محمد يوسف يفاضل بين عروض من أندية محلية وعربية.. اعرف التفاصيل

السبت، 22 أكتوبر 2022 01:07 م
محمد يوسف يفاضل بين عروض من أندية محلية وعربية.. اعرف التفاصيل محمد يوسف
كتب فتحى الشافعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يفاضل محمد يوسف، المدير الفني الأسبق للنادي الأهلي، بين عدة عروض تلقاها خلال الفترة الأخيرة من أندية محلية وعربية لاختيار الأنسب والأفضل منها للموافقة عليه.

وارتبط اسم محمد يوسف بالعديد من الأندية المحلية والعربية، وتحديداً من شمال أفريقيا، لتدريب أحدها خلال الفترة الأخيرة، لكنه لم يحسم موقفه منها، ومازال يُفاضل لاختيار الأفضل.

وكشف محمد يوسف عن رغبته فى التمهّل فى المفاضلة بين هذه العروض، موضحاً أنه كان قريباً من تدريب ناد عربى كبير خلال الأسابيع الماضية، لكن المفاوضات فشلت في الأمتار الأخيرة.

وقال محمد يوسف لـ"اليوم السابع"، إنه سيُعلن عن خطوته المقبلة خلال الفترة المقبلة حينما يستقر على العرض الأنسب له.

وصنع محمد يوسف رحلة مميزة فى الكرة المصرية، سواء بقميص الأهلى أو المنتخب الوطنى، وارتدى يوسف قميص المارد الأحمر لأول مرة موسم "1989-1990" تحت قيادة محمود السايس، واستمر حتى موسم "1999-2000" فى الدورى التركى، عاد إلى إنبى بداية ظهوره فى الأضواء حتى اعتزاله عام "2004".

 لعب يوسف مع المنتخب الأولمبى فى أولمبياد برشلونة "1992"، وحقق لقب بطولة كأس الأمم الأفريقية "بوركينا فاسو 1998"، وشارك فى كأس العالم للقارات "المكسيك 1999مع المنتخب الأول.

لعب فى الأهلى "10" مواسم حقق خلالها "6" بطولات دورى ممتاز أعوام (1993–94، 1994–95، 1995–96، 1996–97، 1997–98 و1998–99)، و"4" كأس مصر، وبطولة كأس الاتحاد، وبطولة أفريقيا للأندية أبطال الكؤوس، و"4" بطولات عربية، لعب بصفوف الأحمر أكثر من "210" سجل خلالها "5" أهداف.

 وبالرغم من أن يوسف كان يلعب بمركز قلب الدفاع، إلا أنه كان له العديد من الأهداف المميزة بالقميص الأحمر، أبرزها هدفه بشباك الزمالك عام 1994، فى لقاء القمة الذى حسمه المارد الأحمر بثلاثية نظيفة، وهدف بشباك المقاولون من خلال تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء.

وبعد دخوله مجال التدريب سار على نفس النهج وقاد الأهلى وهو بمنصب المدير الفنى لحصد لقب دورى أبطال أفريقيا عام 2013، كما لعب دور المنقذ للمارد الأحمر فى أى وقت يحتاجه حيث تولى منصب المدير الفنى المؤقت أكثر من مرة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة