فاطمة على صاحبة الـ64 عاماً تنتظر صلاة العيد لتقوم بعدها ببيع اللعب للأطفال لتنشر الفرحة بينهم وتكسب قوت يومها ويظل قلبها حزينا.
تقول الست فاطمة: "جوزى طلقنى من 30 سنة ومن ساعتها وأنا اشتغلت فى بيع الترمس واللعب أهو منها أفرح الأولاد ومنها أجيب قرش يسندنى، والحمد لله على كل شىء".
وعن حالتها الصحية ومصدر رزقها تقول: "عندى الفتاق والمرارة وروحت عشان أعمل العملية الدكاترة قالولى مش هاتستحملى العملية وهاتموتى، والفتاق عندى كبير مش عارفة أعمل ايه، ومعنديش أى مصدر رزق تانى، ومش باخد أى معاش ولا ليا أى مصدر تانى للدخل".
كل ما تتمناه الست فاطمة هى حياة كريمة وعمل عملية الفتاق لتتمكن من مواصلة حياتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة