حمادة طلبة لـ"اليوم السابع": حسام حسن كان بيزعل لما أروح المنتخب

السبت، 19 يونيو 2021 04:14 م
حمادة طلبة لـ"اليوم السابع": حسام حسن كان بيزعل لما أروح المنتخب حمادة طلبة يتحدث لـ"اليوم السابع"
حاوره أحمد توفيق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حل حمادة طلبة، نجم الزمالك والمنتخب الوطني الأسبق، ضيفا على "اليوم السابع"، لإجراء حوار صريح وساخن تضمن الحديث في كافة الملفات الشائكة.

وتحدث حمادة طلبة، خلال حواره التليفزيوني مع "اليوم السابع" عن كواليس الأزمة التي اندلعت بينه وبين العميد حسام حسن المدير الفني الحالي لنادي الاتحاد السكندري عندما كان لاعبا في صفوف النادي المصري تحت قيادته.

وفجر حمادة طلبة مفاجأة بالتأكيد أن الجهاز الفني للمصري بقيادة حسام حسن وقتها كان يحزن بسبب انضمامه لصفوف المنتخب الوطني مع الأرجنتيني كوبر.

يحمل يوم 25 من شهر مارس عام 2016، ذكرى لا يمكن أن تنساها الجماهير المصرية، وهى ذكرى الإنقاذ الشهير لحمادة طلبة، ظهير المنتخب الوطنى السابق، فى مباراة نيجيريا، بعدما راوغ فيكتور موسيس، لاعب النسور، الحارس أحمد الشناوى، وكان على أعتاب تسجيل الهدف الثانى لمنتخب بلاده، فى التصفيات المؤهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا التى أقيمت فى الجابون، مطلع 2017 ووصل الفراعنة للمباراة النهائية وخسروا اللقب لصالح الكاميرون بهدفين مقابل هدف، حينها ساهم طلبة بقوة فى صعود مصر للمونديال الأفريقى، بفضل إنقاذه الشهير، حيث أن عدم التأهل كان سيدفع الفراعنة لمراكز متأخرة، ومن ثم التأثير السلبى على النواحى المعنوية للاعبين فى مشوار تصفيات كأس العالم بروسيا، بعدما كان متأخرًا حينها بهدف دون رد أمام نيجيريا، قبل أن يُسجل محمد صلاح التعادل للفراعنة مع ثوانى اللقاء الأخيرة، الذى أقيم فى إطار منافسات الجولة الثالثة من المجموعة السابعة، بالتصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا.

انقاذ حمادة طلبة كان له رد فعل واسع من كل أطراف المنظومة الرياضية المصرية، بل إن هناك وسائل إعلام أجنبية تحدثت عن "الإنقاذ" الذى سيظل محفورًا فى أذهان الجماهير المصرية، ونجحت مصر فى تصدر المجموعة السابعة على حساب نيجيريا وتنزانيا، بعد اعتذار تشاد عن استكمال التصفيات، بسبب الظروف المادية التى يمر بها اتحاد كرة القدم التشادى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة