أكرم القصاص - علا الشافعي

بعد حكم المؤبد والمشدد.. أرقام مرتبطة بقضية "خلية إمبابة الإرهابية"

الأربعاء، 12 يناير 2022 03:00 ص
بعد حكم المؤبد والمشدد.. أرقام مرتبطة بقضية "خلية إمبابة الإرهابية" هيئة المحكمة ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سطرت محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وغريب عزت، كلمة النهاية فى محاكمة المتهمين بخلية داعش إمبابة الثانية، بعد حكم السجن المؤبد والمشدد والبراءة للمتهمين لاتهامهم فى القضية رقم 271 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ قسم إمبابة.

وتوجد العديد من الأرقام مرتبطة بالدعوى منها:

1 ـ الرقم "12"، ويشير لعدد المتهمين فى الدعوى.

2 ـ الرقم "4"، ويشير لدائرة الإرهاب التى تنظر الدعوى.

3 ـ الرقم "3"، ويشير للمتهمين الصادر بحقهم حكما المؤبد.

4 ـ الرقم "2"، ويشير للمتهمين الصادر بحقهم حكما بالسجن 15 سنة مشدد.

5 ـ الرقم "7"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالبراءة.

ويواجه المتهم الأول تهمة تولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى والأمن القومى، بتولى وإدارة خلية بالجماعة المسماة "داعش" التى تدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على القضاة وافراد القوات المسلحة والشرطة ومنشأتهم، واستباحة دماء المسيحيين واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم.

كما يواجه المتهمين العديد من الجرائم منها استهداف كمين رمسيس وكمين البنك الأهلى بشارع البطل، ووجه للمتهمين من الأول للثالث تهم تمويل جماعة إرهابية، ووجه للمتهمين الأول والثانى تهم حيازة مفرقعات.

ووجهت النيابة للمتهمين تهمة الانضمام لجماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان تمويل الجماعة إرهابية، بأن حازوا وأمدوا ووفروا للجماعة أموال ومفرقعات ومعلومات، بقصد استخدامها فى ارتكاب جرائم إرهابية.ش










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة