موسيمانى يبدأ تطبيق "سياسة التدوير" فى الأهلى مع انطلاق الدورى

الثلاثاء، 26 أكتوبر 2021 09:00 ص
موسيمانى يبدأ تطبيق "سياسة التدوير" فى الأهلى مع انطلاق الدورى موسيمانى المدير الفنى للأهلى
كتب فتحى الشافعى - لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقر الجهاز الفني للنادى الأهلى بقيادة الجنوب افريقى بيتسو موسيمانى على تطبيق سياسة التدوير في صفوف فريقه بكل مراكز الملعب في مباريات الدوري المقبلة، لاسيما أن المارد الأحمر يضم بين صفوفه كتيبة مدججة بالنجوم في أغلب المراكز مما يدفع المدرب الجنوب أفريقى لاستغلالها خوفاً من شبح الإجهاد الذى يحاصر عناصر التشكيلة الأساسية للأهلى جراء تلاحم المواسم وعدم الحصول على فترات راحة مناسبة بين المواسم.

ويسعى موسيمانى لإجراء سياسة التدوير بما لا يضر بتحقيق أهداف المارد الأحمر في الموسم الجديد والتي يأتي على رأسها بالطبع الحفاظ على اللقب الافريقى للموسم الثالث على التوالي واسترداد الزعامة المحلية بالتتويج بالدوري، الذى حصده الزمالك بالموسم الأخير بعد سيطرة حمراء دامت خمسة مواسم متصلة بجانب الحفاظ على لقب كأس مصر والسوبر الأفريقى وإعادة لقب السوبر المحلى الذى توج به طلائع الجيش على حساب المارد الأحمر بالنسخة الأخيرة عن طريق ركلات الترجيح.

الأهلي قام بضم العديد من الصفاقات المحلية والأجنبية، الصيف الجاري يأتي في مقدمتها،  كلاً من الجنوب أفريقي بيسري تاو من برايتون الإنجليزي والموزمبيقي لويس ميكيسوني من سيمبا التنزاني وكريم فؤاد من النجوم وحسام حسن من سموحة ومصطفي البدري من الإنتاج الحربي وأن كان الأخير قد رحل لنادي فيوتشر على سبيل الإعارة.

كما أعاد الأهلي الثنائي، أحمد عبد القادر وعمار حمدي بعد إنتهاء إعارتهما لناديي سموحة والاتحاد على التوالي، ونجح الأهلي كذلك في ضم العديد من الصفقات الشابة، حيث ضم حارس المرمى مصطفي مخلوف من الترسانة وكذلك الحارس أدهم سيحا من وادي دجلة ، ويُعد الحارسسان من مواليد 2003

وضم الأهلي، يوسف منصورجناح فريق بيراميدز مواليد 2001 لمدة خمسة مواسم في صفقة انتقال حر، كما ضم الأهلي عبدالرحمن مهنى، من النصر، وحمدي ياسر، من  دسوق  ويوسف صديق، مدافع سموحة ، وهم من مواليد 2001، بالإضافة للتعاقد مع محمد حمدي الشهير بميسي، لاعب دجلة مواليد 2003







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة