بيع هدية خطوبة الأميرة ديانا من تشارلز فى مزاد علنى بـ72 ألف دولار.. صور

الخميس، 01 يوليو 2021 09:00 م
بيع هدية خطوبة الأميرة ديانا من تشارلز فى مزاد علنى بـ72 ألف دولار.. صور سيارة الأميرة ديانا
إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بيعت السيارة الشهيرة التى كانت تقودها الأميرة ديانا فى كثير من الأحيان قبل ولادة الأمير ويليام بفترة وجيزة، حيث اشتراها متحف في أمريكا الجنوبية مقابل أكثر من 52000 جنيه إسترلينى أى ما يعادل 72 ألف دولار، وبهذا المبلغ فإن السيارة قد بيعت بقيمة أعلى بنحو 30 ألف دولار عن الحد الذى كان متوقعا لبيعها خلال المناقصة.

وحصلت الأميرة ديانا على السيارة من قبل الأمير تشارلز أمير ويلز، كهدية خطوبتهما، في مايو 1981، وذلك قبل شهرين من زواجهما، ويتميز غطاء المحرك بضفدع فضى، وهو نسخة من التميمة الأصلية التي حصلت عليها الأميرة ديانا من أختها سارة، والتي احتفظت بها ديانا عندما باعت السيارة، وفقا لما نشرته "فوكس نيوز".

السيارة التى كانت تمتلكها الاميرة ديانا
السيارة التى كانت تمتلكها الاميرة ديانا

 

وتوقفت الأميرة عن استخدام السيارة بعد فترة وجيزة من ولادة الأمير ويليام في عام 1982 واشتراها لاحقًا تاجر تحف مقابل 6000 جنيه إسترلينى.

والسيارة كانت مملوكة لسيدة من المعجبين الملكيين منذ حوالي 20 عامًا، والذي قادها بشكل مقتصد دون الكشف عن تاريخها لأصدقائها، وتم بيع السيارة في مزاد عبر الإنترنت من قبل Reeman Dansie Auctions في ضاحية إسيكس بانجلترا، عن طريق مزايدة عبر الهاتف مقابل 52.640 جنيهًا إسترلينيًا، بما في ذلك ضريبة القيمة المضافة وأقساط المشترى.

الضفدع على غطاء محرك السيارة
الضفدع على غطاء محرك السيارة

 

ومن جهته، قال لويس رابيت، من دار المزادات، إن العرض الفائز جاء من متحف فى أمريكا الجنوبية وسيتم شحن السيارة هناك، وتابع "الاهتمام كان كبيرا بالسيارة قبل المزاد ويعد بيعه لصالح متحف فى أمريكا الجنوبية دليلاً على مستوى الاهتمام العالمي بالسيارة، حيث إنها شهادة على حياة ديانا وإرثها الدائم".

 

ولا تزال السيارة تحمل تسجيلها الأصلي ، WEV 297W ، بالإضافة إلى الطلاء الأصلي والمفروشات ، وقد قطعت 83000 ميل على مدار الساعة.

323015-السيارة
 سيارة الأميرة ديانا

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة