هناك أوجه تشابه كثيرة بين جائحة كورونا، ووباء الإنفلونزا الإسبانية القاتلة في عام 1918، والتي تعتبر أكثر الأوبئة خطرًا على البشرية في القرن العشرين.
قتل جائحة الإنفلونزا عام 1918 ما يقدر بنحو 50 مليونًا في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك ما يقرب من 675000 أمريكي، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. بينما الآن، أصيب أكثر من 95.6 مليون شخص بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم، توفي أكثر من مليوني شخص، وفقًا لبيانات جامعة جونز هوبكنز.
تسببت إنفلونزا عام 1918، في خسائر فادحة. تم القضاء على عائلات بأكملها وكان الناجون من الأرامل أو الأيتام، كان هناك تأثير اقتصادي سلبي كبير أيضا، انحسر الوباء أخيرًا بعد الموجة الثالثة بحلول صيف عام 1919.
مواكب.. تشابه الزحام واختلف الزمن
المدارس قديما والآن وقت الأوبئة
ارتداء الأطفال للكمامة منذ 100 عام والآن
اجراءات الوقاية في محلات الحلاقة
اختبارات كورونا - متطوعو الصليب الأحمر 1918
مستشفى العزل بين عام 1918 و2021
فرنسيان يدعوان لمواجهة خطر الإنفلونزا - سيدة تعارض نقص المعدات ضد كورونا
محاكمة في الهواء الطلق بسبب الإنفلونزا - وقاضي يحكم عن بعد بسبب كورونا
قوات الأمن تتصدى في كل زمان لغضب المتضررين من الأوبئة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة