قطاع غزة يواصل نزيف الدم وتزايد الإصابات..وجهود مصرية مستمرة لإيجاد حلول"فيديو"

الجمعة، 14 مايو 2021 05:00 م
قطاع غزة يواصل نزيف الدم وتزايد الإصابات..وجهود مصرية مستمرة لإيجاد حلول"فيديو" رغدة بكر
كتبت ـ إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث "تليفزيون اليوم السابع"، تغطية خاصة من إعداد إسراء عبد القادر وتقديم رغدة بكر، والتي استعرض خلالها آخر تطورات للأوضاع في قطاع غزة، ومتابعة لأعداد المصابين والشهداء جراء القصف الإسرائيلي للأراضى الفلسطينية.

 

وقال أحمد جمعة، مسئول ملف الخارجية بـ"اليوم السابع"، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف الأراضى الفلسطينية بقوة وعنف مما يتسبب في تزايد الإصابات والشهداء من الجانب الفلسطيني، متابعًا إن الصفحات الناطقة باللغة العربية التابعة لجيش الاحتلال تشن حربًا نفسية على منصات التواصل الاجتماعى محذرا من متابعتها والانسياق خلف ما تبثه.

وتابع مسئول ملف الخارجية، إن هناك جهودا مصرية أمريكية لإيجاد حلول ممكنة تساعد في إيقاف نزيف الدم في الأراضى الفلسطينية، خاصة أن تلك المواجهات يتعمدها جيش الاحتلال الإسرائيلي في هذه الأوقات من كل عام لكسر فرحة الفلسطينيين في الأعياد والمناسبات الدينية.

واستهدف الطيران الحربي بنك الإنتاج في محافظة خانيونس جنوب القطاع، وفقاً لشهود عيان في المنطقة، ولا تزال مدفعية الاحتلال تقصف منازل المواطنين في مدينة بيت حانون وقرية أم النصر شمال قطاع غزة، الأمر الذي اضطر المواطنون إلى النزوح القسري من هذه المناطق مشيا على الأقدام باتجاه مدارس الأونروا في المنطقة وذلك في ظل إطلاق قوات الاحتلال قنابل من الغازات السامة في بيت حانون وبعد تدمير 8 مبان في قصف بيت لاهيا وتدمير 30 منزلا بشكل كامل في القرية البدوية شمال قطاع غزة.

وإمعانا في العدوان فقد استهدفت الطائرات الحربية منزل المملوك في شارع النزاز شرق مدينة غزة وتم تسويته بالأرض بالإضافة إلى قصف بركسين في منطقة السنافور في حي التفاح شرق مدينة غزة، كما قصفت موقع الكتيبة بأربعة صواريخ غرب دير البلح ومنزلاً آخر في مخيم البريج.

وكانت طائرات الاستطلاع أطلقت قبلها بقليل صاروخا تجاه مجموعة من الشبان غرب محافظة الوسطى وهناك إصابات وصفت بالخطيرة، كما أطلقت زوارق الاحتلال نيران أسلحتها الرشاشة في عرض بحر مدينة غزة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة