شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.
وفاة الرئيس الجزائرى السابق عبد العزيز بوتفليقة عن عمر يناهز 84 عاما
أعلن التلفزيون الجزائري، منذ قليل، وفاة رئيس البلاد السابق عبد العزيز بوتفليقة عن عمر ناهز 84 عامًا، وكان بوتفليقة الرئيس السابع للبلاد منذ استقلالها عن فرنسا سنة 1962.
.jpg "الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة (2)")
الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة
.jpeg "الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة (1)")
الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة
انضم حين كان عمره 19 عاما إلى جيش التحرير الوطني الذي كان يكافح الاستعمار الفرنسي.
وعند استقلال الجزائر في 1962، وكان عمره حينها فقط 25 عاما، تولى بوتفليقة منصب وزير الرياضة والسياحة قبل أن يتولى وزارة الخارجية حتى 1979.
في 1965، أيد حركة هواري بومدين الذي كان وزيرا للدفاع ومقربا منه، حين أطاح بالرئيس أحمد بن بلة.
بعد وفاة الرئيس هواري بومدين سنة 1978، وتولي الشاذلي بن جديد رئاسة الجمهورية، بدأت متاعب بوتفليقة مع الحكم في الجزائر.
في سنة 1979، سحبت منه حقيبة الخارجية، وعين وزيرا للدولة دون حقيبة. في سنة 1981، طرد من اللجنة المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني، كما طرد هو وعائلته من الفيلا، التابعة للدولة، التي كان يشغلها في أعالي العاصمة الجزائرية. في نفس السنة، غادر عبد العزيز بوتفليقة الجزائر، ولم يعد إليها إلا بعد ست سنوات.
شخص يقذف القنصلية الصينية فى ريو دى جانيرو بعبوة ناسفة
أفادت وسائل إعلام برازيلية، بأن مجهولا ألقى عبوة ناسفة على مبنى القصلية العامة الصينية فى مدينة ريو دى جانيرو، بحسب "روسيا اليوم" .
وذكرت صحيفة "أو أنتاجونيستا" البرازيلية، بأن الحادث وقع ورصدته كاميرات المراقبة للقنصلية الصينية، حيث اقترب رجل بملابس سوداء من المبنى وأخرج العبوة من حقيبته وألقاها على مبنى القنصلية الواقع بحى بوتافوجو بجنوب شرقى المدينة.
وتمكن الشخص من الفرار من المكان، ووصل فريق خبراء المتفجرات إلى المنطقة لفحص بقايا العبوة، وألحقت العبوة الناسفة أضرارا بأبواب مبنى القنصلية، دون أن تتسبب بسقوط إصابات أو ضحايا.
وتعمل الشرطة حاليا على تحديد هوية منفذ الهجوم.
اعتداء على محطة كهرباء فى سوريا يؤدى إلى انقطاع شامل للتيار
قال وزير الكهرباء المهندس غسان الزامل، إن الكهرباء ستعود إلى دمشق خلال ساعة وباقى المناطق تدريجياً وذلك بعد خروج محطة توليد دير على من الخدمة جراء اعتداء على خط الغاز المغذى للمحطة، بحسب وكالة الانباء السورية"سانا".
وأضاف الزامل فى اتصال مع قناة السورية: “حدث انخفاض كبير مباشر بضغط الغاز أدى إلى خروج محطة توليد دير على التى تغذى أكثر من 50 بالمئة من الحمل نتيجة اعتداء على خط الغاز” لافتاً إلى أنه لم تعرف حتى الآن تفاصيله.
وقالت وزارة الكهرباء فى بيان إن خروج محطة توليد دير على من الخدمة جاء نتيجة هبوط ضغط الغاز جراء اعتداء على خط الغاز المغذى للمحطة ما أدى إلى انخفاض التردد و خروج محطات التوليد تباعاً من الخدمة وحدوث فصل عام للشبكة الكهربائية مشيرة إلى أنه يتم حالياً إقلاع محطة توليد الزارة وسيتم إقلاع محطة بانياس بعدها مباشرةً كما سيتم تشغيل محطة توليد جندر و الناصرية.
وبينت الوزارة أن محطة توليد دير على لن تعود للخدمة حالياً نتيجة الاعتداء على خط الغاز وستتم الاستعاضة عنها بمحطتى جندر والناصرية الغازية ريثما يتم إصلاح أضرار الاعتداء من قبل الورشات التى توجهت على الفور إلى المكان.
ولفتت الوزارة إلى أن الزمن المقدر لعودة الأمور إلى ما كانت عليه هو ساعة وسيعود التيار الكهربائى لجميع المحافظات تباعاً.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة