بعد عشرين عامًا من هجمات الحادي عشر من سبتمبر، يكتمل الانسحاب الأمريكي في غضون أيام، مع الإبقاء إلى ما يصل إلى 1000 جندي لحراسة السفارة الأمريكية في كابول ، ولحماية المطار - شريان الحياة للحكومة وقواتها المسلحة الذين سيواصلون خوض الحرب الدائمة التي اندلعت قبل وصول الولايات المتحدة.
سنوات من الغارات على نطاق واسع لمكافحة الإرهاب، والمعارك البرية المريرة والهجمات المضادة للتمرد، والتفاوض مع طالبان، وأخيرًا ستغادر الولايات المتحدة من أفغانستان.
احتفالات ليلة عيد الميلاد في مطار باغرام
أحد جنود مشاة البحرية الأمريكية من الوحدة الاستكشافية
أفراد من البحرية الأمريكية يحملون رفيقا أصيب في انفجار
تتخذ القوات الأفغانية والجنود من فوج المدفعية الميداني 1-320 ا
جندي إيطالي من الناتو يبكي وهو يحمل نعشًا
جندي بالجيش الأمريكي مع سرية تشارلي
جندي فرنسي من فوج المدفعية الثامن يشارك في دورية مشتركة
جندي كندي مصاب من التحالف الذي يقوده الناتو
جنود بريطانيون
طائرة هليكوبتر من طراز شينوك تهبط لالتقاط جنود أمريكيين
كتيبة المدفعية الميدانية 1-320 التابعة للجيش الأمريكي
مظلات من السرية المختارة من الكتيبة الثالثة
مقاطعة قندهار جنوب أفغانستان
