بعد أحكام الإعدام والمؤبد والمشدد.. أرقام مرتبطة بقضية "التخابر مع داعش"

الخميس، 16 سبتمبر 2021 07:00 م
بعد أحكام الإعدام والمؤبد والمشدد.. أرقام مرتبطة بقضية "التخابر مع داعش" المستشار محمد شيرين فهمى ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سطرت الدائرة الأولى إرهاب، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، كلمة النهاية فى محاكمة المتهمين بالانضمام لتنظيم داعش الإرهابى، وخطف مواطنين مصريين وتعذيبهم للحصول من ذويهم على أموال فدية لإطلاق سراحهم، والاتجار بالبشر، فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"التخابر مع داعش"، بعد أحكام المؤبد والإعدام والسجن المشدد للمتهمين، وتوجد أرقام مرتبطة بالدعوى ومنها.

 

1 ـ الرقم "1"، ويشير لرقم الدائرة الأولى إرهاب والتي تنظر الدعوى.

2 ـ الرقم "3"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالإعدام.

3 ـ الرقم "3"، مكرر ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالسجن المؤبد.

4 ـ الرقم "4"، ويشير لعدد المتهمين الصادر بحقهم حكما بالسجن المؤبد.

5 ـ الرقم "9"، ويشير لعدد المتهمين الهروب.

 

وباشرت نيابة أمن الدولة العليا تحقيقاتها فيما أسفرت عنه تحريات هيئة الأمن القومى من اضطلاع المتهم الأول (مصرى الجنسية)، بالعمل فى مجال الهجرة غير الشرعية بالاتفاق مع بعض العناصر البدوية القائمة على تسلل المهاجرين غير الشرعيين عبر الحدود الغربية للبلاد إلى دولة ليبيا، وتخابره مع عناصر تنظيم داعش الإرهابى وقائد كتائب قوة الردع، وهم المتهمون الليبيون (عماد أحمد عبد السلام الورفلى، ومفتاح أحمد عبد السلام الورفلى، وعياد أحمد عبد السلام الورفلى، ومروان الغريب) لإمدادهم بالمعلومات من داخل البلاد بشأن المصريين المسافرين والمقيمين بدولة ليبيا.

 

وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا من خلال اعتراف المتهم الأول  والتسجيلات الصوتية المأذون بها وشهادة المجنى عليهم وذويهم عن تردد المذكور على دولة ليبيا للعمل بها وارتباطه عقب اندلاع الأحداث الليبية بالمتهمين الليبيين عناصر تنظيم داعش الإرهابى واتفاقه معهم على خطف أحد المواطنين المصريين للحصول على فدية مالية كبيرة، فضلًا عن تمكنه بالاتفاق مع العناصر الليبية من خطف 14 مصريًا آخرين فى بداية عام 2017 وقيام أعضاء التنظيم بتعذيبهم وتهديد ذويهم بقتلهم لإرغامهم على دفع مبالغ الفدية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة