التليفزيون هذا المساء.. مصر تدخل سباق الاستثمار الأخضر والنمو المستدام بقوة

السبت، 26 نوفمبر 2022 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. مصر تدخل سباق الاستثمار الأخضر والنمو المستدام بقوة الدكتور عمرو سليمان أستاذ الاقتصاد
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام..

 

منى الشاذلي تعرض تقريرا عن مركز الترميم السينمائي ودوره في إحياء الأفلام القديمة
 

عرضت الإعلامية منى الشاذلي، تقريرا عن مركز الترميم السينمائي، بمدينة الإنتاج الإعلامي، سلطت من خلاله الضوء على كيفية ترميم الأفلام القديمة والمتهالكة، وإعادة رونقها من جديد.

واستضاف التقرير، الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الأخيرة، والذي قال إن السينما المصرية عريقة ولها تاريخ رائع، وكان هناك العديد من صناع الأعمال السينمائية العظام من مخرجين وفنانين ومنتجين وغيرهم، قدموا الكثير للسينما المصرية.

ومن جانبها قالت ندى حسام عبد المجيد، رئيس مركز الترميم السينمائي، إن ترميم الأفلام يمر بالعديد من المراحل، أولها مرحلة الترميم اليدوي، ويتم من خلالها فحص الفيلم والوقوف على حالته الفنية، وتصحيح الـ"فريمات" غير المنضبطة، ثم مرحلة الصوت، حيث أن هناك تقنية يتم تحويل الصوت إلى جودة جيدة للغاية.

وقال المهندس طارق الشبكشي، مونتير ومرمم سينمائي: "يتم العمل على الأجهزة من خلال برنامج (فيمكس) حيث يعالج أي مشكلات في الصورة، ويزيل النقاط السوداء المنتشرة على الشاشة".

أستاذ اقتصاد لـ"إكسترا نيوز": مصر دخلت سباق الاستثمار الأخضر والنمو المستدام بقوة
 

أكد الدكتور عمرو سليمان، أستاذ الاقتصاد، أن الدولة المصرية لديها إنجازات مهمة فى الاستثمار خلال السنوات السبع الأخيرة، مشيرا إلى أننا شاهدنا توسعا كبيرا فى مجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح فى أسوان والبحر الأحمر، بالإضافة إلى توسعات كبيرة ومشروعات جديدة فى قطاع النقل موجهة لهذا النوع من الاستثمارات.

وأضاف عمرو سليمان، خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز، أن مصر خلال السنوات الماضية دخلت سباق الاستثمار الأخضر والنمو المستدام بقوة كبيرة، مما يخلق فرصا استثمارية مهمة، لافتا إلى أنه رأينا آخر عامين مشروعات تخص الهيدروجين الأخضر.

وأشار إلى أن الفكرة الأساسية هى بأن المشروعات الخضراء مشروعات منخفضة التمويل الدولى من جهة، لأن هناك العديد من الصناديق والجهات الدولية التى تعزز هذه المشروعات من خلال تقديم قروض ميسرة أو منح لمثل هذه المشروعات، موضحا أنها تعد اقتصاد المستقبل وتحمل معها تكنولوجيا جديدة واستدامة بيئية للأجيال القادمة.

محمد الباز: بيان البرلمان الأوروبي يستند على معلومات غير صحيحة ويغفل الحقائق
 

قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور، إن قرار البرلمان الأوروبي، يستهدف مصر بشكل أساسي في مساحة حقوق الإنسان، مستندًا لمعلومات غير صحيحة.

 

وأضاف الباز، خلال تقديم برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار": "مصر مش على راسها بطحة، مصر قررت تحدد مسارها، ووقفت أمام جماعة إرهابية، وناس يخططون لهدم الدولة المصرية، عن طريق إطلاق شائعات، ونشر مناخ تشاؤمي".

وأشار الباز، إلى أن قرار البرلمان الأوربي لو اعتمد لمعلومات صحيحة، سيبقى خصم شريف، لكنه استند لمعلومات كلها غير صحيحة وغير دقيقة، ويغفل ما يجري على الأرض في مصر، ويستقي معلوماته من ناس مترصدة لمصر.

وسلط الباز، الضوء على النقاط  التي أشار إليها البرلمان الأوروبي، وأولها أن البرلمان الأوروبي قال إن مصر يتم تطبيق الطواري، فيها من 2017، حتى الآن، والحقيقة أنه تم إيقاف العمل بالطواريء من أكتوبر 2021، والخطأ الثاني لبيان البرلمان الأوروبي هو اتهام مصر بأنها تقر عقوبة إعدام الأطفال، بينما قانون الطفل المصري يحظر حظر مطلق إعدام الأطفال أو السجن المؤبد، أو السجن المشدد، ولا توجد حالة واحدة لإعدام طفل.

أنقذوا أيسل.. "مصر تستطيع" يواصل دعم الطفلة في مواجهة ضمور العضلات الشوكي
 

استضاف الإعلامي أحمد فايق، في حلقة اليوم، الجمعة، ببرنامج "مصر تستطيع" المذاع عبر قناة dmc، الطفلة أيسل ووالدتها سالي سمير، لمواصلة دعم بطولة الطفلة في مواجهة ضمور العضلات الشوكي.

وقالت والدة الطفلة أيسل، إن ابنتها تحسين كثيرا عن العام الماضي، بعد خضوعها لعلاج الضمور العضلي الشوكي، بفضل التبرعات الكبيرة لعلاجها، وتواصل الطفلة في الفترة الحالية.

أضافت والدة الطفلة: "المشوار لسه طويل، وأيسل تتحسن باستمرار مع العلاج الذي تحصل عليه، والحمد لله استطاعت تمشي على قدميها وتتحرك وتأكل بمفردها، والطفلة سعيدة جدا بذلك".

في ذات السياق، قالت الطفلة أيسل: "أشعر بتحسن والحمد لله أصبحت أمشي على قدمي، وأشكر كل الناس الذين تبرعوا لعلاجي، وأنا أحب اللغة الفرنسية في المدرسة".

نادر عباسي: أتمنى أن يتعرف الأطفال على الفن الأوبرالي
 

 

قال الموسيقار نادر عباسي، إنه درس الموسيقى منذ أن كان عمره 14 عاما، موضحا أن أساتذته اقترحوا عليه التأليف الموسيقي ليعزف على "البيانو" كآلة أساسية.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب، ببرنامج "بالخط العريض" الذي يذاع على قناة "الحياة": "قائد أوركسترا كانت بعيدة تماما عني، كان كل حلمي أن ألعب الموسيقى، وتواجدت في أكاديمية الفنون، وكان ذلك حلما، أن أكون موجودا فيه فقط، وقبلها كنت انطوائيا للغاية، لأنني لم أكن أشهر بوجودي، كنت لا أعزف الموسيقى".

وقال: "الصوت الأوبرالي قوي للغاية، نحن نقوم بتربية عضلات الأحبال الصوتية للغناء، وكان هذا الأمر مبهرا بالنسبة لي، كان في وقت سابق هناك ما يعرف بصوت الموسيقى، وكانت تقدم الفن الأوبرالي، وكان المصريون يرون أن هذا الفن بعيد عنهم تماما، على الرغم من ترجمة الكلام".

وتابع: "أتمنى أن يتعرف الأطفال على الفن الأوبرالي، من خلال سردها كقصة، وبالمناسبة، قصص الأطفال أحيانا يتم غنائها بشكل أوبرالي، وأيضا الآن لم نعد نتعلم موسيقى في المدارس، بعكس ما كانت عليه في السابق، حيث كانت حصة الموسيقى حصة أساسية يستفاد منها الأطفال والطلاب، لذلك تهتم الدول الكبرى بالموسيقى الكلاسيكية من أجل بناء الشخص".

وعلق على مشاركته في مسابقة الدوم، كعضو بلجنة التحكيم، قائلا: "كانت تجربة مهمة جدا بالنسبة لي، مصر ولادة وتضم العديد من الموهوبين، وكنت أنصح المواهب في البرنامج بأن يهتموا بمواهبهم بعد خروجهم من البرنامج والقيام بعمل يضم كل تلك المواهب الكبيرة".

وبالنسبة للمطرب النقاش ومنعه من إحياء حفل بدار الأوبرا، قال عباسي، إنه لا يتدخل في قرارات المسئولين عن المهرجان، ولكنه متأكد بأن هذا القرار، سببه أن العديد من المواهب تعمل في الأوبرا، ويكون حلمها أن تغني في مهرجان الموسيقى العربية، ولم تتح لهم الفرصة للقيام بذلك، وبالتالي وجود شخص من الخارج ليغني، سيجعل الكثيرين يشعرون بالظلم والسبب "تريند".

وقال: "من الممكن أن يظهر في أغنية واحدة مع الفنانة أصالة باعتبارها قد تدعم المواهب الجديدة، ولكن من الصعب أن يحيى حفلا معها ويظهر معها طوال الوقت على المسرح".

أستاذ آثار بجامعة القاهرة: المرأة كان لها دور رائد في المجتمع المصري القديم
 

قال الدكتور أحمد بدران أستاذ الآثار والحضارة المصرية القديمة بجامعة القاهرة، إن الشعب المصري امتداد للمصري القديم، ذكور أو إناث، والمرأة المصرية ما زالت تسير على نهج المرأة المصرية القديمة التي كانت رائدة في العمل الأسري والمجتمعي.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية أميرة بهي الدين، ببرنامج "افتح باب قلبك" الذي يذاع على قناة "cbc": "المرأة المصرية الحالية، حفيدة إيزيس، وإيزيس كانت ترمز لكل شيء طيب في المجتمع، هي الأم والوفاء والإخلاص والحب والتفاني، وهي من أنجبت حورس الذي أصبح رمز الملكية وانتقال العرش في مصر القديمة".

وقال: "فى المجتمع المصري القديم كان للمرأة العديد من المكتسبات، فكان المصري القديم يرى أن البنت مثل الولد وكان يبتهج بوجودها، ونجد العديد من الأسماء الفرعونية، التي تشبه أسماء التدليل للبنات في الريف المصري الآن، مثل ست أبوها وست أخواتها وغيرهما".

وتابع: "أخذنا من المصري القديم احترام المرأة وتقديسها، لأنها كان لها دور بارز وهام في المجتمع المصري في ذلك الوقت، ويظهر ذلك جليا في أي موقع أثري داخل مصر، وعلى سبيل المثال، الملكة تي، جاءت من عامة الشعب، وكانت محبوبة زوجها الملك، وكانت أيضا امرأة عظيمة تدعمه وتساعده وتؤازره".

أميرة بهى الدين تعلق على زراعة 3500 شجرة مثمرة فى 6 أكتوبر: ترسل لنا الخير
 

قالت الإعلامية أميرة بهي الدين، إن مبادرة "اتحضر للأخضر" ومبادرة زرع 100 مليون شجرة في مصر، سيكون لها تأثير إيجابى في زيادة نسب الأكسجين في الهواء، خاصة وأن تلك الخطوة جاءت بعد مؤتمر المناخ كوب 27، الذي بذلت مصر مجهودا كبيرا في تنظيمه، حتى خرج بصورة رائعة.

وأضافت خلال برنامج "افتح باب قلبك" الذي يذاع على قناة "cbc": "في مدينة 6 أكتوبر قرر المسئولين أن يزرعوا كمرحلة أولى 3500 شجرة مثمرة في الحدائق الموجودة هناك، وستكون مثمرة بالبرتقال واليوسفي والجوافة والليمون وغيرهم من الثمار، ونعيد رسم صورة ذهنية جديدة لشكل مصر".

وقال: "وجود الأشجار المثمرة في الحدائق لها أثرا إيجابيا على النفوس، وليكون لدينا ثقافة وجود أشجار مثمرة ترسل لنا الخير".

وتحدثت أميرة بهي الدين أيضا عن الفنانة الراحلة أم كلثوم ووطنيتها المعروفة عنها، وقالت: "السيدة أم كلثوم بعد نكسة 1967 خصصت إيرادات حفلاتها للمجهود الحربي، لأن مصر كانت في حالة حرب في ذلك الوقت، وعندما سافرت إلى باريس، وسألوها عن أكثر ما أعجبها هناك، قالت المسلة المصرية".







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة