عيد ميلاد ألبير كامو الـ 108.. تعرف على أبرز روايات حاصد نوبل.. صور

الأحد، 07 نوفمبر 2021 03:00 م
عيد ميلاد ألبير كامو الـ 108.. تعرف على أبرز روايات حاصد نوبل.. صور ألبير كامو
أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألبير كامو  روائى فرنسى كبير، جائز على جائزة نوبل فى الأدب عام 1957، واليوم تمر ذكرى ميلاده الـ108، إذ ولد فى مثل هذا اليوم  7 نوفمبر 1913م، بقرية الذرعان إحدى مقاطعات مدينة قسنطينة بالجزائر، وكان للكاتب عدد من الروايات المتميزة والتى نستعرض بعضها عبر التقرير التالى.

ألبير كامو
ألبير كامو

 

رواية "الغريب"

الغريب
الغريب

رواية "الغريب"  أول رواية للكاتب الفرنسى ألبير كامو، صدرت سنة 1942م. تُرجمت الرواية إلى أربعين لغة، وكانت مدينة وهران الجزائرية هى المكان الرئيسى الذى تقع عليه معظم الأحداث، فالجزائر متشكلة فى وجدان الكاتب الفرنسى بدرجة جسدت شعوره الذى لم يخل من الغربة والحيرة.

وتنقسم الرواية إلى قسمين: قسم قبل جريمة القتل، وقسم بعد الجريمة، وتتحدث عن شاب فرنسى يعيش فى الجزائر أثناء الاحتلال الفرنسى اسمه مورسو.

رواية "الطاعون"

الطاعون
الطاعون

 

تعد رواية "الطاعون" واحدة من أشهر الروايات فى القرن العشرين للكاتب صدرت سنة 1947، وتأتى الرواية دائمًا ضمن قائمة أفضل الكتب التى صدرت فى العالم حتى نهاية القرن العشرين، وتروى رواية الطاعون قصة عاملين فى المجال الطبى يتآزرون فى عملهم زمن الطاعون بمدينة وهران الجزائرية.

تطرح الرواية أسئلة حول ماهية القدر والوضعية الإنسانية، وتغطى شخصيات القصة طبقات اجتماعية مختلفة من الطبيب إلى المطلوب لدى العدالة، ويصف وقع الوباء على الطبقة الشعبية.

"السقطة"

السقطة
السقطة

 

رواية "السقطة" هى رواية فلسفية كتبها ألبير كامو، ونشرت لأول مرة فى عام 1956، وتعتبر آخر عمل متكامل للكاتب، وتدور أحداثها فى أمستردام، وتتكون الرواية من سلسلة من المونولوجات الدرامية على لسان "قاض تائب" يدعى جان بابتيست كلامانس، حيث يكشف سيرة حياته إلى شخص غريب "المتلقى".

 

"الموت السعيد"

الموت السعيد
الموت السعيد

 

الموت السعيد رواية كتبها ألبير بهدف "إرادة السعادة"، الخلق الواعى لسعادة الفرد، والحاجة إلى الوقت والمال للقيام بذلك، تعتمد على ذكريات المؤلف بما فى ذلك وظيفته فى اللجنة البحرية فى الجزائر، ومعاناته من مرض السل، ورحلاته إلى أوروبا.

"المنفى والملكوت"

المنفى والملكوت
المنفى والملكوت

المنفى والملكوت رواية تعبر عن الأوضاع الرواقية الانسانية تعبيرات مختلفة وقوية، وتؤكد هذه القصص العنيفة المحكمة أن " كامو " ليس مجرد انسانى ساذج مغرور ، بل أنه يقف فى صفوف الملائكة كما يجب أن يقف كما يعطى للشيطان حقه  فبساطه أراء البير كامو فى هذه القصص الست التى تحتوى عليها هذا الرواية تتضح تميز الكاتب فى عرض الوضع فى صورة دراماتية رائعة وفى قوته عندما يخلق المنظر والجو اللذين تعرض فيها هذه الصور.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة