وبحسب التقارير الأمريكية كان اعتماد الطائرات التى تعمل بدون طيار قبل نجاح تلك التجربة على العنصر البشرى في الإقلاع و توجيه الهبوط أساسي ، فيما كانت إدارتها اثناء التحليق تتم عبر روبوتات الاتصال و التوجيه عن بعد من مراز تحكم ارضية اعتمادا على الأقمار الاصطناعية ، وفضلا عن ذلك أعلن سلاح الجو الأمريكي عن قيامه بعمل 556 تجربة اختبارية لرفع كفاءة طائرات / ام كيو – 9 ريبر / بمعدل اختبارين يوميا لتحسين قدرتها على تفادى عمليات الاعاقة والتشويش الرادارى و زيادة مدى التحكم فى ملاحتها الجوية عن بعد الى 60 ميلا بعيدا عن مراكز التحكم الارضية .