زعم خبراء ملكيون أن كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج "تبرز بسرعة كجوهرة في تاج النظام الملكى البريطاني" بفضل قدرتها على الجمع بين "السحر وتصرفاته التى تبدو عادية فى معظم الأوقات".
وكتبت كاميلا تومينيني في مجلة "ستيلا" الصادرة عن التلجراف، أن دوقة كامبريدج، البالغة من العمر 39 عامًا، في طريقها لأن تصبح أعظم الأصول والأشخاص فى العائلة المالكة، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
دوقة كامبريدج
كيت ميدلتون
وأضاف كاتب السيرة الملكية كريستوفر ويلسون أن زواجها من الأمير ويليام، 38 عامًا، قوي لأن كيت، وهي أم لثلاثة أطفال، تمكنت من البقاء والصمود، ولم تحاول أي محاولة للتغلب على زوجها أو سحب الأضواء منه.
وقال إن دوقة كامبريدج، ليس لديها أى رهبة من الحياة كملكية، ويمكن إثبات ذلك بالطريقة التي اقتربت بها من الأمير هارى، دوق ساسكس في جنازة الأمير فيليب دوق أدنبرة الراحل وعملت كصانعة سلام بينه وبين شقيقه الأمير وليام.
كيت والأمير وليام
وأشار كريستوفر إلى أنه لا يوجد غيرة بين وليام وكيت، على عكس علاقة والده الأمير تشارلز بأميرة ويلز الراحلة ديانا.
وأضاف أن قرار كيت بالتحدث إلى هاري وتشجيع المصالحة بينه وبين الأمير وليام كان خطوة "بارعة" وفي رأيه "عفوية تمامًا".
وفى سياق أخر بدت كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، متألقة في فستان من المصمم ألكسندر ماكوين، حيث أشادت بـ "التضحيات الكبيرة" التي قدمتها الممرضات فى رسالة فيديو جديدة.
وبدت كيت، البالغة من العمر 39 عامًا، أنيقة تمامًا في الفستان المصمم خصيصًا لها، الذي ارتدته آخر مرة في وارسو في عام 2017، ونسقته مع قلادة من الألماس بقيمة 9000 جنيه إسترليني، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وقالت الدوقة، التي كانت الراعية الملكية للمبادرة:"عندما تم إطلاق التمريض الآن في عام 2018، لم يكن لدينا أي وسيلة لمعرفة مقدار العمل والتفاني والرعاية اللانهائية للممرضات التي سيتم اختبارها وحاجتها وتقديرها، لقد سلطت جائحة كوفيد 19، الضوء على الدور الحيوى الذي تقدمه الممرضات والذي نعتمد عليه جميعًا، وقد أصبح الأمرأكثر استثنائية عندما نفكر في التضحيات الضخمة والمطالب الشخصية التي فرضها الوباء عليهم جميعًا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة