وبحسب الإذاعة المحلية، بحث الجانبان ،خلال هذا اللقاء، القضايا المتعلقة بالإصلاحات الاقتصادية والقضائية وكذلك الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار الحالي لإطار الاقتصاد الكلي بالإضافة إلى دعم البنك الدولي لجمهورية الكونغو الديمقراطية في مكافحة الأوبئة الرئيسية ، ولا سيما جائحة كورونا المستجد ومرض فيروس الإيبولا.


وأكد حافظ غانم أن البنك الدولي على استعداد لمواصلة تقديم المساعدة لجمهورية الكونغو الديمقراطية في إطار برنامجه المعروف باسم "مخاطر الهشاشة والصراعات والعنف"، ويذكر أنه يوجد نحو أربعة ملايين طفل غير ملتحقين بالمدرسة، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ، ويعزى ذلك بصفة أساسية إلى أن الأسر لا تستطيع تحمل رسوم الدراسة.