موعد آذان الفجر ثانى أيام شهر ذى الحجة بكافة محافظات الجمهورية

الإثنين، 12 يوليو 2021 01:11 ص
موعد آذان الفجر ثانى أيام شهر ذى الحجة بكافة محافظات الجمهورية صلاة فى المسجد -
كتب محمود راغب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يحرص الكثير على صيام العشر الأول من ذى الحجة، ويحرصون دائما على معرفة موعد صلاة الفجر وآذان المغرب طوال أيام العشر الأول من ذى الحجة لما لهذه الأيام من ثواب وفضل عظيم.
 
موعد صلاة الفجر اليوم الاثنين اليوم الثانى من ذى الحجة  فى القاهرة ومحافظات الجمهورية ، كما يلى : 
 
مواقيت الصلاة فى القاهرة
 
وقت صلاة الفجر 3:18  ص
 
مواعيد الصلاة فى الإسكندرية         
 
وقت صلاة الفجر 3:18 ص
 
 مواقيت الصلاة فى الإسماعيلية
 
وقت صلاة الفجر 3:12
 
مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
 
وقت صلاة الفجر 3:14   
   
مواقيت الصلاة فى أسوان  
 
وقت صلاة الفجر 3:30
 
وحول سؤال بعنوان "هل صام النبي صلى الله عليه وآله وسلم العشر الأيام الأوائل من شهر ذى الحجة؟"، سؤال أجابت عنه دار الإفتاء، حيث قالت فى ردها "ثبت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان يصوم التسع من ذى الحجة؛ ففي "سنن أبي داود" وغيره عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصوم تسع ذى الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس".
 
وتابعت، "عن حفصة رضي الله عنها قالت: "أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صيام يوم عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة" رواه أحمد والنسائي وابن حبان وصححه.
 
وأكملت "وأما ما أخرجه مسلم عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صائمًا في العشر قط"، فقد قال الإمام النووى في شرحه على مسلم": قال العلماء: هذا الحديث مما يوهم كراهة صوم العشر، والمراد بالعشر هنا الأيام التسعة من أول ذي الحجة، قالوا: وهذا مما يتأول، فليس في صوم هذه التسعة كراهة، بل هى مستحبة استحبابًا شديدًا لا سيما التاسع منها وهو يوم عرفة، وقد سبقت الأحاديث في فضله، وثبت في "صحيح البخاري" أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِن أَيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَفْضَلُ مِنهُ فِي هَذِهِ» يعني العشر الأوائل من ذي الحجة فيتأول قولها "لم يصم العشر" أنه لم يصمه لعارض مرض أو سفر أو غيرهما، أو أنها لم تره صائمًا فيه، ولا يلزم من ذلك عدم صيامه في نفس الأمر، ويدل على هذا التأويل حديث هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر الإثنين من الشهر والخميس" ورواه أبو داود وهذا لفظه، وأحمد والنسائي وفي روايتهما: «وخميسَين».









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة