مصر فى نعمة وخير..

حديث الوعى والأمل بافتتاح الرئيس السيسى لمدينة المنصورة الجديدة.. إنفوجراف

الخميس، 01 ديسمبر 2022 01:18 م
حديث الوعى والأمل بافتتاح الرئيس السيسى لمدينة المنصورة الجديدة.. إنفوجراف الرئيس السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن الشواطئ المصرية وخاصة الدلتا معرضة لارتفاع منسوب المياه بمعدل متر أو مترين، وذلك خلال الخمسين عاما المقبلة، مضيفا: "نقدر نعمل حواجز لـ 300 كيلومتر ستكلفنا مليارات الجنيهات لحماية الشواطئ والناس".
 
ونستعرض خلال الإنفوجراف التالى أبرز تصريحات الرئيس السيسي خلال افتتاح مدينة المنصورة الجديدة..
 
1
 
 
2
 

3
 
 
4
 

5
 
 
المدن الجديدة وضعت تصورا شاملا لحماية شواطئ مصر
 
نقدر نعمل حواجز للشواطئ بطول 300 كيلو متر بمليارات الجنيهات
 
ما لدينا من مياه أقل من 500 متر مكعب للفرد فى السنة
 
محتاج أقابل نمو الطلب على المياه فنجيب مياه لنمو السكان منين؟
 
الدولة تسعى لبناء محطات لتحلية المياه فى جميع المدن الساحلية
 
كل المدن الجديدة تضم محطات "تحلية مياه" كلفتنا الكثير
 
تنفيذ المدن العمرانية الجديدة يتم وفق تصور تنموى شامل
 
بنقول الكلام ده لكل مؤسسات مصر ومنها المؤسسات الدينية
 
هل اللى كان فى المنصورة من 80 أو 100 سنة هو اللى موجود الآن؟
 
هل يرضى ربنا إننا من 100 سنة كنا كده ولما الدنيا كلها اتقدّمت نبقى كده دلوقتى
 
إنشاء الدولة لمشروعات محطات تحلية المياه ضرورة مُلحة
 
فى شرق بورسعيد بنحلّى 150 ألف متر مكعب يوميا وزيهم فى الجلالة
 
الزيادة السكانية تلتهم معدلات النمو التى تحققها الدولة 
 
محتاحين نعرف ليه بقينا كده علشان ما نتهمش الدولة ونقول سايبانا ليه
 
لازم نخاف على بعض.. حالة الغنى اتحوّلت لفقر وعوز
 
البناء العشوائى فى الفترات الماضية كان بسبب غياب دور أجهزة الدولة
 
إنهاء البناء غير المخطط مسؤولية بين المواطنين وكل مؤسسات الدولة 
 
المشروعات اللى بنعملها مش زيادة فلوس معانا لكن أمور حتمية
 
صبر وعمل وشغل نشوف نتايجه بعد سنين طويلة "ده مسار"
 
مسار تانى نسيب البلد تضيع بقى ونقول مفيش فايدة
 
إحنا فى خير ونعمة والحمد لله رب العالمين على فضله وتوفيقه 
 
مش أقل من 5 آلاف شركة عاملة فى مشروعات الدولة يعنى 4 أو 5 ملايين عامل
 
لو قفلت أو قلّلت الملايين دول هيعملوا إيه وهوصل لهم إزاى
 
لو قلّلنا الأعمال شوية فيه 5 ملايين أسرة يعيشوا إزاى؟ قوّتنا فى وعينا وفهمنا









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة