أمين شباب حزب حماة الوطن بدمياط: نستهدف عودة صناعة الأثاث إلى الريادة.. فيديو

الأربعاء، 21 ديسمبر 2022 08:10 م
أمين شباب حزب حماة الوطن بدمياط: نستهدف عودة صناعة الأثاث إلى الريادة.. فيديو جانب من الصالون الثقافى لحزب حماة الوطن بدمياط
دمياط معتز الشربينى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال إسلام الراجحي أمين شباب حزب حماة الوطن  بدمياط، إن اللقاء الثقافي هو من أجل دمياط، وأن التحضير لهذا اللقاء تم منذ فترة وفق توجهات وخطة الحزب للدعوة لحوار وطني يتسع للجميع، مشيرا إلى أن دمياط بلد صناعي ومتعدد الصناعات وتم منذ شهرين تقريبا التحضير لهذه الجلسة، وكذلك ورش عمل، وحصر الاحتياجات لعرض كافة التحديات والوصول إلى روشتة علاج تهدف إلى عودة دمياط قلعة صناعة الأثاث، نهدف إلى عودة صناعة الأثاث الي الريادة والوصول للعالمية .
 
 
وأضاف الراجحى، أن الصالون الثقافي يقوم علي ثلاث محاور سعر المواد الخام والتسويق، ودعم المرافق بمنشآت الصناعة في دمياط، بهدف تدعيم صناعة الأثاث في دمياط.
 
فيما أكد النائب محمود صلاح عضو مجلس النواب وأمين الحزب بالبحيرة، أن الحوار الوطني قائم علي المحور السياسي والاقتصادي والمجتمعي حسب رؤية الحزب للاستفادة القصوي فى كافة المجالات، مضيفا أن هذا اللقاء هو بداية اللقاءات وليس النهاية، مشيرًا إلى أن دمياط بلد صناعي بل قاطرة الصناعة، والأمل من هذه اللقاءات هو النهوض بالصناعة المحلية وتوفير فرص العمل وزيادة الناتج المحلي، وترفير العملة  الصعبة، وتعظيم قيمة الجنيه المصرى.
 
وأكد صلاح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي كان حريصا علي تدعيم الصناعة، وزيادة المنتج المصري وإعادة عبارة صنع في مصر وتشجيع المستثمر المصري والخارجي، مشيرًا إلى أن الهدف في النهاية هو الوصول إلى حلول مطلوبة قابلة للتحقيق علي أرض الواقع.
 
ويذكر أن حزب حماة الوطن بدمياط قد أعلن عن تنظيم حوار وطنى من خلال الصالون الثقافي اليوم الأربعاء، تحت عنوان "تمكين الصناعة وتشجيع المنتج المحلي" بمشاركة عددا من التنفيذيين داخل المحافظة وكذلك النواب والشخصيات العامة. 
 
يأتي ذلك في اطار مبادرة الحوار الوطني التي اطلقها حزب حماة وطن بجميع  المحافظات. 
الصالون الثقافي لحزب حماة وطن (1)
 

الصالون الثقافي لحزب حماة وطن (2)
 

الصالون الثقافي لحزب حماة وطن (3)
 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة