الناشطة رهف القنون تتعمد إثارة الجدل بإطلالاتها الجريئة بين الحين والآخر لتخطف الأضواء على مواقع التواصل الاجتماعى، وعادت رهف القنون لتتصدر الترند خلال الساعات الماضية بصور إطلالتين جريئتين مختلفتين بدون ملابس داخلية وأغلقت معهما خاصية التعليقات عليها، إلا أن هذه الإطلالة الخادشة للحياء تسببت فى هجوم حاد عليها لبحثها عن الشهرة بطريقة غير مشروعة.
رهف القنون
ولا تعد هذه الإطلالة الجريئة للناشطة رهف القنون الأولى من نوعها، ففى منتصف يونيو الماضى، نشرت رهف القنون عبر حسابها الرسمى بموقع "إنستجرام"، صورتين وهى تستمتع بوقتها على شاطئ البحر برفقة إحدى صديقاتها، وظهرت رهف القنون فى صورة من الصورتين بمفردها وهى تقف بالمايوه على شاطئ البحر بملابس مثيرة أثارت غضب المتابعين.
رهف القنون فى اطلالة مختلفة
رهف القنون
وفى واقعة أخرى أثارت رهف القنون الجدل بعد أن نشرت فيديو على صفحتها على موقع "إنستجرام"، وتشارك فى تحدى BussItChallenge، لتتصدر رهف القنون عقب مشاركتها فى التحدى أبرز ما يتم البحث عنه عبر محرك البحث جوجل، وهذا التحدى انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى ويظهر فيه المشارك بمبلابس عادية ثم ينتقل فى النصف الأخير من الفيديو للظهور بملابس مثيرة.
رهف القنون
رهف فى صورها
ونال فيديو رهف القنون في هذا التحدي أكثر من 200 ألف مشاهدة بعد أقل من 24 ساعة من نشره، وأيضا استخدمت فيه خاصية تحديد من يسمح لهم بالتعليق.
وبرز تحدي BussItChallenge على مواقع التواصل الاجتماعي وبالأخص على "تيك توك"، حيث ظهر العديد من المشاهير ورواد مواقع التواصل مرتدين ملابس عادية قبل انتقال الفيديو في النصف الأخير له إلى ظهورهن بملابس أخرى مثيرة.
ولا تتوقف الناشطة رهف القنون عن إثارة الجدل ومحاولة الوصول إلى صدارة محركات البحث بطرق غير لائقة وتلقى انتقادات لاذعة، حيث تتعمد رهف ارتداء مثل هذه الملابس الفاضحة التي تتناقض مع قيم وعادات المجتمع العربى الذي خرجت منه رهف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة