التليفزيون هذا المساء.. الملكة البطلمية والكاتب المصرى أهم القطع الأثرية بمتحف مكتبة الإسكندرية

الثلاثاء، 28 سبتمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. الملكة البطلمية والكاتب المصرى أهم القطع الأثرية بمتحف مكتبة الإسكندرية التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الاثنين ، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري والرأي العام، وكان أبرزها:

الملكة البطلمية والكاتب المصرى أهم القطع الأثرية بمتحف الآثار بمكتبة الإسكندرية

قدم تليفزيون اليوم السابع فيديو لايف حول اهم القطع الأثرية بمتحف الأثار التابع لمكتبة الإسكندرية.

وقال الدكتور حسين عبد البصير مدير متحف الاثار، ان  تمثال الملكة البطلمية ، أحد أهم المقتنيات الأثرية والمميزة في مجموعة الآثار الغارقة، حيث شارك التمثال في معرض "أوزيريس: أسرار مصر الغارقة" وبدأ جولته العالمية وجاب عددًا من العواصم الأوروبية، ومن ثم جاب الولايات المتحدة الأمريكية، وأخيرا عاد إلى متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية بعد غياب استمر قرابة الخمسة أعوام.

ويرجع هذا التمثال إلى العصرين اليوناني والروماني، العصر البطلمي (القرن 3 ق.م)، وهو مصنوع من صخور جرانيت أشهب وتم اكتشافه مصر السفلى (حفائر عام 2000) حيث تم انتشاله من قاع البحر المتوسط بالإسكندرية من المدينة القديمة "كانوبس"، وحجم التمثال يتعدى الحجم الطبيعي بفارق طفيف. ويوفر الرداء بعض الدلائل التي قد تساهم في تحديد هوية هذه الشخصية؛ وهي الملكة أرسينوي الثانية زوجة بطليموس الثاني.

كما تحدث الدكتور حسين عبد البصير عن تمثال الكاتب المصرى لأحد وزراء العصر الفرعونى و الذى تم تمثيلة فى هيئة كاتب نظرا لأهمية الكاتب فى هذا العصر، و أشار مدير المتحف الى ان التمثال تم استعارتة من متحف الحضارات للعرض بمكتبة الاسكندرية ،نظرا لأهمية شخصية الكاتب .

ويضم متحف الأثار بمكتبة الإسكندرية، مجموعة من القطع الأثرية التى تنتمى إلى عصور مختلفة للحضارة المصرية بدءًا من العصر الفرعونى حتى العصر الإسلامى مرورًا بالحضارة اليونانية التى جاءت إلى مصر مع قدوم الإسكندر الأكبر، والتى أعقبتها الحضارة الرومانية ثم القبطية قبل دخول الإسلام إلى مصر.

وقال الدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، إن المتحف يضم 1276 قطعة أثرية، منها 1200 فى صالات العرض، وبعض القطع الأخرى بالمخازن للترميم، ويتم تغيير القطع المعروضة واستبدالها من القطع التى توجد بالمخازن لضمان التنوع فى العرض وجذب الزائرين.

الجهاز المركزى للتعمير: 63 مشروع طرق بسيناء بطول 3440 كيلومترا

أكد المهندس عمرو عبد الهادى رئيس المكتب الفنى بالجهاز المركزى للتعمير، أن هناك مشروعات عديدة نفذتها الدولة بشكل غير مسبوق منذ 2014 حتى الآن ضمن خطة الدولة لتنمية سيناء، موضحا أن سيناء مساحتها 60 ألف كيلومتر، وموقعها الاستراتيجى متميز.

وأضاف رئيس المكتب الفنى بالجهاز المركزى للتعمير، فى تصريحات لبرنامج الحقيقة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن طبيعة سيناء أنها بوابة مصر الشرقية وتتميز بموارد طبيعية وملتقى لحركة التجارة العالمية ومركز مهم للاستثمارات وتقع بجوار قناة السويس وتربط بين قارة أسيا وأفريقيا.

ولفت رئيس المكتب الفنى بالجهاز المركزى للتعمير، إلى أن تنمية سيناء ومدن القناة يعتبر أكبر ضامن لحدود مصر الشرقية، ومن أهم المشروعات التى تم تنفيذها مشروعات ربط سيناء بالوادى والدلتا مثل شبكة طرق وأنفاق فى سيناء حوالى 63 مشروعات طرق بطول 3440 كيلومترا وأهمها محور 30 يونيو.

رئيس لجنة مكافحة كورونا: أرجو من المواطنين عدم الاستهانة بأعراض الفيروس

قال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا: يجب أن نكون واقعيين في التعامل مع الموجة الرابعة لفيروس كورونا، لأن المريض الواحد من الممكن أن يصيب 7 أشخاص حوله.

وأضاف حسنى خلال مداخلة ببرنامج آخر النهار مع الإعلامى محمد الباز المُذاع على قناة النهار، أن المريض بكورونا حتى لو كانت الأعراض بسيطة يجب ألا يستهين بها، ويلتزم بالعزل المنزلي حتى لا يصيب من حوله.

وأكد حسني أن الإجراءات الاحترازية هي الواقي الوحيد من كورونا، وكر: أننا يجب أن نعود للإجراءات الاحترازية الفترة المقبلة، وجزء من تلك الإجراءات الاحترازية هي اللقاحات، متابعا: "نرجو الناس يتسابقوا في تلقي اللقاحات، فكل اللقاحات في مصر حاصلة على موافقة منظمة الصحة العالمية، وكل اللقاحات يتحقق فيها الأمان والفاعلية".

وحذر رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، من تهاون المواطن الذي يحصل على اللقاح، مشددا على ضرورة التزام كل من يأخذ اللقاح بالإجراءات الاحترازية أيضًا، موضحًا أن الفايدة الأساسية من تلقي اللقاح هو عدم حدوث أعراض شديدة ووفيات.

وواصل: "فائدة اللقاحات هي عدم التعرض لمضاعفات شديدة تؤدي إلى الوفاة، ولو حصل أي عرض من أعراض كورونا لازم المواطن يعرف أن دة مش برد، لكن كورونا، ودة خطر عليك وعلى اللي حواليك، وما زلنا نشاهد مرضى لا يتوجهوا للمستشفى إلا بعد مرور 7 و8 أيام وهذا أمر خاطئ".

وعن عودة المدارس وتخوفات الأهالي من نزول أبنائهم للمدارس في ظل كورونا، قال: "العالم كله رجع للتعليم وكل الطلاب في المدارس، لأن دة مهم لصحة الطلاب النفسية، وبالنسبة للتعليم الجامعي كل الطلبة محدش هيدخل الجامعة إلا لو مُتلقي للقاح، ووزارة الصحة وفرت لكل هيئة التدريس والطلاب اللقاح، والتعليم ما قبل الجامعي كل المدرسين والهيئة المعاونة هياخدوا لقاحات".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة