يحتفل العالم العربى بعيد الأم اليوم، تقديرًا لدورها وأهميتها فى حياة أبنائها، ففي عالم الرياضة يظهر دور الأم مع الأبطال، ودورها فى الوقوف خلف أبنائها من البداية ووصولا إلى اعتلاء منصات التتويج فى البطولات، وتحقيق أهدافهم فى الحياة، وخير دليل على ذلك وجود الكثير من الأبطال مثل جيانا فاروق بطلة الكاراتيه، ورمضان درويش بطل الجودو، وأحمد الأحمر ومحمد ممدوح هاشم أبطال اليد، وعلاء أبو القاسم بطل السلاح، بالاضافة إلى والدة الشقيقين الشوربجى لاعبى الإسكواش، وكذلك هنا جودة الطفلة المعجزة فى تنس الطاولة، والتوأم مريم ومروة الهضيبى لاعبى الأهلى فى الطاولة أيضًا.
اللاعبة مع والدتها
جيانا ووالدتها
فتحرص والدة جيانا فاورق على حضور التدريبات الخاصة بابنتها وكذلك المباريات، وفى الإسكواش أيضًا والدة الشوربجى لاتترك مباراة لنجليها إلا وتشهدها من صالة البطولة.
اللاعبتان مع الأم
التؤام ووالدتهما
وفى الطاولة تحرص والدة التوأم مريم ومروة الهضيبى على مرافقتهن فى البطولات فى أى محافظة لدعمهن ومساندتهن.
احد الاحمر ووالدته
وفى اليد تعد والدة أحمد الأحمر هى التى تنسق مواعيده، ومصدر إلهامه، وكانت تنسق مواعيده بين الدراسة والرياضة خلال السنوات الماضية وبالانتقال إلى محمد ممدوح هاشم فحرصت والدته على حضور إحدى المباريات ليقوم اللاعب بتقبيل أقدام والدته أمام الجميع، والتى قالت إنها تحاول أن تعوضه رحيل والده.
محمد ممدوح هاشم ووالده
هنا جودة ووالدتها
وفى تنس الطاولة تعد والدة هنا جودة معجزة اللعبة، هى وكيلة أعمالها حيث تتحدث نيابة عنها، وتنسق مواعيد الدروس التعليمية، والترتيب للامتحانات حتى أصبحت تتصدر التصنيف العالمى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة