الرئيسية

تحقيقات وملفات

العالم هذا الصباح.. الملياردير الأمريكى إيلون ماسك يعلن انفصاله عن المغنية الكندية جرايمز.. انتخاب أسماء أغلالو أول امرأة عمدة للعاصمة المغربية الرباط.. والنائبة الأمريكية لورين بويبرت تدعو إلى عزل جو بايدن

السبت، 25 سبتمبر 2021 09:05 ص

كتب ـ محمد جمال

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم التي تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.

الملياردير الأمريكى إيلون ماسك يعلن انفصاله عن المغنية الكندية جرايمز

أعلن الملياردير الأمريكى و مؤسس شركتي "سبيس إكس" و"تسلا" إيلون ماسك انفصاله عن شريكة حياته المغنية الكندية جرايمز، بعد علاقة دامت 3 سنوات، حسبما ذكرت شبكة "بى بى سى" البريطانية.

بى بى سى

وقال ماسك لموقع Page Six، إنهما "لا يزالان يحبان بعضهما البعض، ويلتقيان كثيرا وتربطهما علاقة جيدة"، لكن العمل يتسبب دائما بتباعدهما لفترات طويلة.

وأضاف: "عملي مع "سبيس إكس" و"تسلا" يتطلب وجودى فى تكساس بشكل أساسي أو السفر إلى الخارج، وعملها مركز في لوس أنجلوس".

ايلون ماسك وجرايمز

ولم تعلق جرايمز بعد على علاقتها مع إيلون ماسك وانفصالهما.

يذكر أن علاقات ماسك وجرايمز واسمها الحقيقي كلير إليس بوشيه، بدأت عام 2018، ولهما ابن اسمه X Æ A-Xii، ولد في مايو العام الماضي.

وسبق لماسك وتزوج قبل لقائه جرايمز، الكاتبة الكندية جوستين ويلسون، والممثلة البريطانية تالولاه رايلي.

انتخاب أسماء أغلالو أول امرأة عمدة للعاصمة المغربية الرباط

انتخبت أسماء أغلالو عن حزب "التجمع الوطني للأحرار" عمدة للعاصمة المغربية الرباط، خلفا لمحمد صديقي عن حزب "العدالة والتنمية"، وحصلت أغلالو وهي أول امرأة تشغل منصب عمدة العاصمة الرباط على 58 صوتا من أصل 81، حسبما ذكرت شبكة "روسيا اليوم".

ونالت أغلالو منصب عمدة الرباط على حساب منافسيها الحسن لشكر عن حزب "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" الذي صوت لصالحه 7 منتخبين، وبديعة بناني عن حزب "العدالة والتنمية" التي نالت 8 أصوات فقط.

أسماء أغلالو

وفي أول تصريح لها عقب فوزها، قالت أغلالو إنها "ستكون عمدة للجميع، أغلبية ومعارضة"، مضيفة أن "الكل سيعملون في سبيل التنمية والرفع من مستوى عيش الرباطيين".

النائبة الأمريكية لورين بويبرت تدعو إلى عزل بايدن ونائبته هاريس

دعت النائبة الأمريكية لورين بويبرت إلى عزل الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس، ونشرت مقالا على صفحتها الرسمية على موقع الكونجرس شرحت فيه الأسباب الكامنة وراء ضرورة عزلهما.

النائبة الأمريكية لورين بويبرت

وقالت النائبة لورين بويبرت: "تخلى جو بايدن عمدا عن واجبه كرئيس للولايات المتحدة وانتهك قسمه الدستورى بـ"الحرص على تنفيذ القوانين بأمانة" وفشل في ضمان الأمن القومى للولايات المتحدة ومواطنيها".

لورين بويبرت

وأضافت: "الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس قاما بتسليم مليارات الدولارات من الأسلحة الأمريكية الصنع إلى "حثالة الأرض".. أنفقنا 2 تريليون دولار على القتال".

وأردفت بالقول: "نظام بايدن لا يخضع للمساءلة.. لم تكن هناك استقالات ولا لوائح اتهام، ولا تحقيقات، ولا إشراف من الكونغرس، ولا احتجاج من وسائل الإعلام الرئيسية، ولا اعتذارات، لذا فإنني أقوم بمحاسبة بايدن وهاريس من خلال تقديم مقالات للمساءلة لتقديم المساعدة والراحة إلى أعداء الولايات المتحدة والتواطؤ مع طالبان".

وتابعت: "اسمحوا لي أن أكون واضحة، نائبة الرئيس هاريس متواطئة في كل هذا.. لا يمكنها الاختباء، ولا يمكنها أن تتهرب من واجبها الأخلاقي والقانوني بإزالة جو بايدن من خلال التعديل الخامس والعشرين بسبب عدم قدرته الواضحة على الاضطلاع بصلاحيات وواجبات مكتبه".

لوبرين

وأوضحت أن تردده وعدم كفاءته وفشله العقلي كلف أرواح الأمريكيين، مشيرة إلى أنه كان من واجب كامالا التصعيد وعزل بايدن من منصبه، مضيفة "توفي 13 جنديا أمريكيا.. بطريقة أو بأخرى وكامالا تحتاج إلى المساءلة لفشلها في التصعيد ووقف هذه الكارثة التي كان بالإمكان تجنبها".

من جهته، قال عضو الكونجرس جودي هايس: "تخلى رئيس الولايات المتحدة عن طيب خاطر عن مواطنين أمريكيين وراء خطوط العدو، وساهم عدم كفاءته وسوء تقديره في مقتل 13 جنديا أمريكيا وكأن هذا لم يكن كافيا، فقد هجر الآلاف من الحلفاء الأفغان ليتم ذبحهم".

وأضاف جودي هايس "علاوة على ذلك، وبينما تعزز طالبان قبضتها على أفغانستان فإنها ستفعل ذلك بالمعدات العسكرية الأمريكية بفضل جو بايدن".

وذكر أن أفغانستان في طريقها لأن تصبح دولة إرهابية عظمى ستهدد المنطقة والعالم والوطن الأمريكي لسنوات قادمة، وتقع المسئولية بالكامل على عاتق الرئيس بايدن لقد كان مهملا بشكل مؤسف في واجباته الأساسية كرئيس وأثبت أنه غير قادر على قيادة أمتنا ويجب عزله من منصبه في أسرع وقت ممكن.

إلى ذلك ذكرت النائبة في شرحها المطول عدة أسباب لمسائلة بايدن وعزله، حيث قالت:

- تواطأ جو بايدن مع الرئيس الأفغاني للكذب على الشعب الأمريكي وهو خيانة لثقة الجمهور.

- تواطأ بايدن مع طالبان وقدم لهم قائمة بالأمريكيين المحتجزين في أفغانستان ثم فشل في حماية الأشخاص الذين كشفهم وفشل في إجلاء مئات الأمريكيين.

- أمر بايدن على عجل بشن غارة بطائرة بدون طيار أسفرت بشكل مأساوي عن مقتل 10 مدنيين بينهم 7 أطفال.

- خلال الانسحاب من أفغانستان أظهر جو بايدن أنه غير قادر على تنفيذ مهامه كرئيس وبدلا من قيادة البلاد أخذ إجازة طويلة في كامب ديفيد.

- منذ بداية إدارته أخفى بايدن الحقيقة حول قدرته المعرفية ورفض الخضوع لاختبار معرفي مثلما فعل الرئيس ترامب.

وتابعت قائلة، إن كامالا هاريس عليها واجب بموجب التعديل الخامس والعشرين الاعتراف بالتدهور المعرفي لبايدن ومعالجة ما إذا كان قادرا على قيادة الولايات المتحدة، لقد انتهكت قسمها في المنصب بالسماح لبايدن بالبقاء في منصبه حتى عندما يتخبط بشكل واضح في الوظائف الأساسية وعجزه عن تنفيذ واجبات مكتبه الذي أعاق انسحاب أمريكا من أفغانستان.

تغريم صالون حلاقة 271 ألف دولار بالهند بسبب خطأ فى "قصة شعر" لعارضة أزياء

غرمت محكمة هندية صالونا للشعر في العاصمة نيودلهي بـ271 ألف دولار تعويضا لعارضة أزياء بسبب قصة شعر، قالت إنها تسببت لها بـ"اكتئاب نفسي خطر"، وتوجهت العارضة أشنا روى وفق حكم صادر عن محكمة شؤون المستهلكين في المدينة إلى صالون للشعر داخل فندق بنيودلهي عام 2018، وطلبت من الموظفين تقصير شعرها عشرة سنتيمرات بدءا من الأطراف، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.

لكن "المصففة قصت كامل شعر المدعية، ولم تترك لها سوى 10 سنتيمترات من الشعر الذى أصبح يلامس بالكاد كتفيها، ما أثار حالة من الصدمة والاستغراب الكبيرين لديها"، وفق نص الحكم.

الشرطة الهندية

وأشارت المحكمة، إلى أن هذا الخطأ في قصة الشعر تسبب لأشنا روي بـ"حالة خطرة من الاكتئاب العصبي والصدمة"، لكونها عارضة تصوّر إعلانات لمستحضرات العناية بالشعر.

وجاء في الحكم: "لا شك بتاتا في أن النساء يبدين حذرا وانتباها شديدين إلى كل ما يتعلق بشعرهن، إذ ينفقن مبالغ كبيرة لإبقائه في وضع جيد. كذلك ثمة تعلق عاطفي لديهن بشعرهن".

ولفتت المحكمة، إلى أن المدعية "فقدت عقودا وتكبدت خسارة هائلة غيّرت تماما نمط حياتها، وكسرت حلمها بأن تصبح عارضة من الصف الأول".

وحكمت المحكمة على الصالون بدفع غرامة قدرها 20 مليون روبية (271 ألف دولار) في الأسابيع الثمانية التي تلي صدور الحكم الذي يمكن للصالون الطعن فيه.