العالم هذا الصباح.. الحياة تحت الصفر.. تساقط الثلوج على شوارع أوكرانيا لا يعطل العمل.. الجيش الفرنسى يعلن مقتل 40 إرهابيا ببوركينا فاسو.. استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل فى الأزمة الأوكرانية

الأحد، 13 فبراير 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. الحياة تحت الصفر.. تساقط الثلوج على شوارع أوكرانيا لا يعطل العمل.. الجيش الفرنسى يعلن مقتل 40 إرهابيا ببوركينا فاسو.. استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل فى الأزمة الأوكرانية الحياة تحت الصفر
إعداد أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.
 

الحياة تحت الصفر.. تساقط الثلوج على شوارع أوكرانيا لا يعطل العمل

شهدت العاصمة الأوكرانية كييف تساقط الثلوج بكثرة على الشوارع والميادين، فيما اتجهت الحكومة إلى تشغيل آلات إزالة الثلوج من الشوارع حتى لاتعيق حركة المواطنين وذلك حسب ما نشرت وكالة الأنباء الأوربية صورا لتساقط الثلوج فى شوارع كييف
 
تساقطت الثلوج على مدينة كييف بما  يشبه عاصفة ثلجية حيث سجلت درجة الحرارة تحت الصفروغطت الثلوج معظم مناطق أوكرانيا، وحسب تقارير الأرصاد ستؤدي الأحوال الجوية إلى تعطيل إمدادات الطاقة في بعض المستوطنات على الضفة اليمنى لأوكرانيا ، في المناطق الغربية أيضًا إلى تعطيل حركة المرور على بعض أجزاء الطرق والشوارع 
 
 
 
آلة إزالة الجليد
آلة إزالة الجليد

 

السير فى الشوارع أثناء تساقط الثلوج
السير فى الشوارع أثناء تساقط الثلوج

 

الناس يسيرون في شارع أثناء تساقط الثلوج
الناس يسيرون في شارع أثناء تساقط الثلوج

 

تساقط الثلوج في وسط مدينة كييف
تساقط الثلوج في وسط مدينة كييف

 

رجل ينظف شارعًا أثناء تساقط الثلوج
رجل ينظف شارعًا أثناء تساقط الثلوج

 

ساعة كبيرة أثناء تساقط الثلوج في وسط مدينة كييف
ساعة كبيرة أثناء تساقط الثلوج في وسط مدينة كييف

 

طريق مغطى بالثلج
طريق مغطى بالثلج

 

مال يزيلون الثلوج على طريق أثناء تساقط الثلوج

العمال يزيلون الثلوج على طريق أثناء تساقط الثلوج

 

استطلاع: 53% من الأمريكيين يؤيدون عدم التدخل في الأزمة الأوكرانية

أيد أكثر من نصف الأمريكيين عدم تدخل بلادهم في الأزمة الأوكرانية، فيما اعتبر 20 بالمئة منهم نهج الرئيس جو بايدن تجاه روسيا "عدائيا للغاية".

وأشارت شبكة "سي بي إس" نيوز التي أجرت الاستطلاع إلى أن فكرة "عدم التدخل" حظيت بشعبية كبيرة بين الجمهوريين والمستقلين، وبين الذين لم يبلغوا 65 عاما، فيما يعتقد الديمقراطيون والمشاركون الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما وأكثر أنه "من الصواب في الغالب دعم أوكرانيا".

وفضل 53% من المشاركين خيار "البقاء جانبا"، فيما فضل 43% "دعم أوكرانيا"، واختار 4% خيار "دعم روسيا"، عند سؤالهم عن الكيفية التي يجب أن تتصرف بها الولايات المتحدة في "المفاوضات حول وأوكرانيا".

واعتبر 46% من المستطلعين أن "نهج بايدن تجاه روسيا صحيح"، و34% أكدوا أنه "ودي جدا"، فيما قرر 20% أنه "عدائي جدا".

وتم إجراء استطلاع الرأي في الفترة من 8 إلى 11 فبراير الجاري وشمل 2578 من البالغين الأمريكيين، فيما قدر القائمون عليه نسبة الخطأ في الدراسة بـ2.2%.

 

هيئة أركان الجيش الفرنسى تعلن مقتل 40 إرهابيا في بوركينا فاسو
 

 
أعلنت هيئة أركان الجيش الفرنسي، السبت، في بيان، مقتل 40 إرهابيا في بوركينا فاسو، متورطين في هجمات شمال بنين.
 

وكانت الهجمات التي وقعت شمالي بنين، أسفرت عن مقتل 9 أشخاص بينهم عسكري فرنسي سابق.

وجاء في بيان هيئة الأركان الفرنسية، أنه على أثر 3 هجمات بقنابل يدوية الصنع أوقعت أيضا 12 جريحا في صفوف الفرق المكلّفة أمن المحمية الطبيعية "دوبلفي"، وبعدما أخطرها شركاؤها في بنين وبوركينا فاسو، استخدمت قوة برخان "قدراتها الاستطلاعية الجوية لتحديد موقع هذه الجماعة المسلّحة" المسؤولة عن الهجمات. ومن ثم شنّت القوة الخميس ضربات جوية أوقعت 40 قتيلا في صفوف المتطرفين.

وبحسب هيئة الأركان الفرنسية "شُنّت بواسطة مسيّرة من طراز ريبر ضربة جوية أولى صباح العاشر من فبراير بموافقة سلطات بوركينا فاسو وبالتنسيق الدائم معها، بعدما تم تحديد موقع رتل أول من الإرهابيين يتحركون على متن دراجات نارية مع دخول الرتل أراضي بوركينا فاسو". وأعلنت هيئة الأركان "تحييد عشرة إرهابيين".

وأوضح البيان، أن إشراك سرب من مقاتلات ميراج 2000 أتاح تنفيذ ثلاث ضربات جديدة استهدفت تجمّعات لإرهابيين على مقربة من موقع الضربة الأولى.. وأفادت بأن هذه الضربات أسفرت عن "تحييد أكثر من 30 إرهابيا وتدمير شاحنة بيك-أب وأكثر من 10 دراجات نارية".

وحتى الأمس القريب كانت بنين تعد واحة استقرار في غرب أفريقيا حيث تنشط جماعات متطرفة على صلة بتنظيم القاعدة وداعش.

لكن سلسلة هجمات حدودية نُفّذت في بلدان تقع إلى جنوب من منطقة الساحل أكدت صحة المخاوف من سعي جماعات جهادية تنشط في مالي والنيجر وبوركينا فاسو إلى التقدّم نحو الساحل.

ومن المرتقب أن تعلن فرنسا المنخرطة منذ تسع سنوات في مكافحة المتطرفين في منطقة الساحل، في الأيام المقبلة سحب قواتها من مالي في توقيت يبدي فيه المجلس العسكري الممسك بالسلطة في مالي عدائية متزايدة تجاه الوجود الفرنسي.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة