محمد محسن لـ"الحياة": العالم أجمع يفتقد للصوت الحقيقي

الخميس، 27 أكتوبر 2022 12:11 ص
محمد محسن لـ"الحياة": العالم أجمع يفتقد للصوت الحقيقي محمد محسن
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد النجم محمد محسن، أن جمهور مهرجان الموسيقى العربية يختلف عن أي جمهور، خاصةً وأن قناة "الحياة" تذيع المهرجان حصريًا وهو ما يعطي فرصة لأجيال أكثر لمشاهدة هذا النوع من الفن الجميل. 
 
 
تابع "محسن" خلال حواره مع الإعلامية آية الغرياني على قناة "الحياة"، أن الألحان في المهرجان تبين قدرة المطرب الحقيقية لأن الغناء يكون "لايف" ويكشف الفرق بين المطرب والمغني والمؤدي، مشددًا على أن العالم أجمع يفتقد إلى الصوت الحقيقي لأنه اتجه إلى الموسيقى الإلكترونية بشكل أكبر. 
 
أضاف أن الفنان يجب أن يكون لديه رأي في كل شئ يحدث حوله لأنها مسؤولية تاريخية خاصةً في الظروف التي نمر بها، مقدمًا الشكر إلى دار الأوبرا المصرية ووزارة الثقافة وقناة "الحياة" للمساهمة في إذاعة هذه الأشكال الموسيقية لأن مبدأ تكافؤ الفرص مهم جدًا.
 
كان قد انطلق حفل افتتاح مهرجان الموسيقى العربية في نسخته الـ 31 بدار الأوبرا المصرية، بحضور كل من وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني، وجيهان مرسى مديرة المهرجان، ومجدى صابر رئيس دار الأوبرا، وأُهديت الدورة إلى روح الموسيقار علي إسماعيل، تقديرا لمشواره الغنائى الكبير الملىء بالإنجازات.
 
وتصدرت شبكة تليفزيون الحياة تريند موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في مصر، بعد نقل فعاليات الدورة الجديدة من مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ31، مع إشادة واسعة من الجمهور بما تقدمه "الحياة" للمواطن المصري والعربي، عبر برامج هادفة، فضلاً عن النقل الحصري لبرامج وفعاليات فنية تطرب الأذن، وترفه عن المشاهدين.
 
ومن المُقرر أن تستمر فعاليات مهرجان الموسيقى العربية حتى يوم الخميس 3 نوفمبر المقبل. وتضم فعاليات مهرجان الموسيقى العربية، 39 حفلا غنائيا وموسيقيا، بمشاركة 99 فنانا من 9 دول عربية هي مصر، والمغرب، والأردن، ولبنان، وسوريا، والعراق، والبحرين.
 
ويشارك نخبة من نجوم الفن في فعاليات المهرجان، بينهم الموسيقار الكبير عمر خيرت، والمايسترو سليم سحاب، والفنان محمد منير، وهاني شاكر، وراغب علامة، وكارول سماحة، وديانا حداد، ومدحت صالح، وأصالة، ونخبة من نجوم الفن. 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة