بطة
مشاركة
فلكلور مصرى أصيل اعتاد الأهالى فى القرى عليه بمختلف المناسبات، حيث تتآلف نغمات المزمار مع رقصات الخيول، ليمتزجا معا لينتجا عرضا رائعا تترقبه العيون والقلوب.
فما إن تفتح حواجز عربات نقل الخيول أبوابها لتدب بأقدامها على الأرض استعدادًا للدخول وبداية الفقرة، حتى يلتف الجميع ليتابعوا العرض باهتمام شديد وخصوصا في الأفراح.
رصد تلفزيون اليوم السابع أصغر بطلة بالرقص على الحصان بوجه بحري وهي بطة محمد التي لا يتعدي عمرها الخامسة عشرة بأن يلتف حولها الجميع ليستمتعوا برقصها بالحصان في فرح شعبي بوجه البحري.
الموضوعات المتعلقة
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة