أكرم القصاص - علا الشافعي

بالريش أو الفرشاة..معلومات لا تعرفها عن تدليك "الزغزغة".. سمعت عنه قبل كده؟

الأربعاء، 05 يناير 2022 05:00 م
بالريش أو الفرشاة..معلومات لا تعرفها عن تدليك "الزغزغة".. سمعت عنه قبل كده؟ تدليك الدغدغة
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

يشعر الإنسان بالتعب والإرهاق طوال اليوم بعد الذهاب للعمل و التسوق في المحلات التجارية، لشراء الملابس والإكسسوارات والمستلزمات المنزلية المختلفة، بالإضافة إلى التفكير في المشاكل التي يمر بها سواء الخاصة بعمله أو بحياته الأسرية، لهذا يحتاج للشعور بالاسترخاء والهدوء ويذهب إلى إحدى المنتجعات الصحية ليخضع لجلسة تدليك، والتي أغربها تدليك الدغدغة أو كما هي معروفة بـ" الزغزغة"، التي تعتبر أشهر أنواع التدليك في أسبانيا، ونستعرضها في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "nbcnews". 

معلومات لا تعرفها عن تدليك الدغدغة
 

يساعد تدليك الدغدغة على تخفيف الشعور بالتوتر والقلق، وتعتمد على التدليك بأطراف الأصابع مع تأرجح الريش على الظهر وذلك في غرفة ذات إضاءة خافتة ويستمع العميل خلال هذه اللحظة لموسيقى هادئة ويستنشق زيوت عطرية تساعده على الشعور بالاسترخاء والتدليك يجعله يضحك .

وتبنى فكرة التدليك بالدغدغة إحدى المنتجعات الأسبانية، التي تدعى بأنها أول من طبق هذا النوع من التدليك والتي تعتمد على نوم العميل على بطنه في غرفة إضاءتها خافتة مع استنشاق عطور وتبلغ تكلفة الجلسة التي مدتها 30 دقيقة 25 يورو أي (35 دولارًا) ؛ والجلسة التي تمتد لمدة ساعة يبلغ سعرها 45 يورو أي (60 دولارًا).

وقال معالج دغدغة لورديس نييتو، خلال تصريحاته الصحفية:"إن التجربة لطيفة بما يكفي للأشخاص التي تعانى من التوتر والقلق، والذين يخضعون لأنواع مختلفة من جلسات الدغدغة، والتي تساعدهم على الشعور بالاسترخاء وليس الضغط عليهم".

وأشار المعالج إلى أن الدغدغة تساعد على إفراز هرمون الإندورفين، المعروف بهرمون السعادة، وهو مادة كيميائية ينتجها الجسم استجابة لبعض الأحاسيس مثل الدغدغة ويبدأ بالضحك الذى يخفف عنه الشعور بالحزن.

الدغدغة
الدغدغة
تدليك الدغدغة
تدليك الدغدغة
تدليك
تدليك

 

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة