أكرم القصاص - علا الشافعي

"المهم يكون ابن أصول".. سألنا البنات هل الفروق الاجتماعية سبب لفشل الزواج؟

الأحد، 19 سبتمبر 2021 10:00 م
"المهم يكون ابن أصول".. سألنا البنات هل الفروق الاجتماعية سبب لفشل الزواج؟ فشل الزواج
كتبت: شرويت ماهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هل الفروق الاجتماعية قد تكون سببا فى فشل العلاقة أو الزواج؟ سؤال قد تطرحه الكثير من الفتيات، عندما تشعر بقلق من وجود بعض الفوارق الاجتماعية بينها وبين الشخص الذى تفكر في الارتباط به.

ويعتقد الكثيرون أن الفوارق الاجتماعية قد تتسبب فى العديد من المشكلات، والتى قد لا تراها الفتاة خلال فترة الارتباط، ولكن تبدأ فى الظهور بعد الزواج، فهل عندما يتوافر الحب قد تسبب الفوارق الاجتماعية فى فشل العلاقة؟، فى التقرير التالى نعرف إجابات الفتيات وآرائهن فى هذا الشأن:

أجابت إيمان قائلة: "على حسب الشخص، شوفت نماذج كثيرة لناس كانوا فى مستوى قليل وكافحوا وسعوا وبقوا فى مستويات أحسن بكثير، بيتهيألى أهم حاجة أخلاقيات الرجل نفسه، ومبادئه وطموحه".

فشل الزواج

وأضافت ميرا قائلة :" عن تجربة فعلا لازم ترتبطى بحد من مستواكى فى كل حاجة سواء ثقافى أو مادى أو اجتماعى وأهله يكونوا شبه أهلك عشان لو أقل فى أى حاجة من دول هيفضل أحساس النقص مسيطر عليه وهتشوفى مرض نفسى وقلة ثقة وشخص غير سوى نفسيا وحقد وغيرة منك".

تعارضها ياسمين قائلة :" لا علي فكرة مش شرط، ناس كثيرة بمستوي اجتماعي واحد و تعليمي وخارجين نفس الجامعة و الأهل نفس المستوي و مش طايقين بعض عادي  اتطلقوا، التفاهم و التغافل و الأحترام والمودة و الرحمة هو اللى بيخلى أي علاقة تستمر، مفيش بشر نسخ من بعض و طبعا الصفات دي هتجيب الحب، إنما الحب لوحده لا يكفي و مش هيكمل".

الفروقات الاجتماعية سبب فى فشل الزواج

وأجابت نهى :" طول عمري و الله بقول كده و بيتقال عليا طبقية، لازم بيوت أهاليهم زي بعض و خروجاتهم زي بعض و كلامهم زي بعض و هزارهم حتي على نفس المستوي عشان الجوازه تنفع".

خلافات الزواج

وتابعت منة قائلة :" الفروق عوامل أساسية للمشاكل طبعا، إنما الأهم منها التربية والأصول، لو واحد متربي صح وبيفهم في الأصول حتى لو بينهم فروقات، أه ممكن يحصل مشاكل، إنما في الأخر هيراعي ربنا فيها ومش هيظلمها أبدا".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة