عندما رسم الفنانون المصريون القدماء إوزًا غريبًا ولكنه نابض بالحياة على جانب قبر قبل 4600 عام، لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيصبحون موضوع دراسة علمية حديثة صارمة، لكن هل هذه الأوز من الأنواع المنقرضة، أم أنها مجرد رحلة فنية خيالية؟ نسأل الخبراء.
أحد مباهج استكشاف الفن هو التحدي المتمثل في فهم نية الفنان الأصلية، سواء كان التفكير في لوحة أو عرض موسيقي، فإن الدافع الإبداعي دائمًا ما يكون رائعًا، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع birdlife.org
الاوزة
تعتبر الرسمة تحفة فنية، حتى أطلق عليها اسم "الموناليزا في مصر القديمة"، وقد تم رسم اللوحة الجدارية على الجدار الشمالي لما سيصبح قبر نفرمات وإيت ، فى ميدوم بمصر.
الأعمال الفنية من هذا الموقع تحتوي على صور واقعية للغاية للطيور والثدييات الأخرى." أثار هذا الوحي بحثًا جديدًا يتكهن بأن الطيور المصورة هي من الأنواع المميزة (والتي انقرضت الآن).
جدير بالذكر، أن هذه الدراسة فعالة للغاية في تحديد الأنواع ، باستخدام القياسات الكمية لسمات الطيور الرئيسية ، وتقوي بشكل كبير قيمة المعلومات لعلم الحيوان والبيئة."
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة