وزيرة التضامن تشارك فى افتتاح مؤتمر الأمانة العامة لدور الإفتاء فى العالم

الإثنين، 17 أكتوبر 2022 01:07 م
وزيرة التضامن تشارك فى افتتاح مؤتمر الأمانة العامة لدور الإفتاء فى العالم مؤتمر الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم
كتب ـ مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شاركت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي في افتتاح فعاليات مؤتمر الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، والذي تنظمه دار الإفتاء المصرية تحت رعاية رئيس الجمهورية تحت عنوان "الفتوى وأهداف التنمية المستدامة".
 
وشهدت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر مشاركة وحضور الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف نائبا عن دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي، والمستشار عمر مروان وزير العدل، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، و اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة والدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، والدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف نائبا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، والدكتور عبدالله معتوق رئيس مجلس إدارة الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية والمستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، والشيخ قطب سانو الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي بجدة والشيخ حسين كافازوفيتش المفتي العام للبوسنة والهرسك، والأستاذ محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، ولفيف من العلماء في الدول العربية والإسلامية.
 
ويشارك في المؤتمر وفود من 91 دولة يمثلون كبار الشخصيات الرسمية من منظمة الأمم المتحدة، والصحة العالمية، وكبار رجال الدين من المفتين والوزراء والشخصيات العامة، وكذلك مشاركة نخبة من القيادات الدينية وممثلي دُور الإفتاء على مستوى العالم.
 
وستشهد فعاليات المؤتمر الإعلان عن نتائج الدراسة الجديدة والمهمة التي أعدها المؤشر العالمي للفتوى وتتناول بالتحليل العلاقة بين الفتوى والتنمية المستدامة تحت عنوان: "فتاوى التنمية المستدامة بين التدعـيم والتقويض.. مقـارنة حـالة فـتاوى دار الإفتاء المصرية والفكر المتطـرف". 
 
كما سيتم الإعلان عن بدء مبادرة التشغيل الكامل لبرنامج  فتوى برو الذي يتيح الفتاوى للمسلمين في الغرب باللغات المختلفة، يجيب عنها مجموعة من المفتين المتخصصين والمؤهلين للقيام بهذه المهمة، ويكون ذلك بصورة آنية تقدم الفتاوى التي تهم المسلم في هذه المجتمعات في مختلف التخصصات، وأيضًا حماية المسلم في هذه المجتمعات من الفكر المتطرف أو الإلحادي، وضبط الخطاب الإفتائي.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة