غادة والى: تمكين القيادات النسائية ضرورى لتنشيط خفر السواحل وتعزيز الاستقرار

الأربعاء، 10 فبراير 2021 05:05 م
غادة والى: تمكين القيادات النسائية ضرورى لتنشيط خفر السواحل وتعزيز الاستقرار الدكتورة غادة والى
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة، بالعقيد نور عبد الله، وهى من أول ضابطات خفر السواحل باليمن، مشيرة إلى أنها تدربت على يد مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، لإنفاذ القانون البحرى، قائلة :"تمكين القيادات النسائية ضروري في عملنا لتنشيط خفر السواحل".

وقالت والى فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر:" العقيد نور عبد الله من بين أول ضابطات خفر السواحل اليمني التي تدربن على يد مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، في إنفاذ القانون البحري. تمكين القيادات النسائية ضرورى فى عملنا لتنشيط خفر السواحل، والمساعدة فى تأمين مياه خليج عدن، وتعزيز الاستقرار فى المنطقة".

غادة والى
غادة والى

ومن جهة أخرى أكدت الدكتورة غادة والى، مدير مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات، أن جائحة فيروس كورونا ضاعفت من تعرض النساء إلى العنف، قائلة: "فخورة بعمل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في المملكة العربية السعودية، في إطار مبادرة مشتركة بين الأمم المتحدة وبرنامج الأمان الأسري الوطني التابع لوزارة الحرس الوطني، لتوعية أكثر من 1400 مشارك بشأن دعم ضحايا العنف ضد النساء".

وقالت والى فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر :"تُضاعف الجائحة من تعرض النساء إلى العنف، فخورة بعمل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في المملكة العربية السعودية، في إطار مبادرة مشتركة بين الأمم المتحدة وبرنامج الأمان الأسري الوطني التابع لوزارة الحرس الوطني، لتوعية أكثر من 1400 مشارك بشأن دعم ضحايا العنف ضد النساء".

وكانت الدكتورة غادة والى، قد قالت سابقا :"إننا اتخذنا مجموعة من الدراسات فى جميع بلدان العالم فى مواجهة وباء فيروس كورونا"، مضيفة أنه اليوم تم إطلاق تقرير الاتجار بالبشر وتأثير كورونا عليها، مؤكدة أنه تم حل 489 قضية للاتجار بالبشر فى 71 دولة، مضيفة أن هناك عصابات كبيرة تسيطر على مساحات واسعة فى القارات، ومنها منطقة أفريقيا مصدر للاتجار بالبشر، ويتم تصدير الفتيات إلى شرق أوروبا.

وأضافت خلال تصريحات تليفزيونية لقناة الحياة، أن الإنترنت يسمح للمتاجرين بالبشر فى استغلال ضحاياهم، لافتة إلى أنه تم تجميع قضايا اتجار بالشر فى  148 دولة، مؤكدة أن هناك 534 مسارا حول العالم فى تهريب بعض الفتيات واستغلالهم فى آسيا، وكذلك استغلال الأطفال للعمل فى المزارع ببعض الدول.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة