الصحف العالمية: تحذيرات بإنجلترا من احتمال وصول إصابات إلى 200 ألف يوميا بعد رفع قيود كورونا.. استمرار ملاحقة مقتحمى الكابيتول بعد 6 أشهر على أحداث الكونجرس.. تزايد الضغوط على بايدن لتخفيف إجراءات حظر السفر

الثلاثاء، 06 يوليو 2021 02:16 م
الصحف العالمية: تحذيرات بإنجلترا من احتمال وصول إصابات إلى 200 ألف يوميا بعد رفع قيود كورونا.. استمرار ملاحقة مقتحمى الكابيتول بعد 6 أشهر على أحداث الكونجرس.. تزايد الضغوط على بايدن لتخفيف إجراءات حظر السفر اقتحام الكونجرس فى 6 يناير
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عدد من القضايا والتقارير فى مقدمتها: تحذيرات بإنجلترا من احتمال وصول إصابات إلى 200 ألف يوميا بعد رفع قيود كورونا..استمرار ملاحقة مقتحمى الكابيتول بعد 6 أشهر على أحداث الكونجرس.

 

الصحف الأمريكية:

بلومبرج: بايدن وبوتين  يواجهان اختبارا مبكرا بعد قمة جنيف حول التعاون فى سوريا

قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن محاولات الرئيس الأمريكى جو بايدن لوقف تدهور العلاقات مع روسيا تدخل اختبارا مبكرا فى سوريا حيث من المقرر أن ينتهى اتفاق حول ممرات المساعدات الدولية فى البلاد هذا الأسبوع.

وأوضحت الوكالة أن أحد المطالب الرئيسية التى طرحها بايدن خلال قمته الشهر الماضى مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين كانت إبقاء تدفق المساعدات داخل سوريا. لكن هذا ستطلب من البلدين والأعضاء الآخرين فى مجلس الأمن الدولى التوصل إلى اتفاق هذا الاسبوع، حيث ينتهى الاتفاق الحالى فى 10 يوليو.

 

وتريد الولايات المتحدة وحلفائها، بحسب بلومبرج، تجنب إغلاق عمليات المساعدات، التى يستفيد منها السوريون الذين يعيشون فى المناطق التى يسيطر عليها المتمردون. ويريد بوتين من جانبه الحصول تنازلات من حليفه الرئيس الروسى بشار الأسد.

 

وقال جيمس جيفرى، الذى عمل مبعوثا أمريكيا لسوريا مؤخرا وتفاوض على ممرات المساعدات الحدودية مع موسكو إن السؤال الإستراتيجى الأساسى هو ما ستطلبه روسيا من المجتمع الدولى والولايات المتحدة فى المقابل لإنقاذ حياة 3.5 مليون شخص. وأضاف أن واشنطن تضع كثير من التأكيد على هذا، وتحصل على اهتمام كبير، لكن بوتين لن يفعل هذا فقط من أجل إرضاء أمريكا.

 

وقالت بلومبرج إن روسيا قامت بخفض تدريجى لهذه المساعدات فى السنوات الأخيرة، وقالت إن العملية التى تتم عبر الحدود وتستفيد منها مناطق المعارضة تقوض سيادة نظام الرئيس بشار الأسد. وجاء النقاش بعد ست سنوات من قرار الرئيس بوتين الدخول فى الصراع والذى أدى إلى تحويل ميزان القوى بعيدا عن مزيج من الجماعات المتمردة والإرهابية لصالح حكومة دمشق.

 

وكانت الأمم المتحدة قد وافقت فى عام 2014 على أربعة ممرات حدودية لتوصيل المساعدات، إلا أن روسيا التى تمتلك حق الفيتو فى مجلس الأمن الدولى، فرضت العام الماضى إغلاق ثلاثة من هذه الممرات.

 

6 أشهر على أحداث الكونجرس.. الملاحقة لا تزال مستمرة لمقتحمى الكابيتول

قالت وكالة أشوسيتدبرس الأمريكية إنه بعد مضى ستة أشهر على أحداث اقتحام الكونجرس لمنع التصديق على فوز جو بايدن فى الانتخابات الرئاسية، فإن المطاردة لا تزال مستمرة لمثيرى الشغب الذى سببوا الفوضى وتسببوا فى سقوط قتلى فى رمز الديمقراطية الأمريكية.

وأشارت الوكالة إلى أن وزارة العدل الأمريكية لا تزال تطارد العشرات من مثيرى الشغب، حتى مع أول إقرار بين أكثر من 500 شخص تم اعتقالهم بالفعل بالذنب. وأشارت الوكالة إن الصراع يعكس الحجم الهائل للتحقيق والعمل الشاق الذى لا يزال ينتظر السلطات فى مواجهة الجهود المتزايدة من قبل المشرعين الجمهوريين لإعادة صياغة ما حدث فى هذا اليوم.

 

ومن بين من لم يتم الوصول إليهم بعد، الشخص الذى زرع قنبلتين أنبوبيتين خارج مكاتب اللجان الوطنية للحزبين الجمهورى والديمقراطى فى الليلة التى سبقت الاشتباك، وأيضا العديد من المتهمين بالهجوم على ضباط إنفاذ القانون أو استخدام العنف والتهديد ضد الصحفيين.

 

ويبحث موقع الإف بى أى عن معلومات عن هؤلاء المتورطين فى عنف الكابيتول بما فى ذلك 900 صورة لحوالى 300 شخص تم تصنيفهم على أنهم غير محددى الهوية.

 

وترى الوكالة أن جزء من المشكلة هو أن السلطات ألقت القبض على عدد قليل للغاية فى السادس من يناير. وكانوا يركزون بدلا من ذلك على إخلاء المبنى من الحشود الهائلة التى هاجمت الشرطة وأضرت بالمبنى التاريخى ومشططت القاعات بحثا عن المشرعين الذين هددوهم بالقتل. ويركز المحققون الفيدراليون على العودة ومطاردة المشاركين.

 

ومنذ هذا الوقت تلقى الإف بى أى عدد لا يحصى ومعلومات من الإعلام الرقمى من الجمهور. لكن ذلك لا يعد إلا خطوة أولى فى عملية شاقة تشمل مذكرات تفتيش ومقابلات لتأكيد هويات الأشخاص ووجودهم فى أحداث الاقتحام من أجل بناء قضية فى المحكمة. ولا تمتلك السلطات سجلات لكثير من المهاجمين لأن هذه كانت أول مواجهة لهم مع سلطات إنفاذ القانون.

 

ذا هيل: تزايد الضغوط على بايدن لتخفيف إجراءات حظر السفر

ذكرت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن تتعرض لضغوط لتخفيف حظر السفر على السائحين الدوليين الذى تم وضعه في الأساس لوقف انتشار جائحة كوفيد-19.

وقالت الصحيفة إنه مع فتح أوروبا لحدودها أمام السائحين الأمريكيين وزيادة معدلات التطعيم في الولايات المتحدة، يقول خبراء الصحة العامة ومجموعات صناعة السفر إن الوقت حان لاستئناف السفر الدولي.

وقال وزير الخارجية أنتونى بلينكين إن الولايات المتحدة تتطلع إلى الحصول على نصيحة الخبراء الطبيين بشأن أفضل مسار للعمل، لكن مجموعة من المسؤولين الأمريكيين والأوروبيين يعملون معا على التوصل لاتفاق بهذا الشأن.

غير أن النقاد يقولون إن الإدارة بحاجة إلى التحرك على نحو أسرع، وانتقدوا حظر السفر باعتباره لا علاقة له بانتشار كوفيد-19 كما أثاروا مخاوفهم بشأن خسارة عائدات السفر التجاري الدولي والإجازات الصيفية والطلاب الأجانب الذين يحاولون الوصول قبل فصل الخريف.

ونسبت الصحيفة إلى ستيف شور رئيس جمعية تكنولوجيا السفر وهى منظمة تجارية تعقد شراكة مع وكلاء السفر عبر الإنترنت وشركات الطيران والفنادق قوله، إن حظر السفر الذي تفرضه الإدارة "يتجمد بمرور الوقت".

وقال "نعتقد أنه من الممكن الآن، على الأقل بالنسبة للبلدان منخفضة المخاطر، أن تبدأ في إعادة فتح السفر الدولي" إلى الولايات المتحدة.

تم إغلاق السفر إلى الولايات المتحدة من الخارج إلى حد كبير، مع استثناءات للمواطنين الأمريكيين العائدين من الخارج وأفراد أسر المواطنين الأمريكيين والأفراد من المجموعات المعفاة مثل الطلاب الدوليين.

ويستهدف حظر الدخول إلى الولايات المتحدة المسافرين من الصين وإيران والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة وأيرلندا والبرازيل وجنوب إفريقيا، في أبريل، حظر الرئيس بايدن السفر من الهند مع ارتفاع حالات الإصابة بـ كوفيد-19 فى البلاد.

ولكن الخبراء يقولون إن انتقاء واختيار البلدان على أساس عدوى كوفيد-19 أمر تعسفى لأن الوباء بما فى ذلك متغير دلتا الأكثر خطورة مترسخ بالفعل فى الولايات المتحدة.

وأشار لورانس جوستين مدير معهد أونيل لقانون الصحة الوطني والعالمي : " إلى أنه بحلول الوقت الذى تفشى فيه فيروس كوفيد-19 على نطاق واسع زاد الاهتمام الدولي في الهند أو البرازيل، كان المسافرون من هذه البلدان يأتون بالفعل ويذهبون عبر الولايات المتحدة".

وحث جوستين الإدارة على التفكير بشكل أكثر ابتكارا في وضع تدابير تسمح بالسفر الدولي مع دمج تدابير سلامة الصحة العامة.

 

الصحف البريطانية:

تقرير برلمانى: ألف طفل يموتون سنويا فى إنجلترا فى وفيات كان يمكن تفاديها

أفاد تقرير صادر عن مجلس العموم البريطانى أن ألف طفل يموتون كل عام فى إنجلترا كان يمكن تفادى وفاتهم، مشيرا إلى أن ثقافة تحويل اللوم والتكتم تعنى أنه لم يتم تعلم الدروس بعد حدوث أخطاء فى أقسام الولادة التابعة لهيئة الخدمات الصحة الوطنية.

 

وقالت لجنة الصحة المختارة فى تقرير عنيف نشر اليوم الثلاثاء إن ما يقرب من اثنتين من كل خمس وحدات للولادة لا تزال تقدم رعاية غير آمنة إلى حد ما، على الرغم من نحسن رعاية الأمومة فى السنوات الأخيرة بعد سلسلة من الفضائح.

 

وأشادت اللجنة بخدمات الصحة الوطنية بسبب تراجع نسبته 30% فى وفيات حديثى الولادة و25% تراجع فى موت الأطفال قبل أو أثناء الولادة على مدار العقد الماضى. إلا أن مجلس العموم قال فى تقريره إن التحسن جاء من قاعدة منخفضة ولو كان هناك نفس المعدلات مثل السويد، فإن نحو ألف طفل سينجون كل عام.

 

وشدد رئيس اللجنة جيريمى هانت على أن أغلب الوفيات فى خدمات الصحة الوطنية كانت آمنة، إلا أن بعض العائلات تشهد نتيجة مدمرة عندما تحدث أخطاء.

وقال هانت، وزير الصحة الأسبق، إنه على الرغم من أن عدد الحوادث البارزة مرتفع، فإن التحسينات فى رعاية الأمومة لا تحدث بشكل سريع بما يكفى. ورغم أن خدمات الصحة الوطنية تستحق أن ينسب إليها الفضل فى خفض وفيات الأطفال ووفيات ما قبل وأثناء الولادة بشكل كبير، إلا أن نحو ألف طفل آخرين كانوا سيعيشون كل عام لو كانت خدمات الأمومة آمنة مثلما هو الحال فى السويد.

 

عالم بريطانى يحذر: إصابات كورونا قد تصل إلى 200 ألف يوميا بإنجلترا بعد رفع القيود

حذر عالم بريطانى بارز من احتمال وصول إصابات كورونا اليومية بإنجلترا إلى 200 ألف يوميا، بعدما أعلن رئيس الحكومة بوريس جونسون خطة لإلغاء إلزامية ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعى فى 19 الشهر الجارى.

وقال جونسون فى مؤتمر صحفى أمس، الاثنين، أنه فى حين أن البلاد لا تزال بعيدة للغاية عن نهاية الوباء، فإن رفع القيود يجب أن يكون الآن أو لن يحدث ذلك أبدا، للاستفادة من مزايا توزيع اللقاح والفترة القادمة التى ستشهد الإجازات المدرسية والطقس الجيد.

 

إلا أن البروفيسور نيل فيرجسون من إمبريال كوليدج لندن، وعضو المجموعة الاستشارية العلمية للطوارئ "ساجا" التى تقدم المشورة للحكومة، قال إن الحالات يمكن أن تصل إلى ما بين 150 إلى 200 ألف يوميا، وهو الذى سيسبب بعض الضغوط على النظام الصحى. وأكد فيرجسون أن رفع القيود مقامرة بسيطة، وتجربة طفيفة فى الوقت الحالى، ويعتقد أنها مبررة معربا عن تفاؤل معقول، لكنه قال إن السياسة يجب أن تظل مرنة.

 

من ناحية أخرى، قال وزير الصحة البريطانى ساجد جاويد فيما يتعلق برفع القيود وتوقعات الإصابات. وأوضح فى تصريحات لبى بى سى، إن هذه منطقة مجهولة لأى شخص وأى دولة فى العالم. وكان يمضى الوقت، وأسبوعا بعد أسبوع، فإن الأرقام من حيث أن التوقعات تكون أقل موثوقية. لكنه قال أمام البرلمان أنه بحلول الوقت الذى يصلوا فيه إلى 19 يوليو، من المتوقع أن تكون أرقام الإصابات الآن ضعف ما هى عليه الآن على الأقل، أى حوالى 50 إصابة جديدة يوميا. ومع تخفيف القيود وقدوم الصيف، من المتوقع أن ترتفع بشكل كبير يصل إلى 100 ألف .وتابع جاويد قائلا: نريد أن نكون واضحين للغاية بشأن هذا، ما نتوقعه من حيث أرقام الحالات. لكن ما يهم أكثر هو أرقام المرضى بالمستشفيات والوفيات، وهنا يكون الرابط ضعيف حقا.

 

الصحافة الايطالية والإسبانية

الموجة الخامسة تهدد إسبانيا وتؤثر على الشباب.. وخبراء يؤكدون:متغير دلتا السبب

أكد عالم الأوبئة والمدير السابق لمنظمة الصحة العالمية دانييل لوبيز أكونيا أن الموجة الخامسة وصلت بالفعل إلى إسبانيا والتى تؤثر على من هم دون سن الأربعين حيث إن التطعيم لم يصل بعد إلى هذه الفئة العمرية، ودعى إلى إغلاق الحياة الليلية، حيث إن متغير دلتا يعتبر السبب الاول فى انتشار الفيروس.

 

أصر عالم الأوبئة  فى مقابلة مع راديو إسكوادى Euskadi على أن هناك "انتقال همجي للمجتمع" بين الشباب، الذين يتفاعلون أكثر من غيرهم دون حماية أنفسهم. وفقًا لأكونيا، فإنه يوجد أهمية الآن لإغلاق الحياة الليلية، حيث يجب القضاء على احتمال اشتداد هذه العدوى.

أوضح لوبيز أكونيا أن هناك إحساسًا مقلقًا بـ "الأمن الزائف" وأنه على الرغم من أن المصابين لا تظهر عليهم أعراض ، فإن انتقال العدوى يزيد من فرص ظهور "المتغيرات التي تفلت من اللقاحات". بالإضافة إلى ذلك ، حذر من أنه على الرغم من أن العديد من الشباب لا تظهر عليهم أعراض ، "فإن هذا لا يعني أنه لا يمكن دخولهم إلى المستشفى وحتى خطر الموت".

من ناحية أخرى، أكد لوبيز أكونيا أن لديه "القليل من المنطق والحس الوبائي" لتعزيز تطعيم الشباب. وقد وصف عالم الأوبئة هذا بأنه "طريق مختصر" وأصر على أن الأولوية يجب أن تكون لإكمال تطعيم الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 60 إلى 69 عامًا "في أقرب وقت ممكن" نظرًا لوجود شريحة كبيرة من الأشخاص الذين لا يزالون لا يملكون التطعيم جدول كامل، حسبما قالت صحيفة "آس" الإسبانية.

كما أوضح ، إذا تم تطعيم الشباب الآن، فسوف يستغرق الأمر ما بين شهر ونصف وشهرين للحصول على المناعة. في هذا الوقت ، "لن تكون هناك حماية فعالة" ، ولكن "أمان زائف". وأشار إلى أنه "سيتعين تطعيمهم ولكن دون تسرع عندما يحين وقتهم".

 

مظاهرات فى إسبانيا اعتراضا على مقتل شاب مثلى على يد 7 أشخاص

نزل الآلاف من الإسبان أمس، الاثنين إلى الشوارع في مدن مختلفة من البلاد للمطالبة بالعدالة لصمويل لويز مونييز، البالغ من العمر 24 عاما، والذي تعرض للضرب المبرح من قبل مجموعة من الأشخاص السبت الماضى، فى جريمة تم تصنيفها أنها معادية للمثليين.

وأشارت صحيفة "لاراثون" الإسبانية إلى أن الهجوم وقع فى منطقة أكورونيا، الذى تجمع فيه آلاف الإسبان بمن فيهم عائلة صموئيل وأصدقائه، وبعد الصمت لبض دقائق ، صفق المتظاهرون واحتجوا مرددين "العدالة"، كما ارتدى عدد من المتظاهرين قمصانا عليها صورته.

 

وطلب ماكسود لويز ، والد الشاب ، قبل المظاهرات، ألا تحمل المظاهرات "أى نوع من الأعلام أو السياسيين". "دع كل شخص يحضر علبة أرز أو سكر أو أي شيء آخر واتركه في صندوق للتبرع به  للصليب الأحمر، حيث كان يعمل ، لمن هم في أمس الحاجة إليه. سيكون صموئيل سعيدًا بذلك".

فى غضون ذلك، فى مدريد، ملأ الآلاف من الناس ساحة بويرتا ديل سول التى تعتبر رمز الاحتجاجات، فى وسط العاصمة الإسبانية، حاملين أعلام مجتمع المثليين.

 

كانت هناك أيضًا عمليات تعبئة فى مدن أخرى فى البلاد، مثل برشلونة وفالنسيا وسالامانكا وباداخوز ولانزاروت وبيلباو وفالنسيا وسرقسطة. لقد تطوروا جميعًا فى انسجام تام.

وضربته مجموعة من الشباب، مساء السبت، حتى إصابته خطيرة. وعندما أدركوا الحالة السيئة التي تركوا فيها الضحية، تركوه ملقى فى وسط الشارع وغادروا المكان.

على الرغم من أن مسؤولي الصحة حاولوا إنعاشه لمدة ساعتين تقريبًا ، إلا أنهم لم يتمكنوا من إنقاذ حياته وانتهى به الأمر بالموت في المستشفى، ويقول شهود عيان إن سبعة أفراد هم من قاموا بضرب صموئيل ، ومنعوه حتى من الحصول على فرصة للدفاع عن نفسه.

 

وزير الاقتصاد الإيطالى يتوقع نموا 5% فى العام الجارى بعد ازمة كورونا

توقع وزير الاقتصاد الإيطالى، دانييلى فرانكو نموا بنسبة 5% فى هذا العام، بعد انكماش الناتج المحلى الاجمالى فى عام 2020 إلى 8.9% بسبب التداعيات الناجمة عن تفشي وباء فيروس كورونا، حسبما قالت وكالة "آكى" الإيطالية.

 

وقال الوزير، مخاطبا الجمعية العامة لاتحاد المصارف الايطالية اليوم، الثلاثاء، إن "التقديرات الداخلية تشير إلى نمو يقترب من 2% في الربع الثاني” مقارنة بالاول و"اليوم يبدو أنه يمكن تحقيق تعاف للناتج المحلي الإجمالي يساوي أو يزيد عن 5%”، ملفتا إلى أنه  “من شأن الاستهلاك أن يعطي دفعة مهمة للنمو بدءًا من الربع الثالث".

 

ورأى فرانكو، الذي أكد المضي قدما في سياسة الموازنة التوسعية الى عام 2022، أن “التحدي الرئيسي للسياسة الاقتصادية للبلاد هو التغلب على الركود الطويل الذي سبق أزمة الوباء من خلال اللحاق بالبلدان الأوروبية الأخرى”، مشيرا إلى أن الانتعاش الحالي يتسم "بعدم تجانس كبير بين القطاعات الإنتاجية.

 

ومن ناحية آخرى ، أظهرت بيانات إيطالية رسمية صدرت مساء الاثنين تسجيل 31 وفاة بسبب كوفيد-19 خلال الاربع وعشرين ساعة الماضية و480 إصابة جديدة، فيما حذر وزير الصحة روبرتو سبيرانتسا من أن "الوباء لم ينته بعد، حيث تظهر لنا الأرقام  في أجزاء أخرى من العالم وعلى الرغم من تطعيم أعداد كبيرة، أن العدوى بالفيروس ممكنة بسبب متحورات مثل متحور دلتا”، على حد تعبيره، والاصابات المعلنة أمس الأحد كانت 389 حالة والوفيات 12 وفاة.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة