4 فئات أكثر عرضة للإصابة بالتسمم الغذائى.. تعرف عليهم

الخميس، 20 مايو 2021 09:00 ص
4 فئات أكثر عرضة للإصابة بالتسمم الغذائى.. تعرف عليهم فئات معرضه للتسمم الغذائى
كتبت هند عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يمكن لأى شخص أن يصاب بالتسمم الغذائى، لكن هناك مجموعات معينة من الناس أكثر عرضة للإصابة بالمرض ويتعرضون لمشاكل أكثر خطورة نتيجة لضعف قدرة أجسامهم على محاربة الجراثيم والأمراض ليست فعالة لعدة أسباب، وفقا لتقرير لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها "CDC"، ويمكن أن تختلف أعراض التسمم الغذائي اعتمادًا على سبب حدوثها، لكنها عادة ما تشمل القىء والإسهال والغثيان وتشنجات البطن.

وتشمل الأعراض الأخرى إصابة شخص ما بعدوى الإشريكية القولونية، والإسهال الدموى، ومضاعفات مثل متلازمة انحلال الدم اليوريمى (HUS) أو الحمى عند الإصابة بعدوى السالمونيلا.

 

- الفئات الأكثر عرضه للإصابة بالتسمم الغذائي
 

كبار السن فوق الـ65 عاما

كبار السن هم الأكثر عرضة للإصابة بالتسمم الغذائى لأنه مع تقدم الناس في السن، لا تتعرف أجهزتهم المناعية وأعضاءهم على الجراثيم الضارة وتتخلص منها مما يجعلهم أكثر عرضه للإصابة بالسالمونيلا أو أو الليستيريا أو الإشريكية القولونية.

 

الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات

لدى الأطفال الصغار أجهزة مناعية لا تزال فى طور النمو، لذا فإن قدرة أجسامهم على محاربة الجراثيم والمرض ليست بنفس القوة لدى الكبار، ويمكن أن يكون التسمم الغذائى خطيرًا بشكل خاص بالنسبة لهم لأن المرض يمكن أن يؤدى إلى الإسهال والجفاف، ويكون الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات أكثر عرضة بثلاث مرات لدخول المستشفى إذا أصيبوا بعدوى السالمونيلا.

 

الأشخاص الذين يعانون من ضعف فى جهاز المناعة

الأشخاص الذين يعانون من ضعف فى جهاز المناعة بسبب مرض السكرى وأمراض الكبد والكلى وفيروس نقص المناعة البشرية أو تلقى العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي لا يمكنهم أن يحاربوا الجراثيم والمرض بشكل فعال على سبيل المثال، الأشخاص الذين يخضعون لغسيل الكلى أكثر عرضة للإصابة بعدوى الليستيريا بنسبة 50 مرة.

 

النساء الحوامل

النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بجراثيم معينة عن غيرهن من الأشخاص على سبيل المثال النساء الحوامل أكثر عرضة للإصابة بعدوى الليستيريا 10 مرات.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة