أسباب الشعور بالغيرة على الإكس وطريقة العلاج.. حط حدود وحاول تفهمه

الجمعة، 19 نوفمبر 2021 08:00 ص
أسباب الشعور بالغيرة على الإكس وطريقة العلاج.. حط حدود وحاول تفهمه الشعور بالغيرة
كتبت نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عندما تنتهى العلاقة العاطفية، يظل أحد أطراف العلاقة عالقًا فى ذكريات الماضى، ويعيش على أمل أن تعود العلاقة مرة أخرى، فيبدأ فى مراقبة الشريك السابق، ويحاصره فى كل مكان يذهب إليه، ويبحث عن أخباره، وقد يتطور الأمر إلى الشعور بالغيرة على الحبيب السابق عند دخوله فى علاقة عاطفية جديدة، ولعلاج هذه المشكلة، نصح خبير العلاقات العاطفية نيل ويلكى بعدة نصائح نستعرضها فى هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "مترو" البريطانية.
 

علاج الشعور بالغيرة على "الإكس"

افهم الإكس أكتر

أشار خبير العلاقات العاطفية إلى ضرورة فهم ماضى الحبيب السابق، وطرح الأسئلة المختلفة التى طالما رغب فى طرحها خلال العلاقة العاطفية ولكن لم يجد الإنسان الشجاعة التى تجعله يسألها، لذلك يجب أن يمتلك هذه الشجاعة الكافية لمقابلة الحبيب السابق، وطرح معظم الأسئلة عليه، لعل هذه الخطوة تساعد على فهم "الإكس" وكشف حقيقته مما يساعد على نسيانه.

 

اقطع أى تواصل معه

إذا كان لا يزال هناك اتصال مع الحبيب السابق، ويتسبب ذلك فى التفكير فيه والشعور بالغيرة عليه، يجب على الشخص أن يحرص على قطع هذا الاتصال، وحال الضرورة من التواصل مع "الإكس" بسبب العمل أو رؤية الأطفال، يجب فى هذه الحالة عدم جعل هذه المقابلات تؤثر عليه وتجعله يفكر فيه.

 

حط حدود واضحة مع الإكس

يجب وضع حدود عند التعامل مع شريك الحياة السابق وإلزامه بها، حتى لا تعيد الكرة مرة أخرى، وتعيش المأساة من جديد، كما يساعد ذلك على نسيانه.

 

فكر فى مستقبلك

يحتاج الإنسان بعد الانفصال عن حبيبه السابق أن يمضى قدماً فى حياته ويفكر فى حاضره ومستقبله، وألا يعود للخلف ويفكر فى ذكرياته مع حبيبه السابق، حتى لا يظل عالق هناك، وحياته تتوقف عند هذه النقطة.

 

قوى ثقتك بنفسك

أحيانًا تكون الغيرة أحد أعراض قلة الثقة بالنفس، لذلك يجب على الإنسان أن يهتم بنفسه ويحبها، وحال استمرار الشعور بقلة الثقة بالنفس، يجب اللجوء لاستشارة طبيب نفسى لعلاج هذه المشكلة.

الشعور بالغيرة على الحبيب السابق
الشعور بالغيرة على الحبيب السابق
الشعور بالغيرة
الشعور بالغيرة
مراقبة الحبيب السابق
مراقبة الحبيب السابق

 

 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة