أكرم القصاص - علا الشافعي

أهالى مينا البصل يشكون انتشار مياه الصرف بشارع التوفيقية.. والشركة ترد

الأحد، 14 مارس 2021 07:00 م
أهالى مينا البصل يشكون انتشار مياه الصرف بشارع التوفيقية.. والشركة ترد مياه الصرف الصحى
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ حسين محمد عبد الحميد أحمد من محافظة الإسكندرية، شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، تضرر فيها أهالى شارع التوفيقية حارة الادريس بمنطقة مينا البصل من انتشار مياه الصرف الصحى بالشارع ، وقال القارئ خلال رسالته لليوم السابع: "نعانى من انتشار مياه الصرف الصحى بالشارع مما أدى إلى ميل فى العمارة فنرجو سرعة الاهتمام حفاظا على أرواحنا".

 

وأكد عمرو محروس، مسؤل الاعلام بشركة الصرف الصحى بالإسكندرية، أنه جارى العمل على رفع مياة الصرف الصحى بشارع التوفيقية بمنطقة مينا البصل، وتم توجيه فريق العمل الى محل الشكوى.

hh

 
تأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة