرة للنفط، في التأكد من عدم تضرر الاقتصاد العالمي من الارتفاعات الحالية والهدف إلا نصل لمعدلات التضخم الذي شهدناه في السبعينيات، ولذا فقد كانت محادثة مثمرة للغاية".

ولكن عندما سئل عما إذا كان هناك قرار لزيادة العرض ، قال رئيس الوزراء: "أعتقد أنك بحاجة إلى التحدث مع السعوديين بشأن ذلك، لكنني أعتقد أنه كان هناك فهم للحاجة إلى ضمان الاستقرار في أسواق النفط العالمية وأسواق الغاز والحاجة إلى تجنب ارتفاعات الأسعار الضارة والاقتصاد العالمي القوي، والاقتصاد البريطاني القوي الذي نمتلكه.. يصب فى مصلحة الدول المنتجة للنفط أيضًا."

فى الأسبوع الماضى، أعلنت حكومة المملكة المتحدة عن خطة للتخلص التدريجي من واردات النفط الروسي بحلول نهاية العام، وقال جونسون: "إذا تمكن العالم من إنهاء اعتماده على النفط والغاز الروسي، فيمكننا تجويع [بوتين] من السيولة، وتدمير استراتيجيته".

وأضاف أن هناك حاجة للمضي قدمًا للاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة، بما في ذلك زيادة عدد مزارع الرياح البحرية في المملكة المتحدة وإنشاء المزيد من الطاقة الشمسية.

ومع ذلك، حذر رئيس الوزراء الشعب البريطاني من أن الابتعاد عن القوة الروسية سيكون "مؤلمًا" وأن المساعدة المالية التي قدمها المستشار، ريشي سوناك وزير المالية، للمساعدة في دفع الفواتير المتزايدة هذا العام لا يمكن تحملها "لفترة طويلة".







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة