ويعد هذا الحدث تاريخيا نظرا إلى انه يحدث لأول مرة فى تاريخ السويد، حيث شهدت البلاد فى السابق عدة محاولات لسحب الثقة لكن لم تنجح أى منها.

وكان التوتر قد زاد بين الأحزاب المشكلة للحكومة والأحزاب المعارضة فى الفترة الأخيرة، بسبب طرح الحكومة لمشروع قانون تحرير أجور المنازل، الأمر الذي عارضه حزب اليسار وهدد بإسقاط الحكومة، وتصاعد الأمر حتى قام الحزب اليميني بتقديم طلب رسمي بالتصويت على حجب الثقة، ليتم التصويت وإقراره بالأغلبية، حسبما نقلت "سكاى نيوز".