أكرم القصاص - علا الشافعي

قطاع التعدين على طريق العالمية.. بيع 3.68 مليون أوقية ذهب وفضة أهم المؤشرات

الأربعاء، 09 يونيو 2021 04:00 ص
قطاع التعدين على طريق العالمية.. بيع 3.68 مليون أوقية ذهب وفضة أهم المؤشرات التعدين "ارشفية "
كتبت – مروة الغول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد قطاع التعدين المصرى إصلاحات وتحولات غير مسبوقة سعياً لتحقيق الاستغلال الأمثل لموارد مصر التعدينية حيث شهدت الفترة يوليو2014/يونيه2021 تحقيق عدد من المؤشرات من أهمها

1-بيع حوالى 3.68 مليون أوقية ذهب وفضة .

2-القيمة الإجمالية حوالي 4.5مليار دولار .

3- تبلغ قيمة الإتاوة المستحقة (3%) حوالى 139 مليون دولار .

4- إنتاج كمية حوالى 59.4مليون طن من الخامات المنتجات التعدينية.

-5بدء تنفيذ اكبر مشروع لتعظيم القيمة المضافة من الفوسفات المصرى بالوادى الجديد .

-6 يجرى حاليا انشاء أكبر مجمع لإنتاج حامض الفوسفوريك بمنطقة أبو طرطور بالوادي الجديد.

-7 تأسيس الشركة المصرية لتسويق وبيع الفوسفات كأول شركة مصرية فى السوق العالمية تعمل في مجال تسويق وبيع الفوسفات المصرى في الخارج.

-8توقيع اتفاقية ترخيص استغلال خام الفوسفات بهضبة أبو طرطور بالصحراء الغربية .

-9الإعلان عن تحقيق كشف تجارى للذهب فى منطقة إيقات بصحراء مصر الشرقية بإحتياطى يقدر بأكثر من مليون أوقية من الذهب بحد أدنى .

-10بنسبة استخلاص 95% والتي تعتبر من أعلى نسب الاستخلاص.

-11إجمالى استثمارات على مدار العشر سنوات القادمة أكثر من مليار دولار.

-12 وضع خطة لبدء الإنتاج المبكر خلال الشهور القادمة

-13لأول مرة جذب 11 شركة مصرية وعالمية للبحث عن الذهب في 82 منطقة بإستثمارات 60 مليون دولار .

-14مزايدات عالمية ناجحة للبحث عن الذهب والخامات والمعادن في مصر.

15-تهدف جهود التطوير لرفع مساهمة قطاع التعدين في الناتج المحلى الإجمالى للدولة من 5.% حالياً إلى 5% بحلول عام 2030.

 

-16في بداية العام الحالى التوقيع مع عدد 8 شركات بإجمالى عدد 16 عقد للبحث والتنقيب عن الذهب.

-17 الإعلان عن جولة ثانية لمزايدة البحث عن الذهب في نوفمبر 2020 وجارى حاليا تلقى العروض من المستثمرين .

-17طرح مزايدة عالمية جديدة للبحث عن الخامات التعدينية والمعادن المصاحبة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة