موبايلك مصدر طاقة سلبية ولا إيجابية؟ 4 نصائح تكفيك شره وتساعدك تستفيد منه

السبت، 16 أكتوبر 2021 08:00 م
موبايلك مصدر طاقة سلبية ولا إيجابية؟ 4 نصائح تكفيك شره وتساعدك تستفيد منه مرض الهواتف.. صورة تعبيرية
سما سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

خلال سنوات قليلة أصبح الهاتف المحمول ملاصقا لنا طيلة الوقت ولا يكاد يفارق أيدينا، ونتعلق به تعلقًا كبيرًا ما يجعل تأثيره على حياتنا كبيرًا، وتقول مطورة الطاقة الدكتورة مها العطار إن الهاتف يمكن أن يصبح مصدرًا للطاقة السلبية ويزيد من التوتر والقلق وحدة الانفعالات للأشخاص إذا أساءوا استخدامه، وقدمت عدة نصائح لتجنب التأثير السلبي للموبايل على طاقتنا. 

مرض الهواتف

مرض الهواتف

أولاً: مكان الهاتف

عند الشروع في النوم يجب عليك إبعاد الهاتف تماماً عنك حتى لا تضطر للإمساك به خلال فترات قلقك من النوم، كما أنه يجب عليك عدم استخدام الهاتف بعد الاستيقاظ فورًا بل أعط لنفسك وقت لكي تسترخي قليلاً وتبدأ يومك بإفطار صحي وبعض الأنشطة البدنية الخفيفة، وأيضاً لا تجلس وبجوارك التليفون باستمرار ابتعد عنه بقدر المستطاع.

لا تستخدم الهاتف وقت النوم
لا تستخدم الهاتف وقت النوم

ثانيًا: وقت استخدام الهاتف

من الضرورى تحديد وقت لاستخدام الهاتف، فمكالمات العمل تكون وقت العمل فقط، ولا تستخدم الهاتف لمناقشة مشكلات أو تداول أخبار أو متابعة عمل في الوقت التي تكون فيه داخل المنزل، اجعل وقت المنزل هو وقتك الخاص لنفسك فقط.
 

ثالثًا: نظف هاتفك

لكي تجذب الطاقة الإيجابية عليك بتنظيف هاتفك بشكل مستمر من الصور التي تحمل ذكريات سيئة والأخبار التي تزعجك، كما عليك فقط بالاتصال بالاشخاص الايجابيين، وإذا قمت بعمل مكالمة هاتفيه لأحدهم ولم يرد، عليك الانتظار لمدة نصف ساعة قبل تكرار الاتصال مرة أخرى.

راقب هاتفك
راقب هاتفك

 

رابعًا: راقب هاتفك

حدد إذا كان هاتفك يحمل فقط أخبارًا سيئة ويرسلها لك أم لا، فإذا كانت الأخبار التي تأتي إليك عن طريقه سيئة بشكل كبير عليك بتغيير هاتفك فورًا واستبداله بهاتف جديد ولا تضع عليه يحمل رموز تجلب الطاقة السلبية مثل صور الجماجم أو النار أو العبارات السيئة، كما شددت مطورة الطاقة على أن هاتفك مثل محفظتك من الممكن أن يكون وجه الخير أو الشر فعليك بمراقبته.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة